دعوة لإنشاء معاهد تدريب للعاملين في الحراسات الأمنية
آخر تحديث GMT 06:56:25
 فلسطين اليوم -
الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم جوي ليلي أوكراني وتؤكد اعتراض 29 طائرة مسيرة كان تستهدف مواقع روسية الجيش الإسرائيلي يعلن نجاح اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن المرصد السوري يعلن عن مقتل 3 من فصائل موالية لتركيا في غارة روسية على ريف حلب الشرقي أمر ملكي في المملكة العربية السعودية يقضي بتحويل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون إلى مؤسسة مستقلة عاصفة شتوية تجتاح شمال أميركا مع موجة برد قارس تضرب الجنوب وتسجل درجات حرارة تحت الصفر قرار كويتي بسحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية يثير ردود فعل واسعة عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى الواجهة مجددًا مع انتشارها في سوق السيارات المصري بشكل ملحوظ الفيضانات في تايلاند تُسّفر عن مقتل 9 أشخاص ونزوح 13 ألف آخرين قصف إسرائيلي على خان يونس يؤدي إلى مقتل عاملين بمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» بعد استئناف عملياتها في غزة الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام
أخر الأخبار

دعوة لإنشاء معاهد تدريب للعاملين في "الحراسات الأمنية"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - دعوة لإنشاء معاهد تدريب للعاملين في "الحراسات الأمنية"

الحراسات الأمنية في السعودية
الرياض ـ فلسطين اليوم

أوضح مسؤول ومختص في قطاع الحراسات الأمنية أن شركات القطاع تحتاج إلى آليات تنظم العوائد المالية للكوادر الأمنية العاملة فيه، وترفع الحد الأعلى لرواتبهم الذي لا يتجاوز ثلاثة آلاف ريال.

وقال رئيس مجلس إدارة مجموعة المشير للحراسات الأمنية فهد القرني، إن ثمة صعوبات تواجه شركات الخدمات الأمنية، أبرزها اعتماد طالبي الخدمة على السعر الأقل، وعدم توافر معاهد تدريب متخصصة للكوادر العاملة في القطاع.
واعتبر القرني في حوار له مع صحيفة "الاقتصادية" أن فتح الباب على مصراعيه لجميع من أراد إنشاء شركة حراسات جاء على حساب سمعة وجودة القطاع.

وحول حجم القطاع والتوظيف فيه أفاد القرني أن قطاع الحراسات الأمنية شهد أخيرًا توسعًا كبيرًا جدًا وأصبح سوقًا للعمل في القطاع وفي تزايد وتنافس بين جميع الشركات المنافسة التي اقتحمت العمل في هذا المجال، ولكن لايزال السوق بحاجة ماسة لوضع ضوابط وآلية فيما يخص العوائد المالية لرجل الأمن، على اعتبار أن الحد الأعلى له لا يتجاوز ثلاثة آلاف ريال.

أما بالنسبة للشق الثاني حول حجم التوظيف، أشار إلى أنه هناك إقبال كبير من رجال الأمن السعوديين على الالتحاق بالشركات الأمنية، خاصة حين يجدون المناخ الملائم والتعامل الراقي الذي يمنحهم الجو المناسب في أداء عملهم.

وحول التحديات التي تواجه القطاع أكد القرني أن هناك صعوبات يواجهها سوق العمل في الشركات، أهمها اعتماد طالبي الخدمة على السعر الأقل، سواء على مستوى القطاعات الحكومية أو الخاصة. لكن هذه النظرة بدأت تتغير خاصة فيما يخص القطاعات الحكومية التي بدأت تعي هذه السلبية، إضافة إلى عدم توافر معاهد تدريب متخصصة في مجال الحراسات الأمنية واقتصارها على الجهود الشخصية التي تكون تحت إشراف شركات الحراسات الأمنية نفسها، ويعاني القطاع عدم استمرار بعض رجال الأمن في وظائفهم.

وأضاف: نحن في "المشير" تداركنا هذه السلبية من خلال الاهتمام الذي نوليه لموظفينا من دورات متخصصة وتقديم كافة الاحتياجات المناسبة لهم، متسائلًا: ألا ترى أن الحاجة لا تزال قائمة لإيجاد معهد متخصص لإعداد كوادر مهنية أمنيًا تواكب طبيعة العمل؟

أما عن الحاجة لمعهد متخصص لإعداد كوادر مهنية أمنيًا شدد على أهمية  ذلك من أجل ضمان تقديم خدمة أفضل لرجل الأمن، فالموجود الآن اجتهادات شخصية من الشركات كما تفعل مجموعتنا حيث نقوم بتدريب وتأهيل حراس الأمن على الإسعافات الأولية والدفاع عن النفس وكيفية التعامل مع الحالات الطارئة.

وحول إعلان الشركة التي يرأسها القرني عن خدمة حراسة الشخصيات أشار إلى أنه تم تدشين وتجهيز عدد من السيارات الخاصة بأعلى المواصفات والأنظمة الأمنية الحديثة المطابقة للمواصفات المحلية الأمنية في المملكة، وبكادر أمني مدرب لحماية كبار الشخصيات وطريقة التعامل مع الجمهور وتفادي الظروف والأحداث، منوهًا إلى أن هذه الخدمة تعد الأولى من نوعها على مستوى السعودية و الشرق الأوسط تقدمها شركة متخصصة في الحراسات الأمنية.

أما عن العقود التي وقعتها الشركة مع " أرامكو " فقال القرني:  شركتنا استطاعت توقيع اتفاقيات مع عدد من الجهات الحكومية في جميع مناطق المملكة مثل وزارتي العدل والإسكان وأمانتي الرياض والشرقية و جامعتي الدمام والملك فهد وأخيرا التوقيع مع شركة أرامكو، مضيفًا: في اليومين المقبلين سنوقع أيضًا عقدًا جديدًا مع البنك الإسلامي للتنمية.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعوة لإنشاء معاهد تدريب للعاملين في الحراسات الأمنية دعوة لإنشاء معاهد تدريب للعاملين في الحراسات الأمنية



أزياء الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الأناقة الملكية والطابع العصري

عمان ـ فلسطين اليوم
استطاعت الأميرة رجوة الحسين زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، خلق بصمة مميزة عبر إطلالاتها الجمالية الراقية، التي تعكس شخصيتها كملكة وكأم، سواء من خلال اختيارها للمكياج الكلاسيكي، أو طريقة تزيين شعرها بتسريحات ناعمة وفخمة، إطلالاتها الجمالية، دائماً تحمل رسالة من الرقي والاحترام، حيث تجمع في اختياراتها بين التراث العربي الأصيل ولمسات الحداثة العصرية، ما جعلها أيقونة الجمال والأناقة في العالم العربي، ومثالاً يحتذى به للسيدات اللواتي يبحثن عن التوازن بين البساطة والجمال الطبيعي. الأميرة رجوة تتألق بمكياج ناعم وتسريحة ذيل الحصان البف في أحدث ظهور للأميرة رجوة الحسين، وعلى هامش حضورها خطاب العرش للعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال افتتاح مراسم الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشري...المزيد

GMT 01:24 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 00:15 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 23:21 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب ليفربول يُثني على أداء محمد صلاح ويصفه بالاستثنائي

GMT 14:22 2020 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الإثنين 26 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 16:02 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

إبراهيموفيتش يعترف بحبه لنادي "إنتر ميلان" في طفولته

GMT 08:17 2018 الأربعاء ,04 إبريل / نيسان

"مراكش" أجمل الوجهات السياحية لقضاء شهر عسل رائع

GMT 05:02 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تيفاني ترامب تستمتع بعطلة عيد الميلاد بصحبة رجل غامض

GMT 05:31 2016 السبت ,23 تموز / يوليو

ماء الورد ... مكون اساسي لجمالك
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday