مسلسل طاقة نور يعيد مأساة عبد الحميد شتا إلى الأذهان مجددًا
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

مسلسل طاقة نور يعيد مأساة عبد الحميد شتا إلى الأذهان مجددًا

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - مسلسل طاقة نور يعيد مأساة عبد الحميد شتا إلى الأذهان مجددًا

مسلسل "طاقة نور"
القاهرة - شيماء مكاوي

تتعدد الخطوط الدرامية المثيرة في مسلسل "طاقة نور"، والتي يصيغها باحتراف شديد المؤلف حسان دهشان، وآخر هذه الخطوط الساخنة مأساة عبد الحميد شتا، ذلك الشاب النبغة الذي قرر الانتحار في عام 2003، بسبب الظلم.

وعبد الحميد شتا ذلك الشاب القروي الذي نبغ في دراسته، في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وقدم العديد من الدراسات المهمة، التي نشرت في دوريات قيمة وتعلم بنفسه العديد من اللغات، وكان حلمه مثل أي نابغة مثله أن يعمل في الخارجية، وعندما سعى للعمل كملحق تجاري في الخارجية خاض اختبارات استمرت لعام كامل، واستطاع بذكائه وعلمه التفوق على 43 متقدمًا، وحصل على المركز الأول بين كل المتقدمين، ولكن النتيجة كانت رفضه لأنه غير لائق اجتماعيًا مما دفع ذلك الشاب الذي بالتأكيد لم ير أمامه أي طاقة نور إلى الانتحار بإلقاء نفسه من أعلى كوبري أكتوبر.

"طاقة نور" قدم نفس الشخصية التي أداها ببراعة الفنان حمزة العيلي، الذي قدم شخصية عبد الحميد شتا ضمن أحداث مسلسل طاقة نور، وهي الشخصية التي ظلت تراود الكاتب حسان دهشان لسنوات، وقرر أخيرًا تقديمها في هذا العمل ليعيد للأذهان تلك المأساة التي راح ضحيتها واحد من نوابغ مصر. و"طاقة نور" تأليف حسان دهشان وإخراج رؤوف عبد العزيز وبطولة هاني سلامة وهيدي كرم وأشرف عبد الغفور، ووليد فواز ونورين كريم وجيهان خليل ومها صبري.

 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسلسل طاقة نور يعيد مأساة عبد الحميد شتا إلى الأذهان مجددًا مسلسل طاقة نور يعيد مأساة عبد الحميد شتا إلى الأذهان مجددًا



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 01:12 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج الحمل الإثنين 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 01:25 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 22:14 2025 الجمعة ,01 آب / أغسطس

نسرين طافش تعود للغناء بعد غياب خمس سنوات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

"الفار المكار"

GMT 18:45 2014 الأحد ,28 كانون الأول / ديسمبر

أفضل عام للحياة البرية في بريطانيا منذ 2006

GMT 21:30 2015 الجمعة ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

شيش برك بصلصة الطماطم

GMT 09:10 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

فوكسهول تُنافس بي إم دبليو 5-series بإطلاق موديل إنسينيا

GMT 01:47 2017 الإثنين ,29 أيار / مايو

مجدي بدران يكشف عن كيفية تناول السحور الصحي

GMT 06:08 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

أمطار كثيفة تصيب محمية "ماساي مارا" وتحيّر الحيوانات البرية

GMT 14:41 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع مؤشر الكويت ليحقق أرباحًا 0.02% مقارنة بالإغلاق الأخير

GMT 11:20 2020 الثلاثاء ,20 تشرين الأول / أكتوبر

معايعة وسفير مالطا يبحثان آفاق التعاون السياحي
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday