ويليامسون يؤكّد أنّه يتمنّى رؤية المزيد من الطلاب البريطانيين في جامعات الخليج
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

أوضح أن الإمارات والمملكة المتحدة تجمعهما شراكة تاريخية طويلة الأمد

ويليامسون يؤكّد أنّه يتمنّى رؤية المزيد من الطلاب البريطانيين في جامعات الخليج

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - ويليامسون يؤكّد أنّه يتمنّى رؤية المزيد من الطلاب البريطانيين في جامعات الخليج

الطلاب
لندن ـ فلسطين اليوم

اعرب جافين ويليامسون وزير التعليم البريطاني عن أمله في أن يشهد توافد المزيد من الطلاب البريطانيين في الإمارات لاستكمال الدراسة، وأكد أن الإمارات والمملكة المتحدة تجمعهما شراكة تاريخية طويلة الأمد خدمت كلا البلدين بشكل جيد للغاية.وأشار الوزير إلى أن التحاق الطلاب البريطانيين بالجامعات في الخليج يحتل مساحة كبيرة في تفكيره بشأن المستقبل، بمجرد اكتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وانتهاء الجائحة.

ومع افتتاح جامعتي برمنجهام وبرادفورد بالفعل في الإمارات، أبدى وزير التعليم رغبته في افتتاح المزيد من الجامعات البريطانية هناك.وحول المشكلات التي أثيرت حول الشهادات الثانوية البريطانية في دول الخليج، قال الوزير إن الطلاب في الخليج العربي والمملكة المتحدة سيخضعون لامتحانات المستوى A وشهادة الثانوية العام.وأشار ويليامسون إلى أنه عقد اجتماعا افتراضيا مع وزير التربية والتعليم الإماراتي حسين الحمادي، لمناقشة اختبارات العام المقبل،

وقال: "نعمل عن كثب مع المدارس في دولة الإمارات للتأكد من سير الامتحانات بسلاسة لنحو 150.000 طفل في الصيف".وعلى صعيد الدراسة من المنزل أشار الوزير إلى أن الكثير من الآباء، بعد تجربة التدريس في المنزل، يدركون الآن "قيمة العمل الذي يقوم به المعلمون ومدى صعوبة تعليم أطفالك".وقال: "لذلك كان من الأولوية القصوى بالنسبة للحكومة البريطانية أن تبقي جميع المدارس مفتوحة، وأن "وجود الأطفال في المدارس هو أفضل مكان بالنسبة لهم ولمستقبل البلاد".

وأوضح الوزير البريطاني أن جائحة كورونا ألقت بظلالها على تمويل الجامعات في ظل انخفاض أعداد الطلاب الأجانب، لكن ويليامسون أكد أن أعداد الطلاب الأجانب المسجلين في التعليم العالي البريطاني "أعلى بكثير" من أية دولة أوروبية أخرى، وأنه مع وجود 4 جامعات في قائمة الجامعات العشر الأوائل عالميًا، باتت بريطانيا "قوة عظمى عالمية" في مجال التعليم الجامعي".

كما أكد ويليامسون أن التعليم عنصر أساسي في إبعاد الشباب عن الفكر التطرف، مشيرًا إلى أن التعليم يلعب دورا مهما في فهم التسامح والثقافات والمجتمع، لكن الأهم من ذلك أنه يفتح الأبواب أمام الفرص، مما يجعل الأفراد يدركون أنه من خلال المهارات والتعليم يمكنهم تحقيق الكثير.وقال ويليامسون إن "الإمارات طالما أدركت أهمية التسامح في المجتمع، وأعتقد أن هذا هو السبب في أن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، وضع التعليم في صميم رؤيته للإمارات، مدركا أنه أمر أساسي وواحد من أهم الطرق لإطلاق العنان للفرص والتطلعات لكثير من الشباب".

 

قد يهمك ايضا:

"التعليم العالي" تطلق مسابقة أفضل تصميم إبداعي لإعلان الاستقلال

معلمة تبتكر طريقة لتعليم الحلقة الأولى للغة الإنجليزية بمسح الباركود

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ويليامسون يؤكّد أنّه يتمنّى رؤية المزيد من الطلاب البريطانيين في جامعات الخليج ويليامسون يؤكّد أنّه يتمنّى رؤية المزيد من الطلاب البريطانيين في جامعات الخليج



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday