عشر علامات تكشف تعرض الطفل لعدوانية من زملائه
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

عشر علامات تكشف تعرض الطفل لعدوانية من زملائه

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - عشر علامات تكشف تعرض الطفل لعدوانية من زملائه

عشر علامات تكشف تعرض الطفل لعدوانية من زملائه
القاهرة - فلسطين اليوم

محاولات تسلط وسيطرة أطفال من نفس العُمر على طفلك تمثل أحد الصعوبات التي يحتاج الأبناء إلى مساعدة للتعامل معها.

يمارس بعض الأطفال عدوانية ومحاولات للهيمنة أحياناً، وهي سمة غير صحية، ويمكن أن تسبب أضراراً للطفل الذي يقع ضحية لها. غالباً ما يعاني الأطفال في صمت من هذه المشاكل، لأنهم غير قادرين على  التعبير عن أنفسهم، أو لأنهم يخافون من التعبير، لذلك من الهام الالتفات إلى الإشارات والعلامات التي تدل على أن طفلك يتعرض لمحاولات التسلط والهيمنة.

السبب الوحيد لمشاكل النوم لدى الطفل هو ارتفاع مستويات الإجهاد والتوتر، وقد يعني ذلك أنه يقع ضحية لمحاولات الهيمنة والتسلط من زملائه قد يتخذ الأطفال الذين يقعون ضحية لعدوانية الآخرين سلوكاً عكسياً، فيحاولون الضغط والتسلط على أفراد المنزل
إليك أهم تلك العلامات:

فقدان الأشياء. من مجالات محاولة الهيمنة انتزاع القرطاسية والأدوات المدرسية، لذلك إذا كان طفلك يفقد أدواته المدرسية بشكل غير معتاد قد يعود ذلك إلى عدوانية من أطفال آخرين.

تقلبات المزاج الحادة. إذا كان طفلك دائماً فرحاً يحب اللعب ثم تحول فجأة إلى طفل خجول هادئ عليك مراجعة عالمه الصغير لمعرفة سبب هذا التحول. لا ينبغي تجاهل تقلبات المزاج المفاجئة لدى الطفل، فحتى الطفل الانطوائي يحمل طاقة سلبية وعادة ما يفرغها في أشكال عدوانية.

مشاكل النوم. الغالبية العظمى من الأطفال يتبعون روتين النوم، السبب الوحيد لمشاكل النوم هو ارتفاع مستويات الإجهاد والتوتر، وقد يعني ذلك أنه يقع ضحية لمحاولات الهيمنة والتسلط من قبل زملائه.

الشعور بالوحدة وأنه بلا أصدقاء. تعلم الأم أنشطة طفلها وتعلم عن أصدقائه، إذا لاحظتِ أن قائمة أصدقاء طفلك تتناقص، وأنه يفقد أصدقاء كل فترة قد يكون ذلك لأنه يتعرض لمحاولات تخويف في المدرسة، وليس سبب ذلك أن عدد الأصدقاء قليل، وإنما لأنه يخاف أن يكون ضحية للتسلط والهيمنة.

تراجع تقديره لذاته. من أسوأ النتائج السلبية التي تسببها عدوانية وتسلط الأطفال الآخرين على الطفل تراجع تقديره لنفسه، وإذا لم يتم علاج ذلك بسرعة قد يكون له تأثير على شخصيته. إحساس الطفل بالعجز قد يغير شعوره تجاه العالم بأسره.

تجنب اللعب والمدرسة. إذا لاحظت فتوراً لدى طفلك وعدم رغبة في اللعب أو الذهاب إلى المدرسة قد يكون ذلك علامة على تعرضه لمحاولات هيمنة وتسلط من أطفال آخرين.

فقدان الاهتمام بالأنشطة المعتادة. هذه إحدى العلامات المثيرة للقلق والتي تقتضي البحث عن سبب فقدانه الاهتمام بالأمور التي تمتعه عادة.

الضغط على الأشقاء وأفراد المنزل. قد يتخذ الأطفال الذين يقعون ضحية للتسلط والهيمنة من الآخرين سلوكاً عكسياً، فيحاولون الضغط والتسلط على أفراد المنزل سواء كانوا أشقاء أو غير ذلك.

وجود علامات في الجسم. إذا كانت هناك كدمات أو جروح لابد من معرفة سببها، ومن المتسبب فيها، وهل هي نتيجة اعتداء من أحد؟

تراجع الحالة الصحية. الصداع، آلام المعدة، الحمى المتكررة، الهزات، قد يكون أياً من ذلك نتيجة تعرض الطفل المستمر لمحاولات هيمنة وتسلط من زملائه تتسبب في زيادة مستويات الإجهاد والتوتر وتضعف مناعته.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عشر علامات تكشف تعرض الطفل لعدوانية من زملائه عشر علامات تكشف تعرض الطفل لعدوانية من زملائه



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"

GMT 04:20 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

معاوية محمد نور رائد الحداثة الأدبية الفكرية في السودان

GMT 14:22 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

ابرزي جمالك بالتوربان مع هذه اللفات العصرية الأنيقة

GMT 08:43 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تويتر تطلق سياسة جديدة بشأن التغريدات المخالفة المحذوفة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday