سهى عيد تنصح بعنصر مائي عند المدخل لجلب الطاقة الإيجابية
آخر تحديث GMT 10:00:43
 فلسطين اليوم -

أوضحت لـ"فلسطين اليوم" أنه يعبر عن رزق أهله

سهى عيد تنصح بعنصر مائي عند المدخل لجلب الطاقة الإيجابية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - سهى عيد تنصح بعنصر مائي عند المدخل لجلب الطاقة الإيجابية

الدكتورة سهى عيد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري علم الطاقة و"الفونج شوي" - طاقة المكان- الدكتورة سهى عيد، تأثير ديكور المدخل الرئيس للمنزل على التغلب على نوبات الغضب والتوتر .

وذكرت خلال حوارها لـ"فلسطين اليوم" أن  "مدخل المنزل أو باب البيت يعد من أهم أجزاء البيت من منظور طاقة المكان، إذ يعبر عن رزق أهل البيت وعتبته المباركة".

وأوضحت الدكتورة سهى عيد، أن مدخل المنزل من أكثر أجزاء المنزل حساسية للقوى السلبية, لذلك لا بد من التأكد من خلو المساحة أمام الباب الرئيسي من أية عناصر حادة كعمود أو شجرة تحجب الرؤية أو عنصر إنارة أو صندوق قمامة أو تناثر للأحذية على الأعتاب وغيرها".

ونصحت استشاري علم الطاقة بوضع نباتات مورقة غير إبرية وغير صبارية وكذلك أي عنصر مائي نشط أمام المدخل لتشجيع الطاقة الإيجابية.
وأشارت إلى  أنه "من المفضل تحديد المساحة أمامه بجدار صغير، مع الأخذ بعين الاعتبار توجيه المدخل. كما يفضل تعليق أجراس الريح أو أي مصدر يعطي صوت أو نوافير مياه وتوفير الإضاءه المناسبة لتلك المساحة" .

وأضافت موجهة حديثها للمتلقي "تذكر أن بابك هو عتبة الخير والبركة لديك فأنت تدخل من باب بيتك أو منزلك وأنت تحمل خبر سعيد إلى أسرتك كزيادة في راتب أو صفقة أنجزتها أو حتى ترقية كنت تحلم بها فلابد من محافظتك على توازن إيجابيه عتبة منزلك" .

وأردفت أن هناك العديد من التعليمات للاهتمام بباب المنزل والمدخل الرئيسي وهي كالتالي:

1- إذا كان لديك بابين استخدم باب واحد كمدخل رئيسي. "وقم بتحديده كمدخل رئيسي"
2- يجب أن يكون الباب متناسبًا مع حجم المنزل ككل "أبواب الفيلل لاتصلح لأبواب الشقق الصغيرة والعكس صحيح".
3- يجب أن يكون الباب صلبًا وقويًا، وإذا كان زجاج فيمكن تغطيته بقماش من الداخل واستخدام الزجاج بمساحات أقل بكثير من نسب الخشب .

4- الباب الأمامي يجب أن يكون أكبر من الباب الخلفي.
5- يجب أن يكون الباب الأمامي نظيفًا من الداخل والخارج، والمفصلات لايسمع صريرها عند الفتح أو الغلق وعلاجها بالزيت إذا كانت لها صوت. .
6- يجب أن تكون فتحة الباب للداخل وليست للخارج وأن لا يتواجد أي معوقات تمنع فتح الباب بكامل مصراعيه وعدم تكديس الأغراض خلف الباب.

7- يجب أن تكون لافتة البيت والاسم واضحة وأن يكون مضاءًا ليلًا.
8- التأكد من عدم وجود أسهم من الخارج متجهه إلى الباب تابلوه الحوائط والجدران أو شجرة عالية متشعبة تمنع الرؤية أو عمود في المنتصف يحجب الباب
9- تأكد من أن جرس الباب يعمل جيدًا وفي متناول اليد، وذا نغمة رقيقة.

10- إذا كان الباب الأمامي بجواره نافذتين، فيجب وضع ستارتين سميكتين أو نباتات على النافذة حتى لاتتسرب الطاقات الإيجابية من البيت إلى الخارج.
11- عدم وجود شجرة أو عمود أو أي عائق يسد المدخل مباشرة، ويجب إبعاده عن المنزل بمسافة ضعف ارتفاع المنزل لتفادي التأثير السلبي .

12- تجنب النفايات والمياه القذرة أمام المنزل ويجب التخلص منها بسرعة .
13- تجنب وضع المراحيض والملاحق الخارجية في الجانب الشمالي أو الشرقي، وبالتأكيد يجب أن لايمسوا حائط سور الجانب الشمالي أو الشرقي.
14- تجنب تراكم الأحذية علي عتبتك سواء من الخارج أو الداخل فذلك من شأنه يعمل على إضعاف بركة عتبة دارك .
15- حقق التوازن المطلوب للطاقة الإيجابية بوضع آنية أو أحواض زرع متماثلتين على جانبي الباب إذا كان باب شقة أو أحواض زرع أو قطعتي ديكور بحجم كبير إذا كنت تسكن في فيلتك على أساس حجم باب فيلتك أو بيتك الخاص

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سهى عيد تنصح بعنصر مائي عند المدخل لجلب الطاقة الإيجابية سهى عيد تنصح بعنصر مائي عند المدخل لجلب الطاقة الإيجابية



 فلسطين اليوم -

الملكة رانيا تتألق بعباءة وردية مطرزة بلمسات تراثية تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ فلسطين اليوم
الإطلالات التراثية الأنيقة المزخرفة بالتطريزات الشرقية، جزء مهم من أزياء الملكة الأردنية رانيا ترسم بها هويتها في عالم الموضة. هذه الأزياء التراثية، تعبر عن حبها وولائها لوطنها، وتعكس الجانب التراثي والحرفي لأبناء وطنها وتقاليدهم ومهاراتهم في التطريز الشرقي. وفي احدث ظهور للملكة رانيا العبدالله خلال إفطار رمضاني، نجحت في اختيار إطلالة تناسب أجواء رمضان من خلال تألقها بعباءة بستايل شرقي تراثي، فنرصد تفاصيلها مع مجموعة من الأزياء التراثية الملهمة التي تناسب شهر رمضان الكريم. أحدث إطلالة للملكة رانيا بالعباءة الوردية المطرزة بلمسات تراثية ضمن اجواء رمضانية مميزة يملؤها التآلف، أطلت الملكة رانيا العبدالله في إفطار رمضاني، بعباءة مميزة باللون الوردي تميزت بطابعها التراثي الشرقي بنمط محتشم وأنيق. جاءت عباءتها بتصميم فضف...المزيد

GMT 12:53 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

بادر بسرعة إلى استغلال الفرص التي تتاح لك اليوم

GMT 14:51 2019 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

تنتظرك تغييرات في حياتك خلال هذا الشهر

GMT 13:33 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة حارس مانشستر يونايتد دي خيا خلال مباراة ساوثهامبتون

GMT 06:08 2020 الثلاثاء ,16 حزيران / يونيو

هل تنجح أميركا فيما فشلت فيه إسرائيل؟
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday