الفنون التشكيلية تكشف الحقائق بشأن بينالي القاهرة بعد سلسلة من الشائعات
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

كشفت عن افتتاح متاحف جديدة للمرة الأولى منها السيرة الهلالية والخط العربي

"الفنون التشكيلية" تكشف الحقائق بشأن "بينالي القاهرة" بعد سلسلة من الشائعات

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "الفنون التشكيلية" تكشف الحقائق بشأن "بينالي القاهرة" بعد سلسلة من الشائعات

قطاع الفنون التشكيلية في مص
القاهرة -فلسطين اليوم

نشر قطاع الفنون التشكيلية في مصر، بيانًا، للرد على ما سماه "أكاذيب وشائعات" نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، قائلا إنها هدفت لإثارة البلبلة والتشكيك في الإنجازات الوطنية لصالح أشخاص يهدفون إلى مصالح خاصة.

وجاء بيان قطاع الفنون التشكيلية  كالتالي:

أولًا: يؤكد القطاع على أهمية الدور الذي تلعبه مواقع التواصل الاجتماعي في حياتنا بالرغم من علمه بأن كثيرًا من المتربصين سواء أصحاب أيدلوجيات أو مأجورين قد جعلوها منصة لنشر محتويات كاذبة بهدف زعزعة الأفكار والتأثير سلبًا على الحالة العامة وذلك في كافة المجالات.

ثانيًا: تابعنا في صمت على مدار الأيام القليلة الماضية مشهدأ مريبًا وغريبًا وراءه شخصيات معلومة النوايا استهدف تكدير فرحة عموم تشكيلي مصر بعودة بينالي القاهرة الدولي بعد توقفه لأكثر من ثمانية سنوات وما تبعه ذلك من مردود إيجابي واسع على الصعيد الدولي، هذا النجاح يبدو أنه أرق البعض وأصابهم بغصةٍ ما! فشرعوا في ترويج أكاذيبهم وإشاعاتهم يستهدفون فيما يبدو إفساد هذا العُرس، والتشويش على إنجاز لمؤسسات الدولة يعكس وعي ورغبة في إستعادة دور ومكانة مصر على الساحة العالمية، وأن هذا التحرك من جانبنا يستهدف قطع الطريق أمام هؤلاء من تحقيق أي هدف من أهدافهم أو أطماعهم.

ثالثًا: لقد دفعت هذه الأطماع أصحابها إلى كيل اتهامات يطالها القانون، دفعتهم رغبتهم المحمومة في نشر أكاذيب كثيرة نفندها لكل فنان ومثقف ومواطن مهموم بتاريخ وريادة ومكانة مصر عربيًا وإقليميًا ودوليًا، ولأنهم يعون ما يفعلون ويتقنون ما وجِهوا له .. شرعوا في البداية إلى إثارة مخاوف المهتمين على كنوز وثروات مصر الفنية وتاريخ روادها الأوائل من مقتنيات المتاحف الفنية والقومية، وأشاعوا بأنها تقبع في فوضى وإهمال وأنها مغلقة وطال بعضها الهدم وبعضها أنتهكت حرماته وعشش بداخلها القوارض والعناكب على حسب ما ورد في أجزاء من صياغاتهم الصفراء.

ولقد تغافل هؤلاء عمدًا (وانساق وراءهم البعض سهوًا) عن إنجازات القطاع في هذا الملف والجهد الذي بّذل منذ ثورة يناير2011 التي كانت أحداثها وما تبعها من فوضى وفراغ أمني السبب وراء غلق هذه المتاحف حفاظًا على مقتنياتها وجاءت التوصيات الأمنية بضرورة الغلق وإخضاعها لخطط تطوير وتحديث شاملة.

ومنذ هذا التاريخ دب العمل المتواصل في جميع مواقع وخصص القطاع الجانب الأكبر من ميزانيته لهذه الخطط ونجح بالفعل في إعادة العدد الأكبر من هذه المتاحف لممارسة دورها ورسالتها مثل: (متحف المنصورة القومي – متحف الفنون الجميلة بالأسكندرية – متحف مصطفى كامل بالقلعة – مركز محمود سعيد للمتاحف بالأسكندرية– متحف الفنانة إنجي أفلاطون بقصر الأمير طاز – متحف فن الزجاج والعجائن المصرية بالمريوطية – متحف طه حسين بالهرم – مجمع الفنون بالزمالك "قصر عائشة فهمي" – متحف النصر للفن الحديث ببورسعيد)

كما تم إفتتاح متاحف جديدة لأول مرة مثل (متحف الزعيم جمال عبدالناصر بمنشية البكري – متحف السيرة الهلالية بقنا – متحف الفنان حسن حشمت بعين شمس – متحف ومركز راتب صديق بالمنيب – متحف فن الخط العربي بالأسكندرية).

رابعًا: من بين مغالاطاتهم فيما حاكوه من أكاذيب، انتهاك حُرمة متحف "الفن المصري الحديث" مؤخرًا بإخلائه من مقتنياته الفنية لرواد الإبداع المصري على مر الأجيال، لتُعرض بدلًا منها أعمال بينالي القاهرة الدولي الثالث عشر، وهَوَان تراثنا الإبداعي على المسئولين"، فهل احتضان متحف الفن المصري الحديث لفعاليات بينالي القاهرة الدولي بجديد عليهم؟ هل كانوا منفصمين عن تاريخ البينالي فذاعوا ما ذاعوا؟ .. منذ نشأة البينالي وقاعات المتحف تدخل ضمن سيناريو العرض فما بالتحديد الذي أثار حفيظتهم الآن؟ ولماذا لم نسمع لهم أعتراضًا في السابق؟

خامسًا: لقد حاولت هذه الصفحات غير النزيهة إشاعة اتهامًا بتلقي أو طلب الإعانة المالية من بعض الجهات الخيرية العربية لإقامة أحداث فنية بداخل متحف الفن المصري الحديث، فيفقد ما يتحصن به من حُرمة وخصوصية ، وتبدو مصر وكأنها تتسول وتتنازل عن كرامتها الوطنية، في مثل هذا اتهام ينطوي تحت طائلة المساءلة القانونية، نؤكد أن ميزانية البينالي تم توفيرها بالكامل من وزارة الثقافة بالتعاون مع وزارة المالية ولم نتلق أي دعمٍ كان سواء من الخارج أو الداخل، ونؤكد أيضًا أننا لن نتسامح أمام محاولاتهم الرخيصة هذه للنيل من نزاهتنا أو تهميش جهد وفكر ووقت بُذل من واقع رغبتنا كفنانين في المقام الأول لإستعادة البينالي، وبث الروح مجددًا لأهم وأكبر حدث فني على الخريطة الفنية المصرية، وما يحزننا فقط هو تفاعل البعض مع هذا الإفك وأصحابه.

ونتساءل، هل حالت بيننا أبواب أو عجزت سُبل التواصل بيننا في التحري عن المعلومة؟ هل غابت عنكم ممارسات مروجيها سابقًا وشغفهم في الظهور الدائم وأن يكونوا ضمن الحدث وإلا فهم عليه؟ وهل بتنا نستقي معلوماتنا فقط عبر فضاءات الإنترنت !!؟

وأخيرًا يؤكد قطاع الفنون التشكيلية تمسكه بحقوقه القانوينة والأدبية ضد مروجي هذه الإشاعات والإتهامات ولسوف يسلك درب القانون لمحاسبتهم،  ويهيب بقاماتنا الثقافية وبالسادة الزملاء الفنانين وبالسادة الصحفيين التأكد أولًا من صحة المعلومة قبل المساهمة في ترويجها أو نشرها مُحققين في ذلك أهداف من يقف وراء هذه الحملة معززين روح الغل والأنانية في نفسوهم، ونذكرهم فقط بأن من بينهم من كان ضمن قيادات القطاع لفترة ليست بالقصيرة فماذا فعل؟ بل هل تتذكرون ما شاب هذه الفترة من قضايا؟ نترك لكم حرية البحث؟

إننا لسنا موظفين نحمي كراسينا كما بهتونا، إننا زملاؤكم فنانين وأساتذة جامعيين أُنتدبنا لدور ما نحاول أن نؤديه بإخلاصٍ وشرف،.ونعلم بأنها فترة وسنعود مجددًا لدورنا الأكاديمي ولرسالتنا الفنية، فلا يضلنكم تسويف البعض لحقيقة وطبيعة المهمة والأشخاص ومحاولاتهم المكشوفة للابتزاز، فنحن حريصون على علاقتنا معكم وقد أسسناها على التقدير والأحترام المتبادل .. ونؤكد أيضًا بأننا نُنزه أنفسنا عن الكمال حاش لله، إنما نجتهد، نصيب ونخطئ، ودائمًا منفتحين بصدرٍ رحب ومتفهم لكل نقد أو توجيه ما دام في مكانه ومحله بل ونثمن حرص أصحابه على إيصال ذلك لنا.. نأسف للإطالة حرصًا على إجلاء الأمر وأسبابه ودوافعه.

"الفنون التشكيلية": نتعرض لشائعات وأكاذيب مغرضة حول بينالى القاهرة

نشر قطاع الفنون التشكيلية، بياناً، للرد على ما سماه "أكاذيب وشائعات" نشرت على مواقع التواصل الاجتماعى خلال الأيام الماضية، قائلا إنها هدفت لإثارة البلبلة والتشكيك فى الإنجازات الوطنية لصالح أشخاص يهدفون إلى مصالح خاصة.

وجاء بيان قطاع الفنون التشكيلية  كالتالى:

أولاً: يؤكد القطاع على أهمية الدور الذى تلعبه مواقع التواصل الاجتماعى فى حياتنا بالرغم من علمه بأن كثيراً من المتربصين سواء أصحاب أيدلوجيات أو مأجورين قد جعلوها منصة لنشر محتويات كاذبة بهدف زعزعة الأفكار والتأثير سلباً على الحالة العامة وذلك فى كافة المجالات.

ثانياً: تابعنا فى صمت على مدار الأيام القليلة الماضية مشهدأ مريباً وغريباً وراءه شخصيات معلومة النوايا استهدف تكدير فرحة عموم تشكيلى مصر بعودة بينالى القاهرة الدولى بعد توقفه لأكثر من ثمانية سنوات وما تبعه ذلك من مردود إيجابى واسع على الصعيد الدولى، هذا النجاح يبدو أنه أرق البعض وأصابهم بغصةٍ ما! فشرعوا فى ترويج أكاذيبهم وإشاعاتهم يستهدفون فيما يبدو إفساد هذا العُرس، والتشويش على إنجاز لمؤسسات الدولة يعكس وعى ورغبة فى إستعادة دور ومكانة مصر على الساحة العالمية، وأن هذا التحرك من جانبنا يستهدف قطع الطريق أمام هؤلاء من تحقيق أى هدف من أهدافهم أو أطماعهم.

ثالثاً: لقد دفعت هذه الأطماع أصحابها إلى كيل اتهامات يطالها القانون، دفعتهم رغبتهم المحمومة فى نشر أكاذيب كثيرة نفندها لكل فنان ومثقف ومواطن مهموم بتاريخ وريادة ومكانة مصر عربياً وإقليمياً ودولياً، ولأنهم يعون ما يفعلون ويتقنون ما وجِهوا له .. شرعوا فى البداية إلى إثارة مخاوف المهتمين على كنوز وثروات مصر الفنية وتاريخ روادها الأوائل من مقتنيات المتاحف الفنية والقومية، وأشاعوا بأنها تقبع فى فوضى وإهمال وأنها مغلقة وطال بعضها الهدم وبعضها أنتهكت حرماته وعشش بداخلها القوارض والعناكب على حسب ما ورد فى أجزاء من صياغاتهم الصفراء. 

ولقد تغافل هؤلاء عمداً (وانساق وراءهم البعض سهواً) عن إنجازات القطاع فى هذا الملف والجهد الذي بّذل منذ ثورة يناير2011 التى كانت أحداثها وما تبعها من فوضى وفراغ أمنى السبب وراء غلق هذه المتاحف حفاظاً على مقتنياتها وجاءت التوصيات الأمنية بضرورة الغلق وإخضاعها لخطط تطوير وتحديث شاملة.

ومنذ هذا التاريخ دب العمل المتواصل في جميع مواقع وخصص القطاع الجانب الأكبر من ميزانيته لهذه الخطط ونجح بالفعل في إعادة العدد الأكبر من هذه المتاحف لممارسة دورها ورسالتها مثل: (متحف المنصورة القومى – متحف الفنون الجميلة بالأسكندرية – متحف مصطفى كامل بالقلعة – مركز محمود سعيد للمتاحف بالأسكندرية– متحف الفنانة إنجي أفلاطون بقصر الأمير طاز – متحف فن الزجاج والعجائن المصرية بالمريوطية – متحف طه حسين بالهرم – مجمع الفنون بالزمالك "قصر عائشة فهمى" – متحف النصر للفن الحديث ببورسعيد)

كما تم إفتتاح متاحف جديدة لأول مرة مثل (متحف الزعيم جمال عبدالناصر بمنشية البكري – متحف السيرة الهلالية بقنا – متحف الفنان حسن حشمت بعين شمس – متحف ومركز راتب صديق بالمنيب – متحف فن الخط العربي بالأسكندرية).

رابعاً: من بين مغالاطاتهم فيما حاكوه من أكاذيب، انتهاك حُرمة متحف "الفن المصرى الحديث" مؤخراً بإخلائه من مقتنياته الفنية لرواد الإبداع المصرى على مر الأجيال، لتُعرض بدلاً منها أعمال بينالى القاهرة الدولي الثالث عشر، وهَوَان تراثنا الإبداعى على المسئولين"، فهل احتضان متحف الفن المصرى الحديث لفعاليات بينالي القاهرة الدولى بجديد عليهم؟ هل كانوا منفصمين عن تاريخ البينالى فذاعوا ما ذاعوا؟ .. منذ نشأة البينالي وقاعات المتحف تدخل ضمن سيناريو العرض فما بالتحديد الذي أثار حفيظتهم الآن؟ ولماذا لم نسمع لهم أعتراضاً في السابق؟

خامساً: لقد حاولت هذه الصفحات غير النزيهة إشاعة اتهاماً بتلقى أو طلب الإعانة المالية من بعض الجهات الخيرية العربية لإقامة أحداث فنية بداخل متحف الفن المصرى الحديث، فيفقد ما يتحصن به من حُرمة وخصوصية ، وتبدو مصر وكأنها تتسول وتتنازل عن كرامتها الوطنية، فى مثل هذا اتهام ينطوي تحت طائلة المساءلة القانونية، نؤكد أن ميزانية البينالى تم توفيرها بالكامل من وزارة الثقافة بالتعاون مع وزارة المالية ولم نتلق أى دعمٍ كان سواء من الخارج أو الداخل، ونؤكد أيضاً أننا لن نتسامح أمام محاولاتهم الرخيصة هذه للنيل من نزاهتنا أو تهميش جهد وفكر ووقت بُذل من واقع رغبتنا كفنانين فى المقام الأول لإستعادة البينالى، وبث الروح مجدداً لأهم وأكبر حدث فنى على الخريطة الفنية المصرية، وما يحزننا فقط هو تفاعل البعض مع هذا الإفك وأصحابه.

ونتساءل، هل حالت بيننا أبواب أو عجزت سُبل التواصل بيننا في التحري عن المعلومة؟ هل غابت عنكم ممارسات مروجيها سابقاً وشغفهم في الظهور الدائم وأن يكونوا ضمن الحدث وإلا فهم عليه؟ وهل بتنا نستقي معلوماتنا فقط عبر فضاءات الإنترنت !!؟

وأخيراً يؤكد قطاع الفنون التشكيلية تمسكه بحقوقه القانوينة والأدبية ضد مروجي هذه الإشاعات والإتهامات ولسوف يسلك درب القانون لمحاسبتهم،  ويهيب بقاماتنا الثقافية وبالسادة الزملاء الفنانين وبالسادة الصحفيين التأكد أولاً من صحة المعلومة قبل المساهمة في ترويجها أو نشرها مُحققين في ذلك أهداف من يقف وراء هذه الحملة معززين روح الغل والأنانية في نفسوهم، ونذكرهم فقط بأن من بينهم من كان ضمن قيادات القطاع لفترة ليست بالقصيرة فماذا فعل؟ بل هل تتذكرون ما شاب هذه الفترة من قضايا؟ نترك لكم حرية البحث؟

إننا لسنا موظفين نحمى كراسينا كما بهتونا، إننا زملاؤكم فنانين وأساتذة جامعيين أُنتدبنا لدور ما نحاول أن نؤديه بإخلاصٍ وشرف،.ونعلم بأنها فترة وسنعود مجدداً لدورنا الأكاديمى ولرسالتنا الفنية، فلا يضلنكم تسويف البعض لحقيقة وطبيعة المهمة والأشخاص ومحاولاتهم المكشوفة للابتزاز، فنحن حريصون على علاقتنا معكم وقد أسسناها على التقدير والأحترام المتبادل .. ونؤكد أيضاً بأننا نُنزه أنفسنا عن الكمال حاش لله، إنما نجتهد، نصيب ونخطئ، ودائماً منفتحين بصدرٍ رحب ومتفهم لكل نقد أو توجيه ما دام في مكانه ومحله بل ونثمن حرص أصحابه على إيصال ذلك لنا.. نأسف للإطالة حرصاً على إجلاء الأمر وأسبابه ودوافعه.

قد يهمك ايضا

وزيرة الثقافة المصرية تفتتح الدورة 13 من معرض "بينالي القاهرة الدولي"

"روزانا" أول عارضة أزياء من السعودية تصنع صخبًا في هوليوود

 

 

المصدر :

صدى البلد

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنون التشكيلية تكشف الحقائق بشأن بينالي القاهرة بعد سلسلة من الشائعات الفنون التشكيلية تكشف الحقائق بشأن بينالي القاهرة بعد سلسلة من الشائعات



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 01:41 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 10:32 2024 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

ليدي غاغا تتألّق في حفل جوائز الأوسكار 2023

GMT 08:10 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

أحمد زاهر يبدي سعادته بدوره في فيلم "هروب اضطراري"

GMT 16:52 2016 الخميس ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو موسى يحل ضيفًا على MBC" مصر" الجمعة

GMT 13:16 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

المُكرّمون في احتفالية محمد صبحي بمسيرته يردون على الهجوم

GMT 03:47 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تحطم طائرة استطلاع فرنسية في النيجر

GMT 19:38 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

تنظيم داعش يهاجم مواقع لجبهة النصرة في مخيم اليرموك
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday