إحمرار الخدود يُعتبر ذروة الموضة وإنجازٌ يسهل تحقيقه
آخر تحديث GMT 11:52:00
 فلسطين اليوم -

تسعى النساء إلى الحصول على اللون الوردي

إحمرار الخدود يُعتبر ذروة الموضة وإنجازٌ يسهل تحقيقه

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - إحمرار الخدود يُعتبر ذروة الموضة وإنجازٌ يسهل تحقيقه

مشكلة عند معظم النساء من انعدام الدفء
لندن - كاتيا حداد

مع اتجاه الجوّ إلى البرودة في هذا الوقت من العام، هناك مشكلة عند معظم النساء من انعدام الدفء، الذي يبعث على وجهها الإحمرار، لذلك هناك حاجة ملحّة إلى وجود حلّ للحفاظ على نضارة بشرتكِ وازدهارها في الشتاء.

ففي البلدان الباردة بشكل خاص، مثل بريطانيا على سبيل المثال، تحرص النساء على البقاء في الشمس في الصيف قدر الإمكان، للحصول على ذلك اللون الوردي الطبيعيّ، والذي يُضيف النضارة على بشرتهنّ، وهذا ما يفتقدنه في الشتاء، باستثناء الصقيع التي يسبب إحمرار الخدود بالطبع.

إحمرار الخدود يُعتبر ذروة الموضة وإنجازٌ يسهل تحقيقه

ولكن، بفضل الموجة الأخيرة من مجموعات أحمر الخدود، التي أطلقتها شركات التجميل العالمية للنساء، قد تحصلين على تلك النظرة النضرة في صقيع الشتاء.

فعلى منصّة العارضات، المصممون المخضرمون، أمثال فيفيان ويستوود، مايكل كورس وغوتشي، كلهم حرصوا على وضع أحمر الخدود الذي أزهر وجوه عارضاتهم، بينما اختاروا بعض الصبغات المشرقة على الخدود، فيما اختار آخرون درجات أكثر واقعية، والتي تغطي بقعة أوسع من الوجه وصولا إلى خط الفك.

وإلى جانب أنها علامة على الصحة الجيدة، فالخدود الوردية هي الآن ذروة الموضة، وتعد بأن تكون رفيقة بشرتكِ المستمرة طوال فصل الخريف والشتاء، وهو إنجاز سهل تحقيقه.

فهناك عدد قليل من الطرق، التي يمكن التعامل بها مع هذا الاتجاه، ولكن إذا كنت تبحثين عن التوهّج عليكِ استخدام فرشاة ناعمة كبيرة وتطبيق لمسة من أحمر الخدود على الجزء المجوف من خديك، واتخاذها إلى ما تبقى أسفل نحو الفك. أمّا إذا كنت تبحثين عن مزيد من التأثير فعليكِ تطبيق أحمر الخدود في حركات دائرية، على تفاحة خديك وسحبها إلى الخارج نحو الأذن، وواصل سحب الفرشاة إلى الجفون.

وبطبيعة الحال، إذا اخترت أن تضعي المزيد من الأحمر، فإنه من المهم استخدام نغمات أكثر واقعية، التي توجد بشكل طبيعي في الجلد، ولكن إذا كنت تفضلين إبقائه في الجزء المستدير من الخدين فهذا ممتع أكثر. واستخدمي لمسة من اللون الأرجواني أو الخوخي لخلق لوك الدمية ذات الخدين المحمرّين بقلم التلوين. وتذكري دائما، امزجي الألوان مع وجهك لتبدو بشكل طبيعي.
 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إحمرار الخدود يُعتبر ذروة الموضة وإنجازٌ يسهل تحقيقه إحمرار الخدود يُعتبر ذروة الموضة وإنجازٌ يسهل تحقيقه



 فلسطين اليوم -

إطلالات النجمة يسرا المدهشة من فساتين الكاب إلى الجمبسوت

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تتميز دائماً النجمة يسرا بإطلالتها الأنيقة بمختلف الأوقات، ولكن لا زالت تحتفظ بأناقتها مع مرور السنوات. واحتفالاً بعيد ميلادها قررنا أن نشارككِ أبرز صيحات الموضة التي حرصت على اختيارها النجمة يسرا بمختلف الأوقات سواء بالحفلات والمهرجانات، والتي ساعدتها في الحصول على مظهر أنيق ورائع يخطف الأنظار. الفساتين بموضة الكاب اختيار يسرا كانت فساتين السهرة بموضة الكاب من أكثر الصيحات المفضلة لدى النجمة يسرا عند ظهورها على السجادة الحمراء في مختلف دول العالم. حيث اختارت الفستان العاجي المطرز بتفاصيل ذهبية، وذلك عند حضورها حفل الأوسكار 2020. لهذا تميل دائماً لاختيار هذه الموديلات من توقيع المصممين العرب مثل زهير مراد وإيلي صعب وجورج حبيقة. اختارت أيضاً الفستان السماوي بموضة الكاب بأقمشة الشيفون بشكل ناعم مفعم بالأنوثة خلال حضورها ...المزيد

GMT 07:42 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تحتاج إلى الانتهاء من العديد من الأمور اليوم

GMT 10:33 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الحب على موعد مميز معك

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفل بـ40 عامًا من الابتكار في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 10:08 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

ديكور شرقي وكلاسيكي في منزل نجوى كرم في لبنان

GMT 12:49 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

تعرف على موعد عرض مسلسل "شديد الخطورة" على" watch it"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday