لبنى أحمد تُوضّح فوائد طاقة الملائكة وتأثيرها على الإنسان في حياته اليومية
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" كيفية الاستفادة من هذه المخلوقات

لبنى أحمد تُوضّح فوائد طاقة الملائكة وتأثيرها على الإنسان في حياته اليومية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - لبنى أحمد تُوضّح فوائد طاقة الملائكة وتأثيرها على الإنسان في حياته اليومية

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد
القاهرة- فلسطين اليوم

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد عن أهمية طاقة الملائكة في مساعدتنا في الحياة.

وقالت لبنى أحمد لـ" فلسطينى اليوم" إن كل إنسان يحتاج إلي قوة خارجية قوية تساعده في تحقيق أهدافه وهي قوة الله سبحانه وتعالى ؛ ثم قوة كلام الله المتمثل في كتاب الله "القران الكريم" و قوة أنبياء الله .

وأضافت:" يحتاج الإنسان أن يستمد القوة من كل شيء حوله من الطعام الذي يأكله والشراب الذي يشربه والأحجار الكريمة التي يستخدمها وتقوم بتنظيف طاقته وكذلك يحتاج إلي قوة الألوان التي يرتديها ويستخدمها؛ ولكن هناك قوة لا يعرف الإنسان كيفية استخدامها وهي قوة الملائكة".

أقرأ ايضــــــــاً :

لبنى أحمد تؤكد أن حجر "عين النمر" مطهر ومعقم ويزيد من التركيز

وتابعت:" فقد جعل الله سبحانه وتعالى الملائكة تدور من حولنا وفي كل مكان نتواجد به؛ فهناك ملاك على يمين الإنسان وملاك على يسار الإنسان يقومون بتسجيل أعماله من حسنات وسيئات، فالملائكة ربنا فوضها حتى تساعد الإنسان وتيسر له كافة الأمور الصعبة بأمر من الله عز وجل؛ فكل شيء في هذا الكون يحدث بأمر الله، ولكن هناك شروط للاستعانة بالملائكة لعل أهمها الطهارة وذكر الله والصلاة على النبي وكذلك مساعدة الآخرين وان يكون الإنسان بداخله طاقة قوية للتقرب من الله ؛ كما انه لا يمكن أن نستعين بالملائكة في عمل شر لان الملائكة لا تفعل إلا الخير فقط.

وأكدت أن الملائكة ليس لها قيود مكانية أو زمانية فهم يعيشون في عالم آخر يختلف تماما عن عالم الإنسان والبشر، وأن هناك بعض الملائكة من الضروري الاستعانة بهم في حياتنا مثل الملاك ميكائيل فهو يعتبر من الملائكة المساعدة والتي تحمي الإنسان فهو مدافع عن النور والعدل والصلاح فعندما يشعر الإنسان بالخوف والهلع فهو يحسسه بالطمأنينة والهدوء وعدم الخوف فإذا كنت تخشى التحدث مع شخص ما يمكننا أن نطلب مساعدته ولكن قبل كل هذا نطلب ذلك من الله أولا ونصلي على النبي.

وأشارت إلى أن الملاك جبريل فهو من أقوى الملائكة المعروفة في جميع الأديان السماوية وهو لديه القدرة على بث الروح في العلاقات المفقودة سواء بين الزوج والزوجة أو بين موظف ومديره أو لكل من يريد أن يبتكر في عمله ويبدع به، كما يوجد أيضا الملاك لوريال وهو من أهم الملائكة فهو يعتبر ملاك الروح الذي يشفي الذكريات المؤلمة ويعالج الإمراض النفسية والندم والأخطاء يحولها إلي محبة وعطاء فهو يأخذ من الطاقات السلبية الموجودة بداخلك ويمدك بالايجابي فهو يساعد أكثر في تأسيس حياة هادئة مستقرة وسعادة دائمة.

وقالت إن الملاك رافايل من أكثر الملائكة المسئولة عن الشفاء من الأمراض العضوية؛ فمن المهم جدا لكل طبيب أو معالج أن يطلبون مساعدته لأنه سيساعدهم على اكتشاف طرق علاج جديدة وإيجاد علاج للأمراض المستعصية ؛  ويعتبر ذرع حماية للمسافرين والذين يتنقلون كثيرا من مكان لمكان.

وتابعت: هناك كثيرون يتساءلون هل يمكننا سماع الملائكة؟  والإجابة تكون نعم ولكن بشروط منها أن تكون إنسان على درجة من النقاء فلا تغتاب الآخرين أو تشك في الغير ولديك الكثير من الطاقات الايجابية من مساعدة الآخرين وحب الغير قبل حب النفس مع المداومة على النظافة الشخصية ونظافة المكان الذي نعيش به وان تتبرع بكل ما هو قديم ويكون بداخلنا عطاء ؛ مع المحافظة على الوضوء  المستمر والصلاة في ميعادها والصوم فإذا فعلت ذلك فسيسخر الله الملائكة لمساعدتك.

وهناك أيضا من يستفسر عن دلائل وجود الملائكة في المنزل وهي كثيرة مثل وجود ريش أو فراشات أو أن نجد تمامنا كتاب مفتوح على عبارة ترد على تساؤل في ذهننا أو حلم ورؤية نشاهدها أثناء النوم وأشياء كثيرة أخرى وقبل كل هذا أن يكون الإنسان لديه ثقة كبيرة في الله في انه يقول للشيء كن فيكون وان الله وحده لديه القدرة على تسخير الكون من اجل خدمتك ومن ضمنهم الملائكة.

وأخيرًا من الضروري قطع الروابط الأثيرية مع الأشخاص السيئين حتى نرتقي ونتعامل مع المخلوقات السماوية.

قد يهمك أيضا: 

لبنى أحمد وأحمد شعبان يقدمان"دورة العلاج بطاقة الحياة " في الدار البيضاء

 

لبنى أحمد تُؤكِّد أنّ "حجر الشمس" للعلاج العضوي

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تُوضّح فوائد طاقة الملائكة وتأثيرها على الإنسان في حياته اليومية لبنى أحمد تُوضّح فوائد طاقة الملائكة وتأثيرها على الإنسان في حياته اليومية



GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 13:55 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

توقعات ماغي فرح للأبراج في عام 2021

GMT 09:16 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

تعرّف على توقّعات خبيرة الأبراج عبير فؤاد للعام الجديد 2021

GMT 09:37 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 09:08 2020 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث
 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"

GMT 04:20 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

معاوية محمد نور رائد الحداثة الأدبية الفكرية في السودان

GMT 14:22 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

ابرزي جمالك بالتوربان مع هذه اللفات العصرية الأنيقة

GMT 08:43 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تويتر تطلق سياسة جديدة بشأن التغريدات المخالفة المحذوفة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday