تجنبوا هذه المشكلات الزوجيّة التي قد تؤدّي إلى الطلاق
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

تجنبوا هذه المشكلات الزوجيّة التي قد تؤدّي إلى الطلاق

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تجنبوا هذه المشكلات الزوجيّة التي قد تؤدّي إلى الطلاق

تجنبوا هذه المشكلات الزوجيّة التي قد تؤدّي إلى الطلاق
رام الله - فلسطين اليوم

ليس الحب وحده ركيزة العلاقة الزوجية الناجحة. فثمة روابط أخرى ضرورية لجعله متيناً وقويّاً، صامداً أمام الروتين ومتغيّرات المجتمع.
لكن يحدث أحياناً أن تتصدع هذه الروابط فيهتزّ معها الحب ويصبح الزواج مهدداً بالطلاق. ما هي أبرز تلك المشكلات وكيف يمكننا الحؤول دونها؟


المشكلات المادية
يبدأ الشجار بين معظم الأزواج بسبب الفواتير، والديون، والإنفاق، والقضايا المالية الأخرى. لذا، فإن طريقة تعاطي الزوجين مع المشكلات المادية هي التي تحدّد ما إذا كان الزواج سيتأثر سلبياً بها أم يبقى صامداً في وجهها.

العلاقة الحميمة
يمكن لرفض أحد الزوجين للعلاقة الحميمة أن يسبب التوتر والنفور في العلاقة الزوجية، خصوصاً إذا كان هذا الرفض وسيلة لمعاقبة الزوج (أو الزوجة). ويمكن لرفض العلاقة الحميمة أن يكون دليلاً على أمور أكثر خطورة (مثل الخيانة وإقامة علاقات مع شركاء آخرين...)

تربية الأولاد
لا شك في أن طريقة تربية الأولاد، والاهتمام بدروسهم، وملابسهم ونظامهم الغذائي، يمكن أن  تكون مصدر خلاف بين الزوجين.
فالأولاد هم مصدر الضغط الأول في أي زواج، ويمكنهم أن يفضحوا الكثير من التباينات والخلافات بين الزوجين في شأن قضايا مهمة.

خيبة الأمل
نمضي جميعاً إلى الزواج مع الكثير من التوقعات. لكننا نصاب غالباً بخيبة الأمل إذ يأتي الزواج على عكس ما كنا نتوقعه.
فقد كنا نظن الزواج حكاية رومنسية جميلة، لكننا نجده تجربة واقعية صعبة مليئة بالعقبات والمشكلات. ويمكن لخيبة الأمل هذه أن تولّد نفوراً كبيراً بين الزوجين.

الواجبات المنزلية
يخفق العديد من الأزواج في توزيع الواجبات المنزلية بينهم، مما يؤدي إلى الكثير من الخلافات والشجارات الممكن الاستغناء عنها.
يمكن معالجة هذه المشكلة من خلال الجلوس وتوزيع الواجبات المنزلية بطريقة عادلة ومنطقية، بعيداً عن الانفعال.

أفراد العائلة
يمكن للأهل، والإخوة، والأولاد من زواج سابق أن يكونوا سبباً للتوتر والمشاكل في أية علاقة زوجية. لذا، ينصح الاختصاصيون دوماً بالتخفيف قدر الإمكان من وطأة تأثير أفراد العائلة في علاقة الزوجين. فلا بد أن يبقى الزوج (ة) هو الأولوية، ليأتي بعده بقية أفراد العائلة.

العادات المزعجة    
لا شك في أن كل واحد منا يملك بعض الصفات والخصائص التي لا تروق للآخرين، ومن ضمنهم الزوج أو الزوجة.
هذا أمر طبيعي وبديهي في الحياة. ولا تظنوا أبداً أن الحب كفيل بإعماء بصيرتكم عن هذه العيوب أو الصفات المزعجة. لذا، يستحسن مناقشة كل الأمور والعادات التي تسبب الانزعاج لدى الطرف الآخر، ومحاولة تصحيحها بأفضل الطرق الممكنة.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تجنبوا هذه المشكلات الزوجيّة التي قد تؤدّي إلى الطلاق تجنبوا هذه المشكلات الزوجيّة التي قد تؤدّي إلى الطلاق



 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday