4 قصور ملكية تحولت إلى فنادق فاخرة ومزارات سياحية تتمتع بشهرة كبيرة
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

تُشعرك غرف فندق "قصر أوميد بهاوان" أنها مأخوذة من زمن قديم

4 قصور ملكية تحولت إلى فنادق فاخرة ومزارات سياحية تتمتع بشهرة كبيرة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 4 قصور ملكية تحولت إلى فنادق فاخرة ومزارات سياحية تتمتع بشهرة كبيرة

قصر أوميد بهاوان
القاهرة ـ فلسطين اليوم

يهتم الملوك والملكات دائما بالقصور بكل تفاصيلها سواء في تصميم الديكور والتحف الفخمة ووحدات الإضاءة، ولكن كثير من الدول الآن وخاصة التي لم تظل تابعة للنظام الملكي، حولت الكثير من قصورها الملكية إلى فنادق، حيث أصبحت العديد من القصور الملكية، بعد تحويلها إلى فنادق فاخرة ومزارات سياحية تتمتع بشهرة كبيرة، وفيما يلي نتعرف على 4 منهم.

قصر أوميد بهاوان " Umed Bhawan Palace Hotel"
تشعرك غرف فندق قصر أوميد بهاوان " Umed Bhawan Palace Hotel" فى ولاية راجستان الهندية أنها مأخوذة من زمن قديم، وهي كذلك بالفعل، وهو قصر ملكي تحول إلى فندق، ويتميز بوجود قطع أثاث أثرية، بالإضافةً إلى الحيوانات المحنطة، والمساحات الخضراء الخلابة التى يتجول فيها الطاووس.
 وكان اللون الأزرق الأيقونى الذي يحيط بالقصر من الخارج علامة النبلاء، وهو منزل العائلة المالكة التى حكمت المنطقة منذ القرن الـ 15، وبعد أن نالت الهند استقلالها فى عام 1947، بدأت الأمور تتغير بالنسبة لأفراد العائلة المالكة فى ولاية راجستان، ولذلك قام المهراجا بالحفاظ على القصر وقام بتحويله إلى فندق، وهو يقع على مساحة 26 فدان ملئ بالنباتات، وتبلغ كلفة الليلة الواحدة فيه 700 دولار.
يستخدم قصر شيراغان اليوم كفندق، وهو يصنف واحدًا من أفخم الفنادق في العالم، وهو يَتبَع سلسلة فنادق كمبنسكي، حيث شيد القصر على الطراز الأوروبي بأمر من السلطان عبد العزيز عام 1863، ويقع بين منطقتي بشكتاش وأورتاكوي في مدينة اسطنبول بتركيا، ويتمتع بإطلالة مباشرة على مضيق البوسفور، وصنف جناح السلطان في القصر ضمن قائمة CNN لأغلى 15 جناح فندقي في العالم عام 2012.
تحول قصر السلاملك الأثري بمصر إلى فندق، وهو يقع في مدينة الإسكندرية ويطل على البحر المتوسط، ويعود تاريخه إلى عام 1892، إذ أنشأه الخديو عباس حلمي كاستراحة له ولزوجته، وكان المقر الصيفي الملكي له.
ويعد هذا القصر من أهم المباني المشيدة في حدائق المنتزة، وهو يحتوي على 14 جناح و6 غرف فاخرة أهمها الجناح الملكي، والذي يطل مباشرة على الحدائق، وتعني كلمة السلاملك المكان المخصص لاستقبال واجتماع الرجال.
كما يعد  قصر جريتي "Gritti Palace " بمدينة البندقية في إيطاليا، من أشهر القصور التي تحولت إلى فنادق، تم بناءه عام 1475، وسمي على اسم مالك القصر أندريا جريتي " Andrea Gritti "، وهو دوق البندقية في القرن السادس عشر، ويتميز الفندق بمكانه الساحر في قلب البندقية، والذي أعيد ترميمه عام 2013 ليزداد جمالا.

قد يهمك أيضًا:   

هل أنت مستعدّة؟ صيحات ألوان ديكورات عام 2020 في الطريق إليك

لمسات متجدّدة لصيف منزلي مبهج من شاتلز اند مور

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 قصور ملكية تحولت إلى فنادق فاخرة ومزارات سياحية تتمتع بشهرة كبيرة 4 قصور ملكية تحولت إلى فنادق فاخرة ومزارات سياحية تتمتع بشهرة كبيرة



 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday