تعرّف على أخطر المواقع البركانية العربية التي تهدّد السعوديين
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

قرب الطائف ومساحته الضخمة بحجم 210 ملاعب لكرة القدم

تعرّف على أخطر المواقع البركانية العربية التي تهدّد السعوديين

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تعرّف على أخطر المواقع البركانية العربية التي تهدّد السعوديين

المواقع البركانية العربية
الرياض ـ فلسطين اليوم

يُعرّف البركان على أنه واحد من تضاريس كوكب الأرض والذي يكون على شكل تشقق أو فوهة وتخرج منه الحمم البركانية (الماغما)، بالإضافة إلى العديد من الغازات التي ممكن أن تكون ضارة للإنسان، وكما هو الحال في جميع مناطق الكوكب، فالعالم العربي يعتبر من المناطق ذات الوجود البركاني غير البسيط.وممكن في أي لحظة أن ينفجر أحد البراكين العربية، على غرار بركان نيوزيلندا، الذي انفجر اليوم، مما أدى إلى سقوط أعمدة من الرماد في الهواء، وإصابة وفقدان عدة أشخاص.

المواقع العربية البركانية

وتنتشر البراكين عموما في العديد من الدول العربية، مثل أجزاء من جبال أطلس في المملكة المغربية، وجبال الأحجار في صحراء الجزائر، وكذلك جبل العرب في سورية، وبعض المناطق المتناثرة في الشمال العراقي والجنوب الأردني. وكذلك الحال على طول الساحل الشرقي للبحر الأحمر في المملكة العربية السعودية وصولًا جنوبًا حتى مُرتفعات عسير، وأيضًا تنتشر في جبال الحجر الواقعة بين الإمارات العربية المُتحدة وسلطنة عُمان وكذلك الجبال الداخلية في السلطنة.وأكبر

براكين العالم العربي موجود في السعودية بقطر 2كم وعمقه 220م ويقع بحرة كشب إلى شمال شرق مدينة الطائف، ولتقدير مساحته الضخمة فهي تتسع ل210 ملعب كرة قدم.وآخر الناشاطات البركانية كانت في بركان الناظور الذي يقع في شمال شرق المملكة المغربية في الريف ويطل على البحر المتوسط بسواحل طويلة، وتبلغ مساحة الإقليم 6200 كيلومتر مربع، حيث انبعث من البركان كمية من الغازات دون ظهور حمم بركانية، ودون حدوث أي أذى.وتصنف براكين العالم

العربي على أنها براكين خاملة، ولكن النشاط البركاني يحصل بشكل مفاجئ، مالم لم يلاحظ علماء الجيولوجيا أي خطر بركاني متوقع، حيث يندفع صخر شديد الحرارة عبر فوهات البراكين، وينسكب خارجها على شكل حمم بركانية ملتهبة "ماغما"، وحينما تنخفض درجة الحرارة تتصلب الماغما لتعطي صخرا بركانيا جديدا وتضاريس مختلفة عن السابق.

ما هي فوائد البراكين للحياة؟

عموما تشتهر نتائج الانفجارات البركانية بأنها تحدث كوارث بشرية، ويذهب نتيجتها ضحايا وخسائر بشرية ومادية، ولكن من غير المعروف عن البراكين تتسبب في خلق حياة جديدة، إذ تحرر غاز ثنائي أوكسيد الكربون إلى جانب العديد من الغازات التي تدخل في تركيب الغلاف الجوي لكوكب الأرض، التي سرعان ما تندمج مع الغلاف الجوي ليصبح أمتن وأكثر تماسكا.كما أنه من المعروف أن النباتات تتغذى على غاز ثنائي أوكسيد الكربون، فالغابات المحيطة بالبراكين في حال نجاتها من

حرائق الحمم البركانية، سرعان ما يتظاعف نموها وغذائها بسبب وفرة غاز ثنائي أوكسيد الكربون في الجو المحيط.كما أن المواد البركانية غنية بالمعادن المفيدة للصناعة والزراعة مثل: البوتاسيوم والحديد والكبريت.ومن المعلوم أن التربة الغنية بالرماد البركاني من أخصب أنواع التربة.

قد يهمك ايضا: 

كارثة بيئية تهدد كوكب الأرض بسبب ارتفاع درجات الحرارة

  البركان ميستي يثور بعد عشرات السنين من الخمول

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرّف على أخطر المواقع البركانية العربية التي تهدّد السعوديين تعرّف على أخطر المواقع البركانية العربية التي تهدّد السعوديين



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday