الدعوة لجلسة برلمانية لدعم انتفاضة القدس وتطويرها
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

الدعوة لجلسة برلمانية لدعم انتفاضة القدس وتطويرها

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - الدعوة لجلسة برلمانية لدعم انتفاضة القدس وتطويرها

جانب من الندوة البرلمانية
غزة - فلسطين اليوم

أكد نواب في المجلس التشريعي بغزة على أهمية الوحدة الوطنية لنصرة القدس وإنجاح الانتفاضة، داعين إلى عقد جلسة برلمانية أو حتى اجتماع برلماني يجمع كل الكتل والقوائم والمستقلين في المجلس برام الله وغزة لدعم الانتفاضة وتطويرها، والتصدي للاحتلال الإسرائيلي.

جاء ذلك خلال ندوة برلمانية عقدت في مدينة غزة تحت عنوان "القدس تجمعنا"، بمشاركة نواب عن حركتي حماس وفتح والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومستقلين.

ودعا المشاركون بالندوة القادة العرب، وخاصة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، لتحمل مسؤولياتهم الدينية والتاريخية، وتجريم الكيان الإسرائيلي في المحافل الدولية، على اعتبار أن الاعتداء على القدس والمسجد الأقصى هو اعتداء على مكة والمدينة، وضرورة تقديم الدعم المادي والمعنوي للانتفاضة حتى التحرير.

ووجهوه التحية للشهداء والجرحى والمرابطين والمرابطات، ولكل المنخرطين في انتفاضة القدس، وتحية لكل الأسرى والنواب المختطفين، وخاصة النائب خالدة جرار، مستنكرين الحكم الإسرائيلي الظالم بحقها.

وناشدوا النواب في البرلمانات الإقليمية والدولية واتحادات البرلمانيين الدوليين والمسلمين والعرب الوقوف بجانب القضية الفلسطينية وانتفاضة القدس وحمايتها من الاحتواء والانهاء، وحماية القدس من التهويد والانتهاكات وجرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال بحقها.

وطالبوا باستقالة حكومة الحمد الله، والمسارعة لتشكيل حكومة وحدة وطنية تنال الثقة من المجلس التشريعي تكون مسئولة مسئولية كاملة، لإكمال تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في القاهرة لعقد الاطار القيادي، والاسراع في إجراء الانتخابات التي تم الاتفاق عليها الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني، وتنفيذ باقي بنود اتفاق المصالحة.

وشددوا على ضرورة تنبى برنامج سياسي موحد مرجعيته وثيقة الوفاق الوطني، كفرصة تاريخية لتوحيد الجهود كافة لخدمة الانتفاضة، مطالبين برصد وتوثيق جرائم الاحتلال، وإحالة القضايا الجاهزة، وتقديم قادة الاحتلال لمحكمة الجنايات الدولية كمجرمي حرب.

وثمنوا دور المرأة الفلسطينية المرابطة والمجاهدة والمقاومة في انتفاضة القدس، والتي أبدعت في تضحياتها وما قدمته وما زالت تقدمه من أجل الأقصى، وإفشالها لمخططات الاحتلال في تقسيمه زمانيًا ومكانيًا، جنبًا إلى جنب مع أشقائها الرجال، فكان منهن الشهيدات والجريحات والأسرى.

ودعا المشاركون السلطة إلى تحمل مسئولياتها لدعم الانتفاضة، ووقف التنسيق الامني، الأمر الذي تم الاتفاق عليه في اتفاقيات القاهرة وما قرره المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية.

وأكدوا على عقد الفعاليات الوحدوية من النواب، والدعوة لدعم انتفاضة القدس بكل الوسائل كوسيلة من وسائل التحرر الوطني، داعين الجميع للانخراط في الانتفاضة على مستوى سلطة وفصائل، ولمساندتها.

كما طالبوا بتجنيد الإعلام وخاصة الفلسطيني والعربي بكل توجهاته لخدمة الانتفاضة بمتابعتها ونقلها وتحليلها،  لخدمة المسيرة القانونية ولرصد وتوثيق جرائم الاحتلال، لعزله وإفشال مخططاته ودحره عن أرضنا، وإعطاء الإعلام الجديد حقه في دعم هذه الانتفاضة.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدعوة لجلسة برلمانية لدعم انتفاضة القدس وتطويرها الدعوة لجلسة برلمانية لدعم انتفاضة القدس وتطويرها



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday