2016 عام إعادة تأهيل أركان الرياضة العالمية مع انطلاق ريو دي جانيرو وأمم أوروبا
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

نيمار يستعد لخلافة ميسي ورونالدو والفوز بلقب "بيليه البرازيل القادم"

2016 عام إعادة تأهيل أركان الرياضة العالمية مع انطلاق ريو دي جانيرو وأمم أوروبا

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 2016 عام إعادة تأهيل أركان الرياضة العالمية مع انطلاق ريو دي جانيرو وأمم أوروبا

العام 2016 يضم منذ بدايته الكثير من الأحداث الرياضية
لندن – سليم كرم

يضم العام 2016 منذ بدايته الكثير من الأحداث الرياضية أبرزها على الإطلاق بطولة أمم أوروبا في فرنسا، ودورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو، لذلك يفرض التحدي نفسه على الساحة الرياضية بشأن ضرورة إعادة بناء أركان الرياضة العالمية سواءً في ميادين الحياة أو داخل أروقة السلطة.

ويحتاج هذا العام أبطالًا حقيقيين، وفي بريطانيا على وجه التحديد، فالكثير من النجوم البريطانيين متورطون في قضايا منشطات، أو ربما أفلّ نجمهم وخارت بعض قواهم

ويتعرض العدّاء مو فرح الفائز بميداليتين ذهبيتين للركض مسافة 5000 و10 آلاف متر في كل من أولمبيات لندن، وبطولة العالم في بكين لقضية رأي عام بسبب علاقته مع البرتو سالازار المتورط في قضية منشطات، وسواءً لم تثبت عليه الأدلة أو لا، يتوجب عليه قطع علاقته مع سالازارن فلن ينظر إليه كبطل حتى لو فاز بميدالية أخرى في ريو، بل سيستمر الكثير من البريطانيين برؤيته كأرعن.

ولم يكن كل هذا ليهم لو لم يثبت أن العدّاء يوسين بولت الذي يوصف بأنه أسرع رجل في العالم متورط في تعاطي المنشطات، مما أدى إلى فساد سمعة هذه الرياضة، وبالتأكيد هناك الأشخاص النظيفين مثل جيسيكا أنيس التي فازت بـ3 ميداليات ذهبية وما زالت مثالًا للصحة الجيدة والسمعة السحنة، ناهيك عن أنها أصبحت أم.
وتمتلك بريطانيا نجم سباق واعد في الأفق الأولمبية، وهو زارنال هيوز الذي فاز بالمركز الخامس في سباق بيكين 100 متر.
ويدافع أندي موراي عن لقبه الأولمبي للتنس في ريو للفوز بجائزة سبوتي، بينما يضع لاعب الغولف رووي ماكلروي صوب عينيه تعزيز مكانة بريطانيا في صيف ريو.

أما الملاكمة وهي الرياضية الخالية من الفضائح في بريطانيا تقريبًا هذا العام وهي الأكثر تعافيًّا وقدرة على الفوز، سيلعب تايسون فوري على بطولة الوزن الثقيل، إلى جانب كل من غسبي كينغ وأنثوني جوساهو وكالوم سميث للوزن المتوسط.

ولا يتعلق القلق على رياضة كرة القدم من قضايا المنشطات، أو حتى فضائح فساد الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، فالقلق الرئيسي يكمن في مقدرة بريطانيا على الفوز ببطولة كبرى بعد 50 عامًا بعدما فازت ببطولة العالم العام 1966.

ويحتاج تحقق هذه المعجزة بطلًا حقيقيًّا، وما يزال واين روني أكبر أمل لبريطانيا، وهو لا يمثل اكتشاف جديد لبطل، بل نهضة رجل حقيقي، إلى جانب أليكس فيرغسون من مانشستر يونايتد، وإن لم يكن روني فسيكون الدور لغاريث بيل.

وما يزال خليفة سيب بلاتر غير معروف، ويأتي الأمير الأردني علي بن الحسن واحدًا من المرشحين لرئاسة "الفيفا" وستجرى الانتخابات بين الثامن والحادي عشر من شباط/فبراير المقبل، في الوقت الذي يستعد فيه نيمار لخلافة ليونيل ميسي، وكريستيانو رونالدو كأفضل لاعب في العالم، وباعتراف الكثيرين، يبدو أن الأول سيكون بيله البرازيل القادم.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

2016 عام إعادة تأهيل أركان الرياضة العالمية مع انطلاق ريو دي جانيرو وأمم أوروبا 2016 عام إعادة تأهيل أركان الرياضة العالمية مع انطلاق ريو دي جانيرو وأمم أوروبا



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday