كو ستارك تكذب مزاعم روبرنس وتنفي عن أندرو إعدائها
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

وصمت سمعته بالعار الذي يستمد طوال الحياة

كو ستارك تكذب مزاعم روبرنس وتنفي عن أندرو إعدائها

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - كو ستارك تكذب مزاعم روبرنس وتنفي عن أندرو إعدائها

كو ستارك تكذب مزاعم روبرنس
لندن ـ سليم كرم

قررت  كو ستارك الصديقة السابقة للأمير أندرو دوك يورك، نجل ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية، كسر حاجز الصمت الذي استمر لـ (32 عامًا)، لدحض ادعاءات وردت في وثائق محكمة في ولاية فلوريدا الأميركية من قبل امرأة، قالت إنها أرغمت على ممارسة الجنس وهي قاصر مع الأمير أندرو.

ولأول مرة، أعلنت "كو ستارك" عن العلاقة التي جمعت بينهما إلى صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية، والذي تعتبره الأب الروحي لابنتها، واستعانت بعلاقتها الشخصية التي جمعت بينهما لمدة 18 شهرًا في بداية الثمانينيات، لدحض كل المزاعم الهدامة التي طالت الأمير.

وتهدف "كو ستارك"، الفنانة والمصورة البالغة ( 58 عامًا)، بهذا الكشف الإستثنائي حماية صديقها السابق و الرد على الدعوى القضائية، التي قدمتها فيرجينيا روبرتس، مفادها أنَّها اضطرت لتقديم خدمات جنسية للأمير أندرو، وهو الأمر الذي نفاه أندرو تمامًا، ولم يسمح لأي من عائلة الأمير أندرو أو أصدقائه أن يقدموا دفاعًا منفصل عنه.

وكشفت أنَّه لايوجد أي تشابه بين شخصية وسلوك الأمير أندرو الذي أحبته وظلا أصدقاء، وبين وصف روبرتس،  طوال علاقتهما التي بدأت في عام 1981، وانتهت بالإنفصال بسبب هوس وسائل الإعلام بالحديث عن مشاركتها في فيلم جنسي.

وقالت: أنّه  "شخصية معطاءة ومحبة وتهتم بمن حولها، وجذابة جدًا للمرأة،  فهل في حاجة لإجبار النساء على ممارسة الجنس؟".

وتابعت: "روبرتس لجأت ببساطة إلى زج اسم الأمير أندرو، في معركتها "بالمدفعية الثقيلة" ضد مايقوم به رجل المال الميلياردير الأميريكي جيفري إيبشتين، من استغلال جنسي للأطفال، وضد الدولة الأميريكية".

وبينّت: "مزاعم روبرتس كلها عارية من الصحة، فهو شخص حساس ومرح، وصديق طبيعي".

وأوضحت: "لايمكن أن أقف صامتة أمام قيام روبرتس باغتيال شخصيته أكثر من ذلك، فاتهمته بأسوء نوع من أنواع السلوك، ووصمت سمعته بالعار، الذي سيمتد لبقية حياته، مثل الدم الذي ينزفه جرح جديد".

وروت ستارك تفاصيل عن علاقتهما: "عندما قال لي قابليني في بي بي، غدا لتناول طعام الغداء، ظننت في البداية أنه يريد أن يقابلني في محطة بنزين، لكن تبيّن لي بعدها أنّه يعني قصر بكنجهام، و ضربت رأس الأمير تشارليز بالخطأ، عندما انحينت بطريقة خاطئة أمامه قبل تقبيله".

وتحدثت عن المحاولات التي بذلتها، لثني أندرو عن الذهاب للقتال في الحرب على جزر الفوكلاند، التي جرت بين بريطانيا والأرجنتين، في عام 1982، كما روت الذكريات الرائعة مع العائلة المالكة، عندما تسبب ببغائها، في إحداث الفوضى، عندما علقت مخالبه في ورق جدران القصر.

ونوهت: "أعلم أنّ الكثير من وسائل الإعلام والمحاكم،  تسمح بفضح رجل برئ، وهذا هو السبب في أنني  قررت أن أكشف عن بعض تفاصيل علاقتي مع أندرو.

وعبرت عن رائيها الواضح: "أؤمن أنّه رجل طيب وأعتقد أنني يمكن أنّ أساعد مع السلطة دحض أي ادعاءات ضده، فالأمير أندرو هو صديق عزيز وأب روحي لابنتي، وعرفته لكي تباركني القيم المسيحية".

 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كو ستارك تكذب مزاعم روبرنس وتنفي عن أندرو إعدائها كو ستارك تكذب مزاعم روبرنس وتنفي عن أندرو إعدائها



 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 08:15 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

"موديز"تؤكّد أن دول الخليج ستحتاج عامين لتعافي اقتصادها

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

"الفار المكار"

GMT 18:04 2016 السبت ,03 كانون الأول / ديسمبر

سيمون تتحدث عن فيلم "يوم حلو ويوم مر" فى "بالعربى"

GMT 01:29 2020 السبت ,25 إبريل / نيسان

حركة طالبان "تتمسك بسلاحها" في شهر رمضان
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday