ياسمين الخطيب تنشر صورة لوالدتها بـالبوركيني بعد حظره في مصر
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

وضعت "السياحة" ضوابط صارمة لحمامات السباحة في الفنادق

ياسمين الخطيب تنشر صورة لوالدتها بـ"البوركيني" بعد حظره في مصر

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - ياسمين الخطيب تنشر صورة لوالدتها بـ"البوركيني" بعد حظره في مصر

الإعلامية المصرية ياسمين الخطيب
القاهرة ـ فلسطين اليوم

أعربت الإعلامية المصرية ياسمين الخطيب عن دعمها لملابس البحر الشرعية والمعروفة باسم "البوركيني" والذي أثار جدلا كبيراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية، ونشرت ياسمين عبر إنستغرام، صورة لوالدتها وهي ترتدي المايوه الشرعي والمعروف باسم البوركيني وتضع قبعة والمعروفة باسم "الشابوه" وعلقت على الصورة قائلة :"هو فيه بوركيني حلو كده ..مامي ملكة المربات ".

وتفاعل عدد كبير من الجمهور مع الصورة، وجاءت التعليقات :"ما شاء الله قمر.. نفهم من كده انك بتدعمي البوركيني ..اما ماتك جميلة جداا والبوركيني حرية شخصية ومن حق أي شخص ينزل بيه في أي مكان..جميلة جداا انتي محترمة وعائلتك محترمة ...ماشاء الله دي أحلي رسالة منك ان البوركيني مش للطبقات الشعبية بس".

يذكر أن الفترة الماضية، تفاقمت أزمة المايوه الشرعي وذلك بعد إصدار وزارة السياحة المصرية قرارا بمنع نزول النساء إلى حمام السباحة بالمايوه الشرعي، الـ"البوركيني"، والذي يغطي كامل جسد المرأة، ومنح القرار مسؤولي الفنادق المصرية سلطة منع أي نزيلة بالفندق من استخدام حمام السباحة إلا بارتداء الزي المناسب، الذي لا يسيء إلى المظهر الحضاري للفندق بأي شكل.
ورغم أن وزارة السياحة المصرية كانت قد أصدرت قرارا يسمح للمحجبات بارتداء البوركيني في الفنادق المصرية، إلا أنها عادت وتراجعت بعد يوم واحد من إصدار القرار، بسبب شكوى العديد من ملاك ونزلاء الفنادق، فضلا عما وصفته برفضها التمييز الديني الناتج عن ارتداء البعض لما يسمى المايوه "الشرعي".
ولم ترحب العديد من الفنادق والمنتجعات الراقية بالنساء اللاتي يرتدين البوركيني، حتى أن منتجعا شهيرا أجبر إحدى النساء على الخروج من الماء بعد ارتدائها هذا الزي، وهي الحادثة الشهيرة التي انتشرت عبر مقطع مصوّر في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بسبب رفض عدد من النزلاء استحمام امرأة بالبوركيني، المسيء للمنظر العام، وبسبب أيضا مادته المصنوعة من مواد غير صحية وغير مناسبة للكلور وفق قولهم.

يذكر أن وزارة السياحة المصرية وضعت مجموعة من الشروط الصارمة لمستخدمي حمامات السباحة في الفنادق، منها ارتداء زي لا تتفاعل خامته مع المياه والكلور الموجود بحمام السباحة، ورفض ارتداء ما يسمى بالمايوه الشرعي، وعدم نزول حمام السباحة بزي مثل البلوزة والجيبة أو الجلابية، ولا بد أن يكون أي زي من مادة المايوه التقليدي المتعارف عليه، وأن يكون هناك مراعاة للذوق العام وعدم تلويث مياه حمام السباحة أو المظهر الحضاري بأي شكل من الأشكال، مع تخصيص حمام سباحة منفصل للمحجبات إن أردن.

قد يهمك أيضـــــــًا  :   

ياسمين الخطيب تُمنعُ من الظهور واستكمال برنامجها "شارع النهار"

ياسمين الخطيب تكشف سبب عدم تقديمها أدوار للشر مقارنة بـ"فدوى"

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ياسمين الخطيب تنشر صورة لوالدتها بـالبوركيني بعد حظره في مصر ياسمين الخطيب تنشر صورة لوالدتها بـالبوركيني بعد حظره في مصر



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday