الأحمد يؤكّد أنّ مبادرة الفصائل محاولة لتخريب الجهود المصرية للمصالحة
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

شدّد على تمسّك "فتح" بوساطة القاهرة ورفض أي تدخلات من دول أخرى

الأحمد يؤكّد أنّ مبادرة الفصائل "محاولة لتخريب" الجهود المصرية للمصالحة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - الأحمد يؤكّد أنّ مبادرة الفصائل "محاولة لتخريب" الجهود المصرية للمصالحة

عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة "التحرير" والمركزية لحركة "فتح" عزام الأحمد
رام الله - إعلام فتح

اعتبر عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة "التحرير" والمركزية لحركة "فتح"، عزام الأحمد، أن مبادرة الفصائل لإنهاء الانقسام "محاولة لتخريب الجهود المصرية في ملف المصالحة".

وقال الأحمد، إن "أي تحرك خاصة إذا جاء من فصائل فلسطينية هو تخريب على التحرك المصري"، مضيفًا أن "من يريد أن يقدم مبادرات عليه أن يقدمها لمصر وليس لنا، لأن مصر هي التي صاغت كل الأفكار ومنها اتفاق 2011"، كما تساءل "من تمثل هذه الفصائل التي خرجت قبل أيام في غزة ؟ رغم أن مرجعياتها (الأمناء العامون) لم توافق على هذه المبادرة" وفق قوله.

وأضاف الأحمد أن "الأمناء العامين للفصائل قالوا لي إن قضية المصالحة قضية مركزية، وليست قضية قادة يجلسون في غزة أو رام الله، أو أي مكان آخر".

وأشار الأحمد إلى أن "مبادرة الفصائل في غزة، استلمناها نفسها من المخابرات المصرية بتاريخ 15/ 7 /2019 على أنها مرسلة من حماس ورفضناها"، معتبرا أنها التفاف من قبل حماس، كما قال.

وخاطب الأحمد قادة الفصائل في غزة قائلا:" هل أصبحت حماس تعطيكم الأوامر أمام الضغط والإرهاب والابتزاز الذي تمارسه" على حد تعبيره.

وشدد الأحمد على تمسك حركته بالوساطة المصرية فقط، متابعا " رفضنا تدخل دول في هذا الملف وحتى بعض الدول المحترمة مثل روسيا لم تدخل معنا في المصالحة، بل كانت تناقش الموضوع السياسي وتقول إن دور مصر هو الأساس".

أقرأ ايضــــــــاً :

ملادينوف يؤكد على عدم إمكانية وجود دولة في غزة

وتساءل الأحمد:" هل الذي لم يقبل أن يوقع في موسكو على أن منظمة التحرير ممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني يطالب الرئيس أبو مازن الدعوة لإطار قيادي مؤقت؟"، مؤكدا أن من لم يعترف بالمنظمة ممثل شرعي غير مؤهل للحديث عنها أو عن إصلاحها".

وتابع الأحمد:" أقول لحماس أن إنهاء الانقسام أولا، ثم الحديث عن منظمة التحرير " معتبرا أن "حماس هي من تسببت بتعطيل اتفاق 2005 بفعل الانقسام " على حد قوله.

في سياق آخر، أوضح الأحمد أن الرئيس عباس يقصد في دعوته لانتخابات العامة، الانتخابات بجميع أشكالها، ومنها التشريعية، أي برلمان الدولة وفق متطلبات الوضع السياسي.

وقال الأحمد إن " الانتخابات تعطلت بسبب الانقسام، في حين المجلس التشريعي كان جزء من عملية الانقسام بعد حدوثه، ولكن الرئيس عباس بعد القرار الذي اتخذته المحكمة الدستورية عليه أن يلتزم، وعليه استدعى رئيس لجنة الانتخابات حنا ناصر وطلب منه البدء بالتحضير للانتخابات وفق القانون الأساسي، وبالفعل عقد اجتماعات مع الفصائل وذهب إلى غزة والتقى قيادة حماس والجهاد".

وأردف الأحمد:" عندما قمنا بالرد على رسالة حماس التي سلمتنا إياها مصر سابقا، أرسلنا ردنا إلى الأشقاء المصريين وأكدنا في البند الثالث على احترام الخيارات الديمقراطية من خلال إجراء الانتخابات العامة بما يخدم الوضع السياسي القائم ومتطلباته".

وتابع:" القصد في الوضع السياسي هو أن المجلس الوطني قرر الانتقال من السلطة إلى الدولة، والأمم المتحدة قبلت بعضوية دولة فلسطين، وبعدها أصبح أبو مازن يعامل كرئيس دولة منذ عام 2012، إذاً آن الأوان لبرلمان الدولة".

وشدد الأحمد على أن لا انتخابات بدون القدس، مضيفا أن "من يقبل بذلك فهو خائن".

وحول المستشفى الأميركي، قال الأحمد إنه "تم الاتفاق عليه منذ فترة بين قطر وحماس وإسرائيل وأميركا"، مشيرا إلى أنه " مستشفى متنقل ميداني عسكري كان في سوريا وتم نقله إلى غزة، وأغراضه أمنية".

واعتبر الأحمد ان "هذا المستشفى الذي يتم انشاؤه على مساحة 40 دونم، يهدف لفتح خط للأميركان للدخول إلى غزة والخروج منها".

وأكد الأحمد أن هذا "المستشفى يهدف لتكريس الانقسام وليس لفك الحصار، تماما مثل إدخال الأموال للقطاع"

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

المنسق الأممي للسلام بالشرق الأوسط يحذر من فشل جهود تخفيف حدة الأوضاع في غزة

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأحمد يؤكّد أنّ مبادرة الفصائل محاولة لتخريب الجهود المصرية للمصالحة الأحمد يؤكّد أنّ مبادرة الفصائل محاولة لتخريب الجهود المصرية للمصالحة



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 01:45 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 01:28 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 09:58 2017 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

صيني عاشق للسيارات يطرح أصغر كرفان متحرك في العالم

GMT 08:48 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

فهد أسود يلهو على الثلج رفقة كلب بشكل مثير في روسيا

GMT 08:51 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

رئيس جامعة غزة يستقبل وفدًا من نادي "الزيتون"

GMT 12:44 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

4 قطع أثاث يتمنى خبراء الديكور اختفائها قريبًا

GMT 11:05 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

يوفنتوس الإيطالي يسعي للتعاقد مع لاعب ريال مدريد إيسكو

GMT 02:12 2016 الخميس ,15 كانون الأول / ديسمبر

وليد توفيق يوضح أن قصة حياته مكتوبة على الورق

GMT 17:11 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

"يونغ" تبدأ في بيع سيارتها الجديدة في كانون الثاني

GMT 05:54 2015 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

سترة راكبي الدراجات النارية تعود إلى أضواء الموضة العالمية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday