ساعات سرية تخفي في داخلها أساطير حب مكللة بالأحجار الكريمة
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

ساعات سرية تخفي في داخلها أساطير حب مكللة بالأحجار الكريمة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - ساعات سرية تخفي في داخلها أساطير حب مكللة بالأحجار الكريمة

المجوهرات الساحره
القاهره ـ فلسطين اليوم

اخترنا لكِ إبداعــات خلابة مــن المجوهــرات وســاعات ســاحرة: إنهــا ســاعات المجوهــرات الفاخــرة التــي تعرض الوقت بتألق راقٍ.وهنــا يعــود الحــب يبعــث بنفحــة رومانســية إلــى ثمانــي ســاعات تــروي كل واحــدة منهــا قصة حب أسطورية مستمدة من الآداب والأساطير والأوبــرا، فتجتمــع مهــارات أسـيـاد الحرفــة لــدى فــان كليــف أنــد آربلــز المعروفيــن بالأيــادي الذهبيــة أو مــان دور، لتحيــي شــغفهم

بفضــل ألــوان الأحجــار الاســتثنائية التــي تعكــس لوحــة كاملــة مــن المشــاعر. وكمــا فــي لعبــة الغميضــة، يُخفــى مــرور الوقــت بمينــاء منزلــق وحليــات مجوهــرات معلّقة، فهــذه الســاعات الســرية تبقــى وفيّة لعالــم الغمــوض، فتبعــث العجــب والدهشــة لمــن يتأملهــا.

عايــدة وراداميس
ســواران مــن المجوهــرات الثمينــة يرويــان قصــة راداميــس، القائــد المصــري الشــاب الــذي يقــع فــي ســحر عايــدة، الأميرة الأثيوبية. على كل ســاعة، منحنيــات رفيعــة مــن الذهــب المصقــول بتقنيــة المــرآة تذكّر بالكثبــان الرمليــة الســاخنة التــي تقــع علــى ضفــاف نهــر النيل في مصر. أمــا النهــر، فهــو ممثــل بألــوان الســافير الأزرق المتدفقــة حــول الرســغ فــي شــرائط رفيعــة. فــي وســط القطعتيــن، تطفــو

زهــرة لوتــس مــن الأحجــار الثمينــة والصلبــة الملونــة والمــاس، يتوّجها حجــر ســافير مــن مدغشــقر. ويشــيد حجــرا الســافير الأول بلــون الأزرق وزن 5.59 قراريط والثاني وردي بوزن 5.93 قراريط، بقلبَي العاشقين اللذيــن ينبضــان بانســجام تــام.وتندمــج خبــرة الــدار فــي صياغــة المجوهــرات الراقيــة بالدرايــة لصناعــة الســاعات لتكشــف عــن مينــاء منزلــق مخبّأ تحــت التصميــم الوســطي، ومزيّــن بألــواح مــن الأحجــار النفيســة. لازورد وعــرق اللؤلــؤ الأبيــض أو لازورد وفيــروز، يشــكلان نمطاً مــن الأســماك المتداخلــة. وقــد رُصّــعت إحــدى تلــك الســمكات بالمــاس مشــيرة إلــى الســاعة الثانيــة عشــرة وكأنــه موعد ثمين.

فيليمون وبوســيس
تعــود قصــة فيليمــون وبوســيس إلــى الأســاطير الإغريقيــة: مكافــأة لكرمهمــا ولطفهمــا، تحقــق الآلهــة لهمــا الأمنيــة بعــدم الانفصــال، فيتحوّلان لــدى موتهمــا إلــى شــجرتين متشــابكتي الجــذع، الأولــى شــجرة ســنديان والثانيــة زيزفــون. وتكريمــاً لهــذه الأســطورة الشــاعرية، يتكوّن ســوار هــذه الســاعة الســرية مــن تصاميــم أوراق شــجر الزيزفــون مــن جهة، ومــن تصاميــم أوراق شــجر الســنديان مــن جهــة أخــرى مرصعــة بالمــاس. يبدو وكأن الشــجرتين تتعلقــان بحلقتيــن تدعمــان قبــة مــن الزمــرد المرصــع بتقنيــة ميســتري ســيت التقليــدي. ويمكــن رفــع هــذه القبّة للكشــف عــن مينــاء بالمــاس. شــرائط مــن الســافير قطــع باغيــت تلتــف حــول القطعــة مثــل العقــد، تجمـع بضيائهــا حجــري الزمرد قطع إجاصــي متطابقيــن باللــون والقطــع بنحو مثالــي.

أوليســيس وبينيلــوب
فــي الأوديســة، تنســج بينيولــب البســاط نهاراً وتحلّه ليلاً بينمــا تنتظــر عــودة زوجهــا أوليســيس. ولتصويــر حبهــا المخلــص، تلتــف أحزمــة رفيعــة مــن المــاس والســافير حــول هــذه الســاعة الســرية. كمــا نجــد مصــدر الإلهــام نفســه علــى المشــبك بأحجــار الســافير قطــع باغيــت المنســوجة متقاربة. مينــاء الســاعة مخبّأ تحت خيوط المــاس الفضفاضــة، تحيط بهــا دوامــة مــن الســافير. تذكّــر أشــكالها بأمــواج بحــر إيجــه الــذي يعبــر أوليســيس خــلال رحلتــه. أمــا تدرجــات المــاس والســافير التــي جمعهــا خبــراء الأحجار الثمينــة في الــدار بفائــق الصبــر، فهــي تعبّر عــن دوّامــة الطبيعــة والمشــاعر.

قد يهمك أيضا:

مجوهرات ونظارات عصرية على طريقة نجود الشمري

سوار"لودو" الجديد مستوحًى من الأزياء الراقية ومرصّع بالأحجار الكريمة

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ساعات سرية تخفي في داخلها أساطير حب مكللة بالأحجار الكريمة ساعات سرية تخفي في داخلها أساطير حب مكللة بالأحجار الكريمة



GMT 18:31 2020 الثلاثاء ,03 آذار/ مارس

عقود فاخرة من اللؤلؤ لإطلالة مميزة

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,03 آذار/ مارس

أساور ذهب رفيعة لأنوثة لا مثيل لها

GMT 19:32 2020 الإثنين ,02 آذار/ مارس

أقراط ألماس ناعمة لإطلالة فاخرة

GMT 19:11 2020 الإثنين ,02 آذار/ مارس

أساور فاخرة بأسلوب السلاسل
 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 01:41 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 10:32 2024 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

ليدي غاغا تتألّق في حفل جوائز الأوسكار 2023

GMT 08:10 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

أحمد زاهر يبدي سعادته بدوره في فيلم "هروب اضطراري"

GMT 16:52 2016 الخميس ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو موسى يحل ضيفًا على MBC" مصر" الجمعة

GMT 13:16 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

المُكرّمون في احتفالية محمد صبحي بمسيرته يردون على الهجوم

GMT 03:47 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تحطم طائرة استطلاع فرنسية في النيجر

GMT 19:38 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

تنظيم داعش يهاجم مواقع لجبهة النصرة في مخيم اليرموك
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday