يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً

برج العذارء

مهنياً: يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً، إذ أنك تطلّ على تأثيرات فلكية مشجّعة، بعد فترة من التعقيدات والصعوبات. تلاحق النشاطات بنمط سريع ووعود كثيرة، وقد توقّع على عقد غير منتظر أو تباشر بعمل جديد وتبحث عن قضيّة شرائية مميزة، كأن تمتلك عقاراً أو منزلاً أو سيارة جديدة أو مجوهرات ثمينة. تتلّقى ربما هديّة أو منحة أو مساعدة من مرجعية حكومية أو من مؤسسة وتحصل على أرباح. تبدو حيويتك مضاعفة، وقد تفتح أمامك أبواب كثيرة تتيح لك فرصة الكسب المادي والمعنوي. تخوض مفاوضات وتكون واثقاً من نفسك. ها هو كوكب المريخ يشكّل الآن طالعاً جيّداً مع برجك، فبعد معاكسته لك طويلاً في برجك ، يعود لينضمّ إلى كواكب أخرى في مواقع مناسبة، عطارد الزهرة من العقرب الصديق  ما يجعلك تستفيد من اتصالات مع بعض المراجع النافذة، سواء في عملك أو في تعاطيك مع الحكومات والبلدان، خاصة إذا كنت من مواليد الدائرتين الأولى والثالثة. وقد يحظى مواليد العشرية الأولى بعقد ممتاز أو اتفاق مميّز أو عرض لم يتوقّعوه. قد تُتاح لك فرص مهمّة لكي تحقق أرباحاً عن طريق نشاطات تحبّها كالسفر والنشر والتربية والاتصالات والعلاقات الخارجية، كما النشاطات الفكرية.   قد يجذبك الغموض والأسرار، وربما تتحوّل إلى محقّق يلاحق بعض القضايا أمّا إذا كنت تعمل في هذا المجال، فقد تحرز نجاحاً ملفتاً وتقبض على عصابة مثلاً، أو تكشف النقاب عن عملية إرهابية، أو تلقي القبض على بعض المخرّبين. تبدو المفاوضات والإتصالات كلّها مميّزة، تحت تاثير الشمس التي تنقل في تاريخ 23الى برج العقرب كذلك تقوم باستثمارات إذا كنت تنتمي إلى عالم المال والأعمال. وقد تحظى بسلفة أو منحة أو قرض تسعى إليه. تزول المخاوف السابقة وتستعيد ثقتك بنفسك، فتبدو متألّقاً ومنتصراً. تسوّي بعض النزاعات السابقة، كما إنّك تمارس إغواء على شخص مميّز يسعى إليه الكثيرون

عاطفياً: كوكب الحب والشهرة الزهرة في برج العقرب ابتداء من تاريخ 8 ، يزوّدك بكاريزما كبيرة ويجعلك تفرح بكسب القلوب وإيقاعها في شباكك، وتلمع مواهبك الديبلوماسية هذا الشهر لتزيد الروابط متانة وتكاتفاً. اجل، يكون بالنسبة اليك شهراً جميلاً فيكافئك الحبيب بدعمه ووقوفه الى جانبك ساعة الحاجة. لا تشدّد الآن على استقلاليتك، اترك الباب مفتوحاً للحوار والنقاش واسمح للحبيب أن يشدّد هوعلى بعض مطالبه. ان طاقتك على استيعاب حاجات الحبيب كبيرة، فهذه فرصتك المناسبة للإصغاء له والاهتمام به. اسعَ لإرضائه. للعازب قد تتحوّل علاقة أردتها ربما مغامرة عابرة إلى أكثر متانة وعمقاً. لكنّ الكواكب تشير إلى رغبة في التسلية وتمضية الوقت مع شركاء متعدّدين بعيداً عن الإلتزام. أمّا الإرتباطات فقد تشهد افراحا كثيرة الحياة الإجتماعية تبقى صاخبة وتتاح لك فرص لعقد صداقات جديدة ومميّزة.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً



 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday