لاجئ سوري فقد قدمه يحمل شعلة الأولمبياد
آخر تحديث GMT 10:00:43
 فلسطين اليوم -

لاجئ سوري فقد قدمه يحمل شعلة الأولمبياد

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - لاجئ سوري فقد قدمه يحمل شعلة الأولمبياد

السباح السوري إبراهيم الحسين
دمشق _ أ.ب

يتجه السباح السوري ابراهيم الحسين، الذي بترت إحدى قدميه، إلى تحقيق حلم كبير، عبر حمل شعلة الألعاب الأولمبية في مخيم إيليوناس للاجئين في العاصمة اليونانية أثينا.

وأفصحت المفوضية العليا للصليب الأحمر التابعة للأمم المتحدة، عن بعض التفاصيل بشأن الرياضي المحظوظ، البالغ من العمر 27 عاما.

وأكد رئيس اللجنة الاولمبية الدولية، الألماني، توماس باخ، أثناء زيارته للمخيم حيث يقيم 1500  لاجىء، يناير الماضي، أن أحد اللاجئين سيقوم بحمل الشعلة في هذا المخيم.

وتم إيقاد الشعلة، الخميس، في جبل الأولمب اليوناني، مهد الألعاب الـولمبية القديمة، وستنقل الأربعاء الى البرازيل خلال احتفال يقام في أثينا قبل أن تصل إلى ملعب ماراكانا في 5  أغسطس، تاريخ افتتاح الألعاب الصيفية بعد أن تكون قد قطعت مسافة 20  ألف كلم.

وينحدر إبراهيم الحسين من مدينة دير الزور، وسبق له أن حصل على عدة القاب في سوريا، سواء في السباحة او الجودو.

وغادر الشاب المختص في مجال الكهرباء بلاده إلى تركيا بعد فقدانه أحد قدميه، ووصل الى اليونان قبل عامين عبر جزيرة ساموس بواسطة قارب مطاطي إسوة بأكثر من مليون لاجئ.

وأجريت عملية زرع قدم صناعية للشاب السوري، وبات يعمل حاليا في مقهى بأثينا ويستأجر فيها منزلا ويتابع تدريباته في كرة السلة والسباحة.

كما يشارك الحسين في مباريات كرة السلة على كرسي متحرك مع فريقه في مختلف أنحاء اليونان.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لاجئ سوري فقد قدمه يحمل شعلة الأولمبياد لاجئ سوري فقد قدمه يحمل شعلة الأولمبياد



 فلسطين اليوم -

الملكة رانيا تتألق بعباءة وردية مطرزة بلمسات تراثية تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ فلسطين اليوم
الإطلالات التراثية الأنيقة المزخرفة بالتطريزات الشرقية، جزء مهم من أزياء الملكة الأردنية رانيا ترسم بها هويتها في عالم الموضة. هذه الأزياء التراثية، تعبر عن حبها وولائها لوطنها، وتعكس الجانب التراثي والحرفي لأبناء وطنها وتقاليدهم ومهاراتهم في التطريز الشرقي. وفي احدث ظهور للملكة رانيا العبدالله خلال إفطار رمضاني، نجحت في اختيار إطلالة تناسب أجواء رمضان من خلال تألقها بعباءة بستايل شرقي تراثي، فنرصد تفاصيلها مع مجموعة من الأزياء التراثية الملهمة التي تناسب شهر رمضان الكريم. أحدث إطلالة للملكة رانيا بالعباءة الوردية المطرزة بلمسات تراثية ضمن اجواء رمضانية مميزة يملؤها التآلف، أطلت الملكة رانيا العبدالله في إفطار رمضاني، بعباءة مميزة باللون الوردي تميزت بطابعها التراثي الشرقي بنمط محتشم وأنيق. جاءت عباءتها بتصميم فضف...المزيد

GMT 12:53 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

بادر بسرعة إلى استغلال الفرص التي تتاح لك اليوم

GMT 14:51 2019 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

تنتظرك تغييرات في حياتك خلال هذا الشهر

GMT 13:33 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة حارس مانشستر يونايتد دي خيا خلال مباراة ساوثهامبتون

GMT 06:08 2020 الثلاثاء ,16 حزيران / يونيو

هل تنجح أميركا فيما فشلت فيه إسرائيل؟
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday