تساؤلات حول نجاح الجامعة في تلقين ضوابط للأندية بشكل كافٍ
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

تساؤلات حول نجاح الجامعة في تلقين ضوابط للأندية بشكل كافٍ

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تساؤلات حول نجاح الجامعة في تلقين ضوابط للأندية بشكل كافٍ

الرباط - فلسطين اليوم

وضعت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم "دليلاً صحياً" قبل بضعة أسابيع يُشترط تنزيله وإعماله من أجل استئناف النشاط الكروي، إذ تضمّن مجموعة من التوصيات الصحية التي لها علاقة بسيْر المباريات وما يُحيط بها، في سبيل التصدي لأي مخاطر باستطاعتها تشكيل تهديد على الصحة العامة للاعبي وأطقم الأندية الوطنية.

ومنذ الإعلان عن "البروتوكول الصحي" من طرف الجامعة الوصية، بدا أن هناك بعض "القصور" حسب العديدين في إشاعة مضامينه داخل الأوساط الرياضية، وابتعادٌ عن تلقينه بالأساليب المثالية للاعبين والأطقم المشتغلة داخل الأندية، قبل أيام من عودة العجلة الكروية بالمملكة إلى الدوران.

ولوحظ غياب دورات تكوينية تُقدَّم داخل الأندية من أجل تبسيط ما حَمِله الدليل الصحي من قواعد تؤمِّن العودة السليمة لـ"البطولة الاحترافية"، باستثناء بعض الأندية التي دأبت على تلقين لاعبيها وأطرها تلك التوصيات مثلما نشرت ذلك عبر مواقعها الرسمية.

وتقع مسؤولية كبرى وجسيمة على المسؤولين عن الشأن الكروي الوطني من أجل كسب رهان استئناف الدوري المحلي بدون أي منغصات أو انزلاقات، إسوةً بالعديد من البلدان الأوروبية التي تمكَّنت من ضرب المثل في الانضباط والانسيابية في استعادة المستديرة لحركيتها، من قبيل "الدوري الألماني" و"الدوري الإسباني" و"الدوري الإنجليزي الممتاز".

ويقترن النجاح في هذا التحدي من طرف الفرقاء في الميدان التحلي بأعلى درجات الالتزام بما ينطوي عليه "البروتوكول الصحي"، والذي جرى الاشتغال عليه بالتنسيق مع الجهات الصحية المختصة، قصد تفادي أي انتكاسة تنسف استئناف "البطولة الاحترافية" هذا الموسم

ووقف العديدون على بعض الخروقات التي همَّت احترام فئة من اللاعبين والأندية لمعايير السلامة الصحية، وذلك بممارسات من قبيل التوجه إلى التداريب بدون كمامات ولا تباعد جسدي.

وكانت الجامعة الملكية لكرة القدم قد أماطت اللثام عن الدليل الصحي الخاص باستئناف منافسات "البطولة الاحترافية" لكرة القدم، والتي ستعود عجلتها للدوران في الـ24 من شهر يوليوز الحالي.

وأصدرت الجامعة العديد من التدابير الوقائية من قبيل إعادة إجتياز إختبارات "PCR" يومين قبل بداية المنافسة، وأحادية الغرف بالفندق، ومنع إستخدام المصعد، مع الحرص على تخصيص مطعم للاعببن فقط، بالإضافة لاستخدام نصف الطاقة الإستعابية للحافلة.

ومن المرتقب أن تعود عجلة البطولة الاحترافية للدوران في الـ24 من الشهر الحالي بإجراء المباريات المؤجلة على أن يتم اختتام المنافسات في الـ13 من شهر شتنبر، لفسح المجال أمام أندية الرجاء، الوداد، نهضة بركان وحسنية أكادير لخوض غمار المنافسات القارية.

يقد يهمك ايضاً :

شاهد: الجامعة الملكية المغربية تُعلن تعيين خليلوزيتش مدربًا لـ"الأسود"

شاهد: الجامعة الملكية المغربية تقدّم الزي الرسمي لـ"أسود الأطلس"

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تساؤلات حول نجاح الجامعة في تلقين ضوابط للأندية بشكل كافٍ تساؤلات حول نجاح الجامعة في تلقين ضوابط للأندية بشكل كافٍ



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday