وكالة ناسا الأميركية تدافع عن نفسها أمام رواد تويتر تنفي قيامها بتغيير الأبراج
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

أعادت حساب علامات الأبراج التي رسمها البابليون القدماء

وكالة "ناسا" الأميركية تدافع عن نفسها أمام رواد "تويتر" تنفي قيامها بتغيير الأبراج

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - وكالة "ناسا" الأميركية تدافع عن نفسها أمام رواد "تويتر" تنفي قيامها بتغيير الأبراج

الأبراج الفلكية
بيروت ـ فلسطين اليوم

اضطرت وكالة ناسا للدفاع عن مقال كتبته قبل أربع سنوات يشير إلى وجود برج جديد، ليصل العدد الإجمالى للأبراج إلى 13، بعد ظهور القصة على تويتر، حيث بدأ مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي يتساءلون عن صحة مقال وكالة ناسا، بشأن تغييرات في علامات الأبراج الموجودة مع سؤال أحدهم بتعجب "أنا لست برج العذراء"، ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، ففي المقال العلمى، الذى نشر في عام 2016، أعادت وكالة ناسا حساب علامات الأبراج، التي رسمها البابليون القدماء، باستخدام تقنيات علم الفلك الحديثة.

وتضمنت القصة، التي عادت إلى الظهور مؤخرًا على تويتر، تفاصيل علامة ثالثة عشر باسم Ophiuchus، وأزعجت محبي علم الأبراج على موقع الشبكات الاجتماعية، حيث قالت وكالة ناسا: "نرى تعليقاتك حول قصة الأبراج التي تظهر مرة أخرى كل بضع سنوات.. لا، لم نغير الأبراج".

 كما أنه في منشور NASA Tumblr لعام 2016، قال علماء الفلك في وكالة الفضاء إنهم لم يغيروا دائرة الأبراج، بل يقوموا فقط بالرياضيات على المواقف الحقيقية للنجوم، فتم رسم المواقف الأصلية لعلامات زودياك من قبل البابليين القدماء قبل 3000 سنة، لكن الفضاء ليس ثابتًا ومواقف النجوم تنجرف بمرور الوقت، وتتغير بالضبط حيث تظهر في السماء فوقنا الأبراج،   وتابع المقال: "علم الفلك هو الدراسة العلمية لكل شيء في الفضاء الخارجي، علم الأبراج هو شيء آخر"، حيث كتبت وكالة الفضاء "ليس علم".

 وأضاف المقال: "لم يثبت أحد أن الأبراج يمكن استخدامها للتنبؤ بالمستقبل أو وصف ما يشبه الناس بناءً على تاريخ ميلادهم فقط، ومع ذلك، مثل قراءة القصص الخيالية، يستمتع الكثير من الناس بقراءة توقعاتهم الفلكية "أو" الأبراج في الصحف كل يوم، حيث أوضحت وكالة ناسا على تويتر: "عندما اخترع البابليون الأبراج قبل 3000 سنة، اختاروا ترك العلامة 13 ''، ومن أجل حساباتهم، أضافت الوكالة Ophiuchus مرة أخرى إلى المزيج وحددت بالضبط مكان النجوم اليوم لإنشاء تواريخ جديدة لعلامات الأبراج.

قد يهمك ايضاً : 

الأبراج تحسم الخلاف بين القلب والعقل وتتحكّم في اتخاذ القرار

  أفضل الأبراج للرجال لحياة زوجية مليئة بالحب والعواطف الجميلة الدافئة

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكالة ناسا الأميركية تدافع عن نفسها أمام رواد تويتر تنفي قيامها بتغيير الأبراج وكالة ناسا الأميركية تدافع عن نفسها أمام رواد تويتر تنفي قيامها بتغيير الأبراج



GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 13:55 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

توقعات ماغي فرح للأبراج في عام 2021

GMT 09:16 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

تعرّف على توقّعات خبيرة الأبراج عبير فؤاد للعام الجديد 2021

GMT 09:37 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 09:08 2020 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث
 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday