فاس تتزيّن بحلة جديدة وترمّم معالمها التاريخية لمنافسة مراكش
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

عنواوسط المدينة القديم يضم أكثر من عشرة آلاف زقاق

فاس تتزيّن بحلة جديدة وترمّم معالمها التاريخية لمنافسة مراكش

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - فاس تتزيّن بحلة جديدة وترمّم معالمها التاريخية لمنافسة مراكش

فاس تتزيّن بحلة جديدة وترمّم معالمها التاريخية لمنافسة مراكش
مراكش - فلسطين اليوم

تتزاحم مجموعة من السياح للاستمتاع بمشهد معمل دباغة تقليدي تمّ تجديده أخيرا في فاس، المدينة المغربية العريقة التي تزيّنت بحلة جديدة عن طريق ترميم معالمها التاريخية وزيادة رحلات الخطوط الجوية، وهي تطمح لمنافسة مراكش، الوجهة السياحية الأولى للمملكة.

ويقول نائب رئيس المجلس الجهوي للسياحة ياسر جوهر إن فاس الواقعة في وسط المغرب "عبارة عن متحف مفتوح"، مشيرا إلى أن وسط المدينة القديم يضم "أكثر من عشرة آلاف زقاق ما يجعله واحدا من أكبر فضاءات التجوال مشيا على الأقدام في العالم".

وبذلت جهود جبارة لإنقاذ كنوز المدينة العتيقة لفاس المصنفة تراثا عالميا، من الاندثار. وخصص أكثر من بليون درهم (نحو 92 مليون يورو) لتمويل برنامجين متتالين منذ 2013 لترميم وتجديد تراث معرض للتلف، وتحريك بركة السياحة الراكدة، حيث كان الوضع في المدينة يقتضي تحركا عاجلا. ففي نهاية الثمانينات، كان أكثر من نصف مبانيها العتيقة في حالة "متدهورة"، وحوالى عشرة بالمئة منها مهددا بالاندثار، بحسب دراسة نشرتها السلطات المحلية.

أقرأ ايضــــــــاً :

أبرز صور تطور صناعة دباغة الجلود في الخليل لمواكبة العصر

وبُنيت فاس في القرن التاسع لتكون عاصمة للدولة الإدريسية التي تعد رسميا أول إمارة إسلامية في المغرب. وظلت على مرّ القرون عاصمة الدول المتعاقبة على حكم المغرب، إلى جانب مراكش، وتحتضن المدينة التي تلقب بعاصمة المغرب الروحية، تسعة آلاف مبنى تاريخي، منها 11 مدرسة دينية و83 ضريحا و176 مسجدا و1200 ورشة للصناعة التقليدية. فضلا عن القصور الفسيحة بحدائقها الغناء، والبازارات الواسعة والحوانيت الصغيرة التي تعرض منتجات الخياطة والفخار والنسيج أو التحف المعدنية.

وتختزن المدينة نفائس سياحية أخرى مثل النافورات الأنيقة، والأقواس المزينة بخشب الأرز في الخانات القديمة والمخطوطات العتيقة لمكتبة جامعة القرويين، أقدم جامعة في العالم. لكن معامل الدباغة التقليدية تظل أكثر ما يجذب السياح.

وبسبب انعدام الصيانة وقلة الموارد العمومية، غرقت المدينة العتيقة لفاس في "مسار تدهور بطيء كما عانت ساكنتها من التفقير والتهميش"، بحسب دراسة للسلطات المحلية. ويوضح مدير وكالة التنمية وردّ الاعتبار لمدينة فاس فؤاد السرغيني "قمنا بتجديد آلاف البنايات، الدور أو المعالم التاريخية منتقاة تبعا لحالتها ودرجة الاستعجال".

وتمّ ترميم أربعة آلاف مبنى، بينها 27 معلما تاريخيا، خلال الفترة بين 2013 و2018، بحسب معطيات رسمية. ودشن ملك المغرب محمد السادس في منتصف نيسان (أبريل) معالم تاريخية مرممة، معطيا في الوقت نفسه إشارة لانطلاق الأشغال في الشطر الثاني من البرنامج، بيد أن التسرّع في عمليات الترميم يعطي أحيانا نتائج عكسية. ونبهت لجنة رسمية، إثر الزيارة الملكية للمدينة، إلى ضرورة الحرص على ألا تغير تلك العمليات أوضاع المباني "نحو الأسوأ"، مشددة على ضرورة احترام "أصالتها" و"هندستها الأولية".

ويشبّه سليم بلغازي (33 سنة) "المدينة العتيقة لفاس بكنز حي (...) لا يمكن أن نتعامل معه باستخفاف". وحوّل هذا الشاب المتحدّر من عائلة فاسية ميسورة رياضا (دار مغربية تقليدية) يرجع تاريخه إلى القرن 14 إلى متحف خاص. وهو يعبر عن أمله في أن تحافظ المدينة على روحها.

وإذا كانت عمليات الترميم تسعى لاجتذاب مزيد من السياح، فإنها تثير مخاوف البعض من أن تمس روح المدينة العتيقة وأصالتها، كما حدث في مراكش، الوجهة السياحية الأولى بالمغرب.

واستفادت فاس التي تطمح لكي تصبح وجهة سياحية رئيسية، من توسيع مطارها وتكاثر الخطوط الجوية المنخفضة الكلفة مع مدن أوروبية. وارتفع عدد القادمين إليها من 108 آلاف سنة 2004 إلى أكثر من 1,3 مليون في 2018. كما تجاوز عدد حجوزات الفنادق المليون السنة الماضية، استنادا إلى أرقام رسمية.

ويبدي المدير الجهوي للصناعة التقليدية عبد الرحيم بلخياط سعادته لكون "توافد السياح يعود بالنفع على قطاع الصناعة التقليدية" الذي يعيش منه مباشرة أو بشكل غير مباشر ثلاثة أرباع سكان المدينة العتيقة.

وبحسب وثيقة رسمية نشرت سنة 2005، تهدف السلطات إلى تحويل المركز التاريخي للمدينة إلى "واجهة" للصناعة التقليدية، والورشات إلى مجرد محلات "للبيع"، على أن يتم نقل صناعات مثل النقش على النحاس أو الفخار إلى خارج أسوار المدينة العتيقة نظرا لما تخلفه من إزعاج.

ويقول بلخياط "لدينا رؤية ونعرف أين نسير"، مفتخرا بـ"الحلة الجديدة" لفاس وصناعتها التقليدية "الفاخرة".

وانتقل نحو ستة آلاف حرفي من فخارين ونحاسين إلى موقعين جهزا بمبان حديثة بعيدا عن مركز المدينة العتيقة. ويرتقب أيضا أن تنقل دباغة الجلود إلى منطقة صناعية تحتضن سوقا للجلود الخام.

في انتظار ذلك ما تزال هذه الدباغة تمارس في أحواض يملؤها الجير وفضلات الحمام وملونات طبيعية، داخل المعامل التقليدية وسط المدينة القديمة. ويشرف عليها عمال يتبعون تقنيات متوارثة عبر الأجيال.

ويقول العامل نبيل أكروض (36 سنة) إن "أشغال الترميم حسنت ظروف العمل، لكن الأجور ما تزال متدنية، بين 80 إلى 250 درهما (7 إلى 23 يورو) في اليوم"، شاكيا "غياب تغطية صحية".

وتنبعث روائح كريهة من أحواض الدباغة، لكن السياح لا يملون من متابعة المشهد من الشرفات المطلة على ساحة المعمل.
نين

فاس "المتحف المفتوح" تتزين بحلة جديدة

تتزاحم مجموعة من السياح للاستمتاع بمشهد معمل دباغة تقليدي تمّ تجديده أخيرا في فاس، المدينة المغربية العريقة التي تزينت بحلة جديدة عن طريق ترميم معالمها التاريخية وزيادة رحلات الخطوط الجوية، وهي تطمح لمنافسة مراكش، الوجهة السياحية الأولى للمملكة.


ويقول نائب رئيس المجلس الجهوي للسياحة ياسر جوهر إن فاس الواقعة في وسط المغرب "عبارة عن متحف مفتوح"، مشيرا إلى أن وسط المدينة القديم يضم "أكثر من عشرة آلاف زقاق ما يجعله واحدا من أكبر فضاءات التجوال مشيا على الأقدام في العالم".

وبذلت جهود جبارة لإنقاذ كنوز المدينة العتيقة لفاس المصنفة تراثا عالميا، من الاندثار. وخصص أكثر من بليون درهم (نحو 92 مليون يورو) لتمويل برنامجين متتالين منذ 2013 لترميم وتجديد تراث معرض للتلف، وتحريك بركة السياحة الراكدة.

وكان الوضع في المدينة يقتضي تحركا عاجلا. ففي نهاية الثمانينات، كان أكثر من نصف مبانيها العتيقة في حالة "متدهورة"، وحوالى عشرة بالمئة منها مهددا بالاندثار، بحسب دراسة نشرتها السلطات المحلية.

وبنيت فاس في القرن التاسع لتكون عاصمة للدولة الإدريسية التي تعد رسميا أول إمارة إسلامية في المغرب. وظلت على مرّ القرون عاصمة الدول المتعاقبة على حكم المغرب، إلى جانب مراكش.

وتحتضن المدينة التي تلقب بعاصمة المغرب الروحية، تسعة آلاف مبنى تاريخي، منها 11 مدرسة دينية و83 ضريحا و176 مسجدا و1200 ورشة للصناعة التقليدية. فضلا عن القصور الفسيحة بحدائقها الغناء، والبازارات الواسعة والحوانيت الصغيرة التي تعرض منتجات الخياطة والفخار والنسيج أو التحف المعدنية.

وتختزن المدينة نفائس سياحية أخرى مثل النافورات الأنيقة، والأقواس المزينة بخشب الأرز في الخانات القديمة والمخطوطات العتيقة لمكتبة جامعة القرويين، أقدم جامعة في العالم. لكن معامل الدباغة التقليدية تظل أكثر ما يجذب السياح.

وبسبب انعدام الصيانة وقلة الموارد العمومية، غرقت المدينة العتيقة لفاس في "مسار تدهور بطيء كما عانت ساكنتها من التفقير والتهميش"، بحسب دراسة للسلطات المحلية. ويوضح مدير وكالة التنمية وردّ الاعتبار لمدينة فاس فؤاد السرغيني "قمنا بتجديد آلاف البنايات، الدور أو المعالم التاريخية منتقاة تبعا لحالتها ودرجة الاستعجال".

وتمّ ترميم أربعة آلاف مبنى، بينها 27 معلما تاريخيا، خلال الفترة بين 2013 و2018، بحسب معطيات رسمية. ودشن ملك المغرب محمد السادس في منتصف نيسان (أبريل) معالم تاريخية مرممة، معطيا في الوقت نفسه إشارة لانطلاق الأشغال في الشطر الثاني من البرنامج.

بيد أن التسرّع في عمليات الترميم يعطي أحيانا نتائج عكسية. ونبهت لجنة رسمية، إثر الزيارة الملكية للمدينة، إلى ضرورة الحرص على ألا تغير تلك العمليات أوضاع المباني "نحو الأسوأ"، مشددة على ضرورة احترام "أصالتها" و"هندستها الأولية".

ويشبه سليم بلغازي (33 سنة) "المدينة العتيقة لفاس بكنز حي (...) لا يمكن أن نتعامل معه باستخفاف". وحوّل هذا الشاب المتحدّر من عائلة فاسية ميسورة رياضا (دار مغربية تقليدية) يرجع تاريخه إلى القرن 14 إلى متحف خاص. وهو يعبر عن أمله في أن تحافظ المدينة على روحها.

وإذا كانت عمليات الترميم تسعى لاجتذاب مزيد من السياح، فإنها تثير مخاوف البعض من أن تمس روح المدينة العتيقة وأصالتها، كما حدث في مراكش، الوجهة السياحية الأولى بالمغرب.

واستفادت فاس التي تطمح لكي تصبح وجهة سياحية رئيسية، من توسيع مطارها وتكاثر الخطوط الجوية المنخفضة الكلفة مع مدن أوروبية. وارتفع عدد القادمين إليها من 108 آلاف سنة 2004 إلى أكثر من 1,3 مليون في 2018. كما تجاوز عدد حجوزات الفنادق المليون السنة الماضية، استنادا إلى أرقام رسمية.

ويبدي المدير الجهوي للصناعة التقليدية عبد الرحيم بلخياط سعادته لكون "توافد السياح يعود بالنفع على قطاع الصناعة التقليدية" الذي يعيش منه مباشرة أو بشكل غير مباشر ثلاثة أرباع سكان المدينة العتيقة.

وبحسب وثيقة رسمية نشرت سنة 2005، تهدف السلطات إلى تحويل المركز التاريخي للمدينة إلى "واجهة" للصناعة التقليدية، والورشات إلى مجرد محلات "للبيع"، على أن يتم نقل صناعات مثل النقش على النحاس أو الفخار إلى خارج أسوار المدينة العتيقة نظرا لما تخلفه من إزعاج.

ويقول بلخياط "لدينا رؤية ونعرف أين نسير"، مفتخرا بـ"الحلة الجديدة" لفاس وصناعتها التقليدية "الفاخرة".

وانتقل نحو ستة آلاف حرفي من فخارين ونحاسين إلى موقعين جهزا بمبان حديثة بعيدا عن مركز المدينة العتيقة. ويرتقب أيضا أن تنقل دباغة الجلود إلى منطقة صناعية تحتضن سوقا للجلود الخام.

في انتظار ذلك ما تزال هذه الدباغة تمارس في أحواض يملؤها الجير وفضلات الحمام وملونات طبيعية، داخل المعامل التقليدية وسط المدينة القديمة. ويشرف عليها عمال يتبعون تقنيات متوارثة عبر الأجيال.

ويقول العامل نبيل أكروض (36 سنة) إن "أشغال الترميم حسنت ظروف العمل، لكن الأجور ما تزال متدنية، بين 80 إلى 250 درهما (7 إلى 23 يورو) في اليوم"، شاكيا "غياب تغطية صحية".

وتنبعث روائح كريهة من أحواض الدباغة، لكن السياح لا يملون من متابعة المشهد من الشرفات المطلة على ساحة المعمل.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

"تجربة استثنائية" تنتظر زوَّار "الدّرعية" السعودية

سيّاح مدينة تريفي في روما يتبعون تقاليدَ خاصّة بـ"نافورة الحظ"

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاس تتزيّن بحلة جديدة وترمّم معالمها التاريخية لمنافسة مراكش فاس تتزيّن بحلة جديدة وترمّم معالمها التاريخية لمنافسة مراكش



GMT 09:23 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

تعرف على أفضل 10 أماكن سياحية في شمال لبنان

GMT 09:25 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تعرف على أبرز الوجهات السياحية في البلقان لشهر كانون الثاني

GMT 11:34 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

تعرف على أفضل رحلات سفاري في العالم
 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 09:13 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء متوترة وصاخبة في حياتك العاطفية

GMT 23:21 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

اكتشاف بروتين الدم المتورط في الاكتئاب

GMT 14:01 2020 الثلاثاء ,20 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 08:04 2016 السبت ,24 كانون الأول / ديسمبر

علماء يشرحون التعديلات الوراثية المطلوبة للعيش أصحاء

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 19:16 2017 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

ميسي وسواريز يقودان تشكيل برشلونة أمام لاس بالماس

GMT 18:09 2016 الأحد ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الآسيوي يعاقب الأندية العمانية

GMT 13:58 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

مواد وظيفية فلورية تستخدم في علاج السرطان

GMT 04:24 2017 الإثنين ,10 تموز / يوليو

يد الأهلي يسعى لضمّ القطري محمود زكي

GMT 03:21 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

صيني يؤكد اكتشافه طرقات غامضة على كبسولته الفضائية

GMT 14:49 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

رياض محرز جعل من سارسيل الفرنسية مقصدا لكشافي النجوم

GMT 07:20 2017 الثلاثاء ,25 تموز / يوليو

جزيرة "هولبوكس" قبلة للعطلات ومثالية للاسترخاء

GMT 18:00 2020 الثلاثاء ,07 تموز / يوليو

الطراز الريفي في ملكية ريز ويذرسبون المباعة

GMT 07:12 2020 السبت ,27 حزيران / يونيو

ملاحظات حول مستقبل انتشار فيروس كورونا!!

GMT 22:05 2020 الخميس ,23 إبريل / نيسان

فولكس فاجن تعلن عن موعد إطلاق Tiguan الجديدة

GMT 19:59 2019 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

8 نصائح لتحويل شرفتكِ إلى حديقة غنّاء

GMT 07:20 2019 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

محمد بن سلمان يلتقي ملك الأردن لتعزيز العلاقات المشتركة

GMT 23:34 2019 السبت ,22 حزيران / يونيو

اختفاء 3 أشخاص اجتازوا حدود إسرائيل مع الأردن

GMT 02:05 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ضبط 5 أسود في مخزن "روبابيكيا" في محافظة القليوبية

GMT 02:43 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

محمد رمضان يؤكّد سعادته بعودة ريهام سعيد إلى الإعلام
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday