اونغ سان سو تشي تبحث مع وزير خارجية بنغلادش اعادة الروهينغا
آخر تحديث GMT 10:01:14
 فلسطين اليوم -
وزارة الدفاع الإسرائيلية تعلن انتهاء أول تدريبات مع القوات الأميركية باستخدام ذخائر حية لمنظومات دفاع جوي الجيش الاسرائيلي يعلق على تقارير استهداف حزب الله لقوات اليونيفيل مؤكدا استمرار حزب الله في انتهاك القانون الدولي وتعريض المدنيين والمنظمات الدولية للخطر وزارة الخارجية الأميركية تعلن أن التشريع المتعلق بحظر عمل الأونروا قد يترتب عليه عواقب وفقًا للقانون والسياسة الأميركية الخارجية الأميركية تقول إن الغارة الإسرائيلية التي قتلت العشرات في شمال غزة "مروعة" قصف إسرائيلي يستهدف سوق الصحابة في غزة ويخلّف عشرات القتلى والجرحى ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى أكثر من 43 ألف قتيل و101 ألف مصاب وفق وزارة الصحة في القطاع" استشهاد شاب فلسطيني مُتأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي قرب رام الله إطلاق نار في دير بميانمار يودي بحياة 22 ومعارضون يتهمون الجيش الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن 4 فتيان فلسطينيين شرط إبعادهم عن البلدة القديمة بالقدس الجيش الإسرائيلي يعتقل شابًا يعتقد أنه تسلل من الأراضي اللبنانية
أخر الأخبار

اونغ سان سو تشي تبحث مع وزير خارجية بنغلادش اعادة الروهينغا

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - اونغ سان سو تشي تبحث مع وزير خارجية بنغلادش اعادة الروهينغا

زعيمة بورما المدنية اونغ سان سو تشي
رانغون ـ فلسطين اليوم

التقت زعيمة بورما المدنية اونغ سان سو تشي الخميس وزير خارجية بنغلادش لبحث امكانية التوصل الى اتفاق لاعادة مئات آلاف من اللاجئين الروهينغا الذين فروا من أعمال العنف في ولاية راخين المجاورة، الى بورما فيما يتصاعد الضغط الدولي لحل أزمة اللاجئين وتدفق أكثر من 620  الف شخص الى بنغلادش منذ آب/اغسطس هربا من حملة قمع قام بها الجيش البورمي في ما اعتبرته واشنطن "تطهيرا عرقيا ضد الروهينغا".

وتأتي المحادثات بين اونغ سان سو تشي ونظيرها البنغلادشي عبد الحسن محمود في نايبيداو قبل زيارة مرتقبة للبابا فرنسيس الى الدولتين بعدما عبر عن تعاطف كبير مع معاناة الروهينغا وسينضم البابا الى مجموعة من القادة العالميين الذين زاروا نايبيداو عاصمة بورما في الاسابيع الماضية للضغط على قادتها وبينهم قائد الجيش القوي مين اونغ هلاينغ لحل هذه الازمة.

والتقت اونغ سان سو تشي وزير خارجية بنغلادش في نايبيداو وبحثا "تطوير التعاون والعلاقات بين البلدين لقبول الاشخاص الذين تركوا راخين، والتعاون المستمر بين الدولتين" كما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية البورمية ولم يتسن الاتصال بمسؤولين للحصول على تعليق لمعرفة ما اذا كان التوصل الى اتفاق نهائي اصبح وشيكا.

ووافقت بورما ذات الغالبية البوذية والتي تنفي ارتكاب اي فظاعات ضد اقلية الروهينغا المسلمة على العمل مع بنغلادش لاعادة بعض اللاجئين الروهينغا الذين يتكدسون في مخيمات وسط ظروف مزرية والاسبوع الماضي اعلن قائد الجيش مين اونغ هلاينغ انه "من المستحيل قبول العدد الذي تقترحه بنغلادش".

- ضغوط دولية-

اعتبرت واشنطن الاربعاء ان اعمال العنف بحق الروهينغا ترقى الى "تطهير عرقي".

وقال وزير الخارجية الاميركي ريكس تيلرسون الذي زار بورما في منتصف الشهر الحالي حيث التقى قائد الجيش وزعيمة بورما المدنية "بعد التحليل المتأني والمتعمق للوقائع المتوفرة، يتضح أن الوضع في شمال ولاية راخين يمثل تطهيرا عرقيا ضد الروهينغا".

وأضاف تيلرسون "يجب أن يحاسب المسؤولون عن هذه الفظاعات التي ارتكبها البعض داخل الجيش وقوات الأمن البورمية وعناصر الميليشيات المحلية وأرغمت مئات الآلاف من الرجال والنساء والأطفال على الهرب من ديارهم في بورما واللجوء إلى بنغلادش". ولم يستبعد فرض "عقوبات محددة" ضد المسؤولين عن أعمال العنف.

من جانب آخر ينوي البابا القيام اعتبارا من الاثنين بزيارتين حساستين، الى بنغلادش المسلمة وبورما البوذية، حيث سيتم الانتباه الى اقواله في ما يتعلق باقدام الجيش البورمي على طرد الروهينغا.

وسيعقد لقاء البابا مع "مجموعة صغيرة من الروهينغا" في اطار "لقاء ديني ومسكوني من اجل السلام"، مساء الجمعة في الاول من كانون الأول/ديسمبر في دكا.

وخلال الجزء الأول من زيارته الى بورما (من 26 الى 30 تشرين الثاني/نوفمبر)، قرر البابا فرنسيس ان يضيف الى برنامجه لقاء "خاصا" مع قائد الجيش البورمي الجنرال مين اونغ هلينغ، كما سيبدأ ايضا زيارته بلقاء ديني "خاص".

ويتعرض افراد اقلية الروهينغا لاعمال عنف طائفية منذ سنوات فيما تتزايد مشاعر العداء ضد المسلمين في بورما البوذية بمعظمها.

كما تعرضوا لاضطهاد من قبل الحكومة التي تحرم افراد هذه الاقلية من الجنسية وتقيد بشكل كبير حركة تنقلها وكذلك حصولها على الخدمات الاساسية.

واندلعت الازمة الاخيرة بعدما هاجم متمردون من الروهينغا مراكز للشرطة في 25 آب/اغسطس.

ورد الجيش بحملة عنف في ولاية راخين الواقعة شمال البلاد وتحدث لاجئون عن فظاعات ارتكبها الجنود وعصابات من البوذيين حيث ذبحوا قرويين واحرقوا قرى بكاملها.

وينفي الجيش هذه الاتهامات لكنه يفرض قيودا مشددة على الدخول الى منطقة النزاع.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اونغ سان سو تشي تبحث مع وزير خارجية بنغلادش اعادة الروهينغا اونغ سان سو تشي تبحث مع وزير خارجية بنغلادش اعادة الروهينغا



GMT 12:08 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الحمد الله يبحث مع المجلس التنسيقي سبل التعاون

GMT 08:42 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

المطران عطا الله حنا يستقبل وفدًا من نابلس

GMT 19:04 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

عباس يستقبل بعثة المنتخب الباكستاني لكرة القدم

GMT 19:41 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس عباس يجتمع مع أمير دولة الكويت

GMT 07:37 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الحمد الله يبحث مع انطونيو غوتيريس آخر التطورات
 فلسطين اليوم -

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ فلسطين اليوم
في مهرجان الجونة السينمائي 2024، تألقت الممثلة التونسية هند صبري بإطلالة مميزة أبهرت الحضور وجذبت الأنظار، اختارت هند صبري فستانًا باللون الوردي الراقي من توقيع علامة MOONMAINS، والتي تميزت بتصاميمها العصرية والأنيقة، الفستان تميز بقصته الأنيقة وأكمامه المنفوخة، التي أضافت لمسة من الأنوثة والرقي لإطلالتها، اللون الوردي اللامع أضفى على هند لمسة مشرقة وملفتة، تتماشى تمامًا مع الأجواء الاحتفالية للمهرجان. لم تكتفِ هند صبري بالفستان الراقي فحسب، بل أضافت لمسة من الفخامة على إطلالتها من خلال ارتدائها لمجوهرات مميزة من تصميم عزة فهمي، المصممة المصرية الشهيرة، اختارت سوارًا مزينًا بأحجار كريمة تضفي بريقًا إضافيًا على مظهرها، هذه المجوهرات لم تكن مجرد إضافة جمالية، بل كانت بمثابة تكريم للتراث المصري بلمسات عصرية تتماشى مع أجواء ...المزيد

GMT 06:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 فلسطين اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 08:15 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

"موديز"تؤكّد أن دول الخليج ستحتاج عامين لتعافي اقتصادها

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 17:22 2014 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

شباب كفرنجة يواصل تنفيذ مبادرته "بهمتنا نزين بلدنا "

GMT 19:23 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

بريانكا شوبرا ونيك جوناس يحتفلان بزفافهما للمرة الثالثة

GMT 05:19 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

الشوا يفتتح مكتب للبنك الإسلامي الفلسطيني في قباطية

GMT 03:31 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

أكثر الفنادق الموجودة في جزر موريشيوس هدوءً

GMT 04:56 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

8 خدع سحرية ليدوم أحمر شفاهك طوال اليوم

GMT 23:25 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

4 أمور مهمة تساعدك على الوقاية من الإصابة بجلطات الدم

GMT 23:16 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد حلمي يضع حدًا للأخبار التي تؤكد تدهور حالته الصحية

GMT 06:46 2016 الإثنين ,19 كانون الأول / ديسمبر

تأجيل جلسة مرتضى منصور مع الاعب جنش وباسم مرسي

GMT 04:58 2016 الثلاثاء ,14 حزيران / يونيو

ياسمين عبد العزيز ترتدي بدلة شرطة في "عصمت أبو شنب"

GMT 01:06 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

إعتني بجمالك مع إستخدامات الفازلين المتعددة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday