وسادات بيكاسو وجداريات فان جوخ تقتحم منازل لندن
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

تحظى لوحات فن الانطباعية بشعبية كبيرة

"وسادات بيكاسو" و"جداريات فان جوخ" تقتحم منازل لندن

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "وسادات بيكاسو" و"جداريات فان جوخ" تقتحم منازل لندن

الديكور الغريب في جنوب كينغيستون
لندن - ماريا طبراني

أعلن سكان لندن عن حبهم للفن بشكلٍ مختلف، حيث حول بعضهم منازلهم لمعارض فنية تجمع وسادات بيكاسو وجداريات فان جوخ إلى مناشف شاي بونار.

أقرأ أيضاً :  اللون الأزرق كلمة السر في الحصول على ديكورات تنبض بالراحة في غرف المعيشة

وذكر موقع "Homes and Property" أنه في متجر أندرو مارتن، الخاص بالديكور الغريب في جنوب كينغيستون، سيحب الزوار أي صورة من 2500 صورة موجودة في المعرض الوطني، والتي تم تحويلها في هذا المتجر إلى ألواح جدارية بدقة عالية.

وتحظى لوحات فن الانطباعية بشعبية كبيرة، مثل لوحة نمر روسو، وينصح ديفيد هاريس، مدير التصميم، بـ "زيارة المعرض والوقوع في حب لوحة، أو حتى التفاصيل، يمكننا تكبيرها لإظهار ضربات الفرشاة عليها عند رسمها."

ويقدم موقع Surface View على الإنترنت، والذي يبيع اللوحات الجدارية، ولوحات الستائر، والنوافذ، العديد من الصور الموجودة في 14 متحفا ومعرضا، وتوجد مجموعة واسعة من اللوحات المثيرة للاهتمام من المتحف الوطني للسكك الحديدية والمتاحف البريدية.

ويمكنك الآن شراء مناديل شاي بونار أو برن- جونز مقابل 10 جنيهات إسترلينية في تيت مودرن، أما بيغر سبلاش يبيع وسادة باستخدام النسيج بدلا من الطباعة، ويبيع كونرار شوب مجموعة من الوسائد الخاصة برسومات بيكاسو بسعر 99 جنيها إسترلينيا، وكذلك اللوحات الجدارية لفان جوخ.

مجموعة سجاد بإصدار محدود

وصلت مجموعة سجاد بإصدار محدود لهذا الربيع إلى متجر إيكيا، مستوحاة من 8 فنانين معاصرين، في الولايات المتحدة، وفرنسا وكوريا واليابان وبولندا، ليس فقط في عالم الفن والنحت، ولكن صالونات الوشم والكتابة على الجدران والأزياء.

وفي عام 1991، وبعد 3 سنوات من بدء العمل، قام مؤسس سجاد تشيلسا، كريستوفر فار، بعمل عرضا رائعا للسجاد بالتعاون مع الكلية الملكية للفنون.

واحتفل المصمم زئيف آرام، مؤسس متجر أرام في كوفنت غاردن، بعيده الأربعين في عام 2014 بسلسلة من السجاجيد الفنية المكلفة من الفنانين والمصممين والمهندسين المعماريين والكتاب.

ويوجد في لندن العديد من الفنانين الذين يحققون توازنا بين الأثاث والفن، وعادة ما يكون هذا التوازن هو السجاد، ولدى هيلين يادلي استيديو خاص بها في بيرموندسي مكتظ بالخيوط والعينات واللوحات، حيث تفننت في صناعتها، فقد نقلت اللوحات الفنية إلى المنسوجات والأثاث.

قد يهمك أيضاً :

ديكورات منزل "تاون هاوس" من وحي السبعينات تزخر بالهدوء

تعرفي على صيحات الديكور الداخلي الأبرز لعام 2019

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وسادات بيكاسو وجداريات فان جوخ تقتحم منازل لندن وسادات بيكاسو وجداريات فان جوخ تقتحم منازل لندن



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday