محمود حميدة يحارب المجتمع من أجل حبيبته في يوم من الأيام
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

قبل عرضه في دور السينما المصرية في موسم منتصف العام

محمود حميدة يحارب المجتمع من أجل حبيبته في "يوم من الأيام"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - محمود حميدة يحارب المجتمع من أجل حبيبته في "يوم من الأيام"

الفنانون محمود حميدة وهبة مجدي ورامز أمير
القاهرة - إسلام خيري

 حصل سيناريو فيلم "يوم من الأيام" على إجازة عرضه في دور العرض السينمائية  من قبل جهاز الرقابة على المصنفات الفنية وذلك بدون أي ملاحظات على سيناريو الفيلم الذي يدور في إطار اجتماعي رومانسي يخلو من أي مشاهد جنسية أو أي إثارة تخدش الحياء العام للمشاهدين وذلك على غرار فيلم "هيبتا" الذي عرض خلال الفترة الماضية في دور العرض السينمائية. ويعرض فيلم "يوم من الأيام" العديد من قصص الحب المختلفة التي تستعد شاشات العرض لاستقبالها في موسم منتصف العام المقبل.

 وقدم المؤلف ومخرج العمل محمد مصطفى في فيلم " يوم من الأيام " حالات حب وعمل رومانسي بكل ما فيه من ظروف اجتماعية صعبة بين كل الأعمار ومواجهة المصاعب ومحاربة المجتمع، العمل بطولة الفنان محمود حميدة وهبة مجدي ورامز أمير ولطفي لبيب ومشيرة إسماعيل ومحمد حسني وسامية عاطف، ومن تأليف وليد يوسف وإخراج محمد مصطفى.

 محمود حميدة يفشل في حبه ويعيش على ذكراه 

وعلم موقع "فلسطين اليوم" من مصادره الخاصة أنّ الفيلم يستعرض المجتمع المصري بكافة طبقاته وأعماره داخل أتوبيس يقوم برحلته وهو المكان الذي يجتمع فيه أبطال الفيلم ويتم سرد قصصهم واستعراضها  وينفرد "فلسطين اليوم" بنشر قصة الفيلم قبل عرضه في السينما المصرية وتدور أحداثه حول رحلة أتوبيس بين القاهرة وإحدى المحافظات وتبدأ الأحداث من سائق الأتوبيس جابر الذي يجسده محمود حميدة الذي يعود ليلًا من عمله وتذكره لقصة حبه القديمة حيث وقع قديمًا في الحب لكن خسره بسبب أهل حبيبته الذين رفضوه وضغطوا عليها من أجل الزواج بشخص آخر يملك المال وهو القادر على إسعادها وأن الحب لا يوجد منه نفعًا خاصة في ظل فقر محمود حميدة في الفيلم، ويحاول جابر أن يحافظ علي حب عمره ويدخل في جدال مع أهلها لكن عنادهم كان أكبر وتسبب في خسارة حبه وفشل في أول قصة حب خاصة به مما جعله يقرر من وقتها ألا يتزوج ويؤكد ضمن مشاهد الفيلم قائلا" أنه حصل على حظه من الدنيا ولا يفكر في الزواج".

 محمود حميدة يساعد رامز وأميرة لعدم تكرار مأساة فشله في الحب 

 وبعد تذكره لتفاصيل حبه يعود للعمل مرة أخرى ومن هنا تبدأ الأحداث الحقيقية للفيلم حيث ينطلق برحلة جديدة بالأتوبيس فيه العديد من الركاب ويتم الكشف فيها عن عدد من قصص الحب لكن  قصة الحب الرئيسية فيهم هي قصة مشابهة لحب حميدة القديم بين شاب يُدعى خالد ويجسد دوره الفنان رامز أمير وفتاة تجسد دورها الفنانة هبه مجدي والتي تحاول والدتها أن تبعدها عن حبيبها رامز أمير لفترة وتزوجها من شخص ظروفه الاجتماعية ميسورة وتجعلها تذهب لمقابلته لكن حبيبها يحاول اللحاق بها من أجل إنقاذ حبه، حيث يركض ورائها " بالدراجة النارية" وعندما يشاهده السائق جابر"محمود حميدة" ويتأكد من حبهما يحاول مساعدتهما وإنقاذ ما فشل فيه قديمًا.

 الحب يظهر في المحن 

 وتستمر أحداث الفيلم وتبرز قصة بجلات والتي تجسد دورها الفنانة سامية عاطف وعويس الشخصية التي يجسدها الفنان محمد حسني متزوجة لكن الزوج يظن أنه تزوجها بدون حب وأن كل مهمته فقط هي الزواج وإنجاب الأولاد ليس أكثر من ذلك وهو ما يخلق بينهم الكثير من المشاكل لكن مع مرور الأحداث يتعرض عويس لمرض شديد وهنا يكتشف الحب الذي يوجد بينه وبين زوجته حيث يجدها بجواره تحاول مساعدته وفي حالة قلق وخوف شديد عليه.

 الحب بين الكبار لا يعرف السن  
 
 لم يكتف الفيلم برصد قصص الحب التي توجد بين الشباب أو المتزوجين حديثا لكنه رصد أيضا قصص الحب القديمة التي توجد بين الكبار ليظهر للجميع أن الحب ليس مرتبطًا بسن بل أنه موجود بين جميع الفئات والأعمار بين الصغار والشباب والكبار وذلك من خلال قصة حب تجمع بين لطفي لبيب ومشيرة إسماعيل الذي يستمر بينهم الحب رغم كبر سنهم ويكشف الكثير من المواقف بينهم . 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمود حميدة يحارب المجتمع من أجل حبيبته في يوم من الأيام محمود حميدة يحارب المجتمع من أجل حبيبته في يوم من الأيام



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 01:45 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 01:28 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 09:58 2017 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

صيني عاشق للسيارات يطرح أصغر كرفان متحرك في العالم

GMT 08:48 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

فهد أسود يلهو على الثلج رفقة كلب بشكل مثير في روسيا

GMT 08:51 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

رئيس جامعة غزة يستقبل وفدًا من نادي "الزيتون"

GMT 12:44 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

4 قطع أثاث يتمنى خبراء الديكور اختفائها قريبًا

GMT 11:05 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

يوفنتوس الإيطالي يسعي للتعاقد مع لاعب ريال مدريد إيسكو
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday