الرجال يعبرون عن غضبهم من الغيرة والكسل والكذب وخاصة السيدات التي تقتل الطموح

تتغير العلاقات بين النساء والرجال دائمًا، لتبدأ السيدات في البحث عن السبب، ولكنها لا تستطع الوصول إليه، ولكن الرجال يسلطون الضوء على الكثير من الأسباب التي تجعلهم يبحثون عن علاقة جديدة.

وكشف الرجال عن أسباب مللهم، التي من بينها رائحة الفم الكريهة، والسيدات اللاتي يحملن "حقيبة الكلاب" أو الذين لديهم شقق تفوح منها رائحة القطط. وبدأت المناقشة الصريحة عندما سأل أحد المستخدمين، الرجال على موقع ريديت، "ما هو أكبر شيء قد تُلغي اللقاء من أجله؟".

وكتب مستخدم يسمى "aimless_grizzly"، "لا تزعجني القطط لكن عليك حقا الإمساك بهم، وإذا ذهبت لمكان وأول شيء لاحظته هو رائحة القطط هذا لم يكن جيدًا. ونفس الموقف كرر مع مستخدم آخر ولاحظنا أنه أكثر ثقة، كما قال ببساطة "أرفض الذهاب للموعد، أنا مجرد مثل، بلى هذا لن يجدي معي". وكتب مستخدم يسمى p_s_laplace أنه غضب بوضوح بعد سلسلة من المواعيد المملة "لا أستطيع القول ما هي عدد المرات التي أنهي فيها الكلام عند اللقاء، وكنت أحاول أن أطرح أسئلة ووصلت إلى ثلاث كلمات للإجابة، "حسنا" و"نعم، هو عمل" إلخ.

وبالمثل، قال pholyuhm "لم يكن لدى اهتمام بأي شي. لا أهتم إذا تحب المكياج وتتحدث معي لساعات بشأنه لكن أن ترى شخص شغوف بشيء يكون مذهل". وأضاف "أحب الأفلام وأتحدث عن ما أفُضل لساعات. أريد فقط أن أرى الاهتمام فيما تفعله، أنت". وسجل مستخدم يسمى nujurzy87 أن رائحة الفم الكريهة هي أكثر شيء يزعجه، قبل إضافة البنات الذين يقودن الرجال إليهم حتى لو كان لديهن بالفعل رفيق. ويقول "رائحة الفم الكريهة. هؤلاء اللاتي يتحدثن معي أن علاقتهم الحالية لم تكتمل وسوف تنتهي قريبًا".

وأضاف "لدى صديق قبض عليه في الحال. قابل فتاة في حمام السباحة في منزله بالمجمع، تدللت عليه وتبادلا الأرقام واكتشف أن لديها صديق، لكن في نفس الوقت تحاول أن تلتقي بصديقي، وقالت له إنها تريد موعد منه، فإنها لم تنجح مع رفيقها الحالي. وقلت له لا يقع في هذا لأن إذا أخطأ في شيء وإذا انفصلت عن رفيقها، وإذا التقيتا معا سوف تفعل نفس الشيء معك، وتقابل رجل آخر وتقول له إنها لم تكمل معك وتذهب من وراء ظهرك وتخونك".

ويعود مستخدم يسمى magic-louse الطبيعة، ليوضح كرهه الشديد للحيوانات الأليفة، ويكتب "ضحكة مزعجة. هذا سبب جيد لماذا الضباع تتزاوج مرة واحدة في السنة". وقال جيلاجامور "عندما تلعب الفتاة دور الضحية في كل شيء، من الصعب تصديقهم عندما يقولن أن شيئًا سيئًا قد حدث.  واكتشفت أن هذا غالبًا يقترن بالشعور بالحق وأنهم فقط في نهاية المطاف يعيشون في عالمهم الخاص الصغير في كل الأوقات".

وتحدث مستخدم يسمى poormanstonystark ، عن تجنب الفتيات اللاتي يلعبن ألعاب ذهنية – لكن استغرق تفكيره نوبة من القلق عندما أشار إلى السيدات بأنهم "مرشحين محتملين". وكتب "الألعاب الذهنية الموضوعة/ تصنع اختبارات، إلخ، ولا أشعر بأي تسامح تجاه هؤلاء. إذا ركزت على مرشح محتمل لعمل هذا، أفقد في الحال كثيرًا من الاحترام له/ لها وأصبح مشبوهًا. وفي المرة الثانية الذي أراه/ أراها فيها أحاول أن أجذب بعض الأشياء المشابهة لذلك، فهذا وقت الوداع. وإنني أبحث عن شخص جدير بالثقة ومع من أستطيع أن أكون مرتاحًا. ليس شخصًا يحاول إثارة شجار يوميًا".

ويقدم  Justashark22 هذه المساهمة المفجعة "عندما تطلق عليك الفتاة غبي. تتسب لك ضررًا. لكن أذكر، أنني لا أكبر على إنني أذكى طفل، لكن تخرجت بنجاح من المدرسة بمجموع 2,9. ويصفني أبي دائمًا إنني غبي مما يجعلني في مزاج سيئًا، وعندما تقول لي الفتاة إنني غبي ومهمل إلخ، هذا حقا يكسرني".