الاحتلال يسعى لتنسيق أمني مع حماس من خلال طرف ثالث
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

الاحتلال يسعى لتنسيق أمني مع "حماس" من خلال طرف ثالث

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - الاحتلال يسعى لتنسيق أمني مع "حماس" من خلال طرف ثالث

رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل
غزة-عبد القادر محمود

صرح مصدر رفيع في المؤسسة الأمنية "الإسرائيلية" لموقع "واللا" العبري، بوجوب دراسة التنسيق الأمني مع حركة "حماس" وإن كان عبر طرف ثالث، ويبدو أن ارتقاء الاحتلال في مستوى رده على العمليات الفلسطينية المنطلقة من القطاع، إلى حد قصف موقع تدريب الذراع العسكرية لـ"حماس" "كتائب القسام" بصاروخين ردًا على رصاصات طائشة، شكل خشية لقادة الاحتلال من تسارع الأمور نحو حرب غير مرحب بها.

على هذه الخلفية، طالب ضابط "اسرائيلي" رفيع بدرس إمكانية التنسيق الأمني مع "حماس" عبر طرف ثالث، مشيرًا إلى أنّ الجيش "الإسرائيلي" الذي في العادة يكون حذرا في الرد على العنف الصادر من القطاع، وقرر تحديد مستوى جديد من مستويات العمل ضد هذا العنف، فاستهدف مركز تدريب غير مأهول، ردًا على رصاصات أطلقت من سلاح خفيف على مساكن في إحدى المستوطنات القريبة من القطاع.

وأشار "واللا" إلى أنّ "إسرائيل" في وضع حرج، ربما في ورطة، فهي لا تعترف بشرعية سلطة "حماس" في قطاع غزة؛ لكنها عمليا تنتظر منها أن تحكم وتعمل بفعالية وتمنع إطلاق الصواريخ ورشقات الأسلحة الخفيفة اتجاه "إسرائيل"، الصادرة عن فصائل ثانية غير منضبطة في غزة.

حيث ثبت في الأعوام الماضية، أن خطأ واحدا لأحد الطرفين يجر إلى معركة، وخصوصًا في الواقع القائم في القطاع، حيث تجد "حماس" صعوبة في بسط سلطتها كليًا، خصوصًا مع وجود أزمة اقتصادية تلم في جميع مناحي الحياة في القطاع، وحذر من أن المعادلة القائمة من شأنها أن تجر إلى مواجهة، برغم الحذر لدى الطرفين، وقد يجد الجيش "الإسرائيلي" نفسه منجرًا إلى جولة عنف جديدة على المدى القريب، اذا أصاب صاروخ ما إحدى المستوطنات وتسبب في مقتل مدنيين "إسرائيليين"، أو رد "إسرائيلي" على موقع فارغ لـ"حماس"؛ لكنه بالخطأ قتل عددًا من الناشطين الفلسطينيين.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاحتلال يسعى لتنسيق أمني مع حماس من خلال طرف ثالث الاحتلال يسعى لتنسيق أمني مع حماس من خلال طرف ثالث



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 01:45 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 01:28 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 09:58 2017 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

صيني عاشق للسيارات يطرح أصغر كرفان متحرك في العالم

GMT 08:48 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

فهد أسود يلهو على الثلج رفقة كلب بشكل مثير في روسيا

GMT 08:51 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

رئيس جامعة غزة يستقبل وفدًا من نادي "الزيتون"

GMT 12:44 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

4 قطع أثاث يتمنى خبراء الديكور اختفائها قريبًا

GMT 11:05 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

يوفنتوس الإيطالي يسعي للتعاقد مع لاعب ريال مدريد إيسكو
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday