درس قاس يوجه للحراس الإسبان بعد واقعتي دي خيا وفالديز
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

رجحا كفة المنافس فذهبت كل أحلامها أدراج الرياح

درس قاس يوجه للحراس الإسبان بعد واقعتي دي خيا وفالديز

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - درس قاس يوجه للحراس الإسبان بعد واقعتي دي خيا وفالديز

الحارسين الإسبانيين ديفيد دي خيا وفيكتور فالديس
لندن-فلسطين اليوم

تلقى حراس المرمى الإسبان درسًا قاسيًا؛ مما آلت إليه الأمور مع الحارسين دي خيا وفيكتور فالديز اللذين رحلا صوب فريق "مانشستر يونايتد" العريق المنافس في الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم، وحملا معهما الأحلام والهموم أيضًا.

ولأن ما حدث مع دي خيا كان مدعاة للسخرية والتندر في أوساط الصحافة الكتالونية والعالمية؛ فإن عنوانًا مثيرًا كان كتبه باتر وردم في جريدة "الملاعب" الأردنية مطلع التسعينات، لا يزال عالقا في ذاكرتي، وكان حرفيا: "سانشيز طالق وزامورانو ناشز"، وجاء ذلك إثر حياة حافلة لقلبي هجوم "ريال مدريد" المكسيكي أوغو سانشيز والتشيلي ايفانو زامورانو "الرهيب" انتهت في طريقة لا تتلاءم مع حجم وبراعة العملاقين.

وها نحن، اليوم، نتابع التخبط والتسرع الذي يحيط في جيل من اللاعبين في عصر "الديجتال" والمال، من خلال مسيرة حارس مرمى "برشلونة" الذي أدار ظهره لكل العروض والدعوات الجماهيرية؛ للبقاء في أوساط ناد باتت عدد انجازاته في العام الواحد تقترب مما كان يحققه "الشياطين الحمر" في عقود، ومع ذلك ركب رأسه ورحل ليجابه بالنسيان.

فبعد الإصابة التي أقعدته نحو عام ونيف، استيقظ؛ ليجد أركان دي خيا ثابتة وراسخة أكثر مما ينبغي لحارس شاب صغير لم يحلق لحيته بعد، والنتيجة القرار الأسوأ في الحياة؛ وبالتالي المعاملة كـ"ناشز" مطلوبة لبيت الزوجية الذي عافته وعليها أن تستسلم لحقيقة أنّ زوجة وربما زوجات أخريات في بيتها، وهذا حينما كان دي خيا وروميرو يسيطران على الموقف، واقترف خطئا في مباراة ودية وعليه أن ينتظر المعجزة ليذهب نهاية العام إلى تركيا كما يعتقد.

ويغلب في الصدد نفسه، أن يكون الطلاق "البائن" بينونة كبرى وقع مع دي خيا على الأقل معنويًا، فالنادي الذي يعتبر نفسه في الصفوة العالمية؛ لا يتوقع أن يتسامح مع الحارس الذي فضل عليه ناد آخر من خلال هذه الطريقة، حتى لو كان "ريال مدريد"؛ ليرحل عن قلعة "اولد ترافورد" والجمهور يغلي.

وعليه فلا يتوقع أن يلعب إلا في حالتين؛ أولهما: إصابة روميرو الذي يبلي بلاء حسنًا في الدوري كما أنه مصطفى ومختار من قبل فان جال الذي جلبه من "سمبدوريا" بعدما تابعه في الدوري الهولندي، أو عدم جاهزية لا روميرو ولا فالديس للعب في مباريات الكأس أو "الشامبيونزليغ"، وغير ذلك ستكون مقاعد الاحتياط المكان الوحيد الذي سيجلس عليه دي خيا في انتظار انتهاء عدة الطلاق.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

درس قاس يوجه للحراس الإسبان بعد واقعتي دي خيا وفالديز درس قاس يوجه للحراس الإسبان بعد واقعتي دي خيا وفالديز



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 19:16 2020 الإثنين ,04 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 15:20 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فورس إنديا يكمل تشكيلته لموسم 2019 بضم سترول

GMT 04:48 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرَّف على تفاصيل الحصول على السيارات الكهربائية من "تسلا"

GMT 02:37 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

منى زكي تؤكّد أن إنجاب 3 أطفال لم يعطلها عن حياتها الفنية

GMT 22:24 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب المحيط الهندى
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday