لبنى أحمد تنصح ببدء العام الجديد بأعمال الخير والصدقات
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

طالبت بمراجعة أخطاء النفس في الأعوام الماضية

لبنى أحمد تنصح ببدء العام الجديد بأعمال الخير والصدقات

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - لبنى أحمد تنصح ببدء العام الجديد بأعمال الخير والصدقات

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد
القاهرة - فلسطين اليوم

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد عن كيفية استقبال العام الجديد.

وقالت في حوار خاص إلى " فلسطين اليوم " " في علم الطاقة بداية أي شئ ونهايته يكون هذا اليوم طاقته عالية للغاية، فبداية ونهاية عام هجري أو ميلادي، أو بداية ونهاية أي شهر ميلادي أيضًا أو هجري، أو بداية النهار وانتهاء الليل " وقت الفجر"، أو بداية الليل وانتهاء النهار " وقت المغرب" كل هذه الأوقات معروفة في علم الطاقة أنها تمدنا بالطاقة الوفيرة ".

وتابعت " طاقة عام 2019 وفقًا لعلم الأرقام هو رقم 3، ورقم 3 هو رقم الابتكار، والأفكار الجديدة، رقم تجديد كل شئ، رقم إدخال الطاقات الايجابية الجديدة، ويحمل ذبذبات مال تعم بالخير على جميع الأبراج الفلكية، وبإذن الله سيكون عام يحمل الخير للجميع ".

 وأشارت لبنى  " عام 2019 هو عام الخير والرخاء والسعادة والازدهار، وعلينا أن نبدأ ونستقبل العام الجديد بنور الله وأعمال الخير والصدقات، وأن نصل الرحم، أو نقوم بالاتصال بشخص بعدت عنه، وأن نصلي ركعتين لله وأن ندعو الله أن يعم الخير علينا في هذا العام، وأن يسامحنا على ما أخطأنا الأعوام الماضية ".

و أوضحت " من المهم جدًا عند استقبال العام الجديد، أن نجلس مع أنفسنا نراجع ما فعلنا من أخطاء الأعوام الماضية سواء أخطاء في حق الله أو في حق أنفسنا أو في حق أبنائنا، وأن نطلب من الله ألا نعود لهذا الخطأ  من جديد، وأن يساعدنا الله على ذلك، وتكون نيتنا خالصة تمامًا بعدم تكرار هذا الخطأ في العام الجديد".

وأكّدت على أهمية الاحتفال في المنزل بارتداء ملابس جديدة والجلوس مع العائلة من أجل الشعور بالسعادة , مشيرة "  هناك كثيرون يفهمون فكرة استقبال العام الجديد بشكل خاطئ، فيذهبون إلى الملاهي الليلية لقضاء وقت سعيد ليلة الكريسماس، وهذا خطأ للغاية , لأنه يتخلى عن بركة العام وخيراته بأن يبدأ العام بفعل الأخطاء".

ونصحت خبيرة العلاج بالطاقة "بالإكثار من مساعدة الفقراء والتصدق لهم بنية أن يعم الخير في هذا العام , موضحة " لابد أن يكون بداخلي نية صادقة أن أتنعم في خيرات العام والفكرة والنية تصحبها طاقة تساعدنا على ما نفكر به أو ننوي عليه، وفي النهاية كل عام وأنتم بخير وسعادة ونجاح وعام سعيد علينا جميعًا"

قد يهمك ايضا : لبنى أحمد تكشف أهميّة "الأمونايت" وتأثيره على طاقة المكان

لبنى أحمد تكشف دور "الأمونايت" في التخلص من الطاقة السلبية

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تنصح ببدء العام الجديد بأعمال الخير والصدقات لبنى أحمد تنصح ببدء العام الجديد بأعمال الخير والصدقات



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday