مشجعون بريطانيون يقضون إجازة بعيدًا عن يورو 2016 للتمتع بشواطئ فرنسا
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

ابتعدواعن صخب البطولة الأوروبية والاشكالات مع الروس والشرطة

مشجعون بريطانيون يقضون إجازة بعيدًا عن يورو 2016 للتمتع بشواطئ فرنسا

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - مشجعون بريطانيون يقضون إجازة بعيدًا عن يورو 2016 للتمتع بشواطئ فرنسا

شواطئ فرنسا
باريس مارينا منصف

على الرغم من الضجة التي أثيرت حول سلوك بعض المشجعين البريطانيين خلال مباريات يورو 2016، والتي جذبت نفس القدر من الانتباه للمباريات تقريبا، استطاعت مجموعة من البريطانيين على فصل أنفسهم عن الهوس بكرة القدم خلال استراحة اللحظة الأخيرة ليورو 2016، لتتوجه إلى مكان خاص لتمضية العطلات هو الأكثر فخامة في فرنسا.

مشجعون بريطانيون يقضون إجازة بعيدًا عن يورو 2016 للتمتع بشواطئ فرنسا

على شاطئ الريفييرا الفرنسي (حوالي 40 دقيقة بالسيارة من سان تروبيه) والذي يصل عمره إلى أكثر من قرن من الزمان، توجد فيلا "لو بوفالون" المتاحة الآن للتأجير. ويصل عدد غرفها إلى 42 غرفة نوم، وبعد تجديدات واسعة النطاق للملكية الأصلية، صارت لو بوفالون الآن واحدة من الوجهات البارزة لحفلات الزفاف والمناسبات الخاصة وغيرها من مناسبة التمجع في المنطقة.

وقد جذب الفندق المصمم على الطراز التقليدي في السابق مشاهير من أمثال سكوت فيتزجيرالد وسيدة تشرشل، فيما جاءت التجديدات الأخيرة تجسيدا للديكور الداخلي الكلاسيكي. وقد يصاب بعض الضيوف بخيبة أمل لرؤية أدلة تذكر بالميزات الأصلية أو الأثاث القديم، لكن يمكن للعملاء الذين يقدرون الحداثة أن يرتقي الفندق إلى مستوى توقعاتهم مع اللون الأبيض الغالب على المكان، مع البقع المتكررة من الألوان الوردية الزاهية والزنابق.
وقد اهتم المطورون بالنظر في العناصر التقليدية التي تميز المبنى الأصلي، فعندما تمت إعادة تطوير الملكية، استشار أصحابها خبراء من سنغافورة لضمان الأناقة للمبنى الحديث، وتحت تعليمات غراند ماستر تان، أزالوا العناصر التي تخل بعراقة لو بوفالون، وخلق بعض التوازن بين العراقة والحداثة.

وفضلا عن الاستمتاع بالجو العام، الـ90 نزيلا أو أقل من الأصدقاء وأفراد العائلة الذين يبقون هناك سوف يكون لديهم قائمة واسعة من الأنشطة والمرافق تحت تصرفهم، فحينما تسوء الأحوال الجوية قد يرغبون في الانضمام لرقصة روتينية في استوديو للرقص، وتناول كوكتيل في القاعة أو مشاهدة فيلم في السينما في أماكن المغلقة، وعندما يسود الجو الدافئ، يمكنهم بدلا من ذلك مشاهدة هذا الفيلم، أو مباراة لكرة القدم أو السينما في الهواء الطلق، أو السير في الهواء الطلق أو النزول لنادي الشاطئ.

مشجعون بريطانيون يقضون إجازة بعيدًا عن يورو 2016 للتمتع بشواطئ فرنسا

وينفصل نادي الشاطئ عن بقية الممتلكات من خلال الطريق العام، ويعد نقطة التجمع الأكثر جاذبية خلال ذروة الصيف، حيث يحيط به كراسي للتشمس واثنين جاكوزي وحمام سباحة طوله 25 مترا، كما يمكن للضيوف أيضا استخدام منطقة السبا إذا رغبوا في الحصول على العلاج في المكان بدلا من العودة إلى المنزل. أما المطبخ فهو عنصر متميز في الفيلا، حيث يقدم لك الموظفون الوجبات الخفيفة الى جانب حمام السباحة، وشاطئ خاص بقوارب حتى إذا رغب النزلاء في استكشاف المنطقة المحيطة، أو الحصول على نزهة لموناكو وكان وسان تروبيه في شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشجعون بريطانيون يقضون إجازة بعيدًا عن يورو 2016 للتمتع بشواطئ فرنسا مشجعون بريطانيون يقضون إجازة بعيدًا عن يورو 2016 للتمتع بشواطئ فرنسا



 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday