وزير التربية والتعليم العالي-صبري صيدم

أطلقت بلدية رام الله وسط الضفة الغربية ووزارة التربية والتعليم أمس الاثنين مشروع المدرسة الذكية، وهي الأولى من نوعها على مستوى فلسطين.

وزودت البلدية المدرسة الذكية الكائنة في مدرسة بنات رام الله الثانوية بأنظمة تكنولوجية متطورة وخدمات الانترنت واستخدام الأنظمة الرقمية في التبادل مع وزارة التعليم.

وأكد وزير التعليم صبري صيدم على الانتقال من أدوات التعليم التقليدية إلى الأدوات التكنولوجية المتطورة، كي تمكن الطلاب في المدارس الفلسطينية من مواكبة التطورات العالمية في طرق التعليم.

وأشار صيدم إلى أن إطلاق المدارس الذكية يساعد في تقدم المسيرة التعليمية، مما يساعد على تطور التعليم وسبل التواصل بين الطلبة والمدرسين والهيئات المختلفة.