رمضان شلَّح يتَّهم الرئيس عباس بشن حرب اقتصادية على غزة
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

رمضان شلَّح يتَّهم الرئيس عباس بشن حرب اقتصادية على غزة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - رمضان شلَّح يتَّهم الرئيس عباس بشن حرب اقتصادية على غزة

رمضان عبد الله شلَّح
غزة - علياء بدر

أكّد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان عبد الله شلَّح، الإثنين، أنّ الذكرى التاسعة والستين لنكبة فلسطين، هي ذكرى أكبر جريمة سطو مسلح وعملية تطهير عرقي في تاريخ الإنسانية.

وقال شلح في كلمة متلفزة الإثنين :" ننحني إجلالا في ذكرى النكبة أمام قامة شعبنا العظيم ونؤكد على أن الرد على استمرار النكبة هو وحدة الشعب وخاطب قادة الدول العربية والإسلامية قائلًا :" لا تكرروا أخطاء أجدادكم، مشددًا على أن النكبة مستمرة وما زال شعبنا يعيشها في كل يوم وكل ساعة.

وذكر شلّح :"أن الرئيس الفلسطيني أبو مازن يشن حرب اقتصادية على غزة كجزء من صفقة مفاوضات خاسرة والقطاع على وشك الانفجار مضيفًا :"  قطاع غزة اليوم برميل بارود إذا انفجر لن يبقى ولن يذر". وأوضح قائلًا :" عباس بدل أن يفك الحصار عن غزة يقوم  بإجراءات تعزيز الحصار، فهل هي جزء من صفقة العودة للمفاوضات أم أنها صفقة العصر الخاسرة مؤكدًا على أن الشعب الفلسطيني لا يستحق ولا يحتمل العقوبة الجماعية التي يفرضها عباس". إلى ذلك، قال شلح : "لن نلقي السلاح ولن نعترف بوجود إسرائيل على أي شبر من فلسطين ولا يملك أحد على وجه الأرض أن يلغي أحد فلسطين حتى لو بقي فلسطيني واحد على وجه الأرض مشددًا على أنه لا يحق لأحد تجريم المقاومة وملاحقتها حفظًا لأمن العدو الصهيوني.

وحول الأسرى، أكد شلح "إن استمر العدو في غطرسته بما يعرض حياة اسرانا للخطر فلن نقف مكتوفي الأيدي ولنا في المقاومة كلمتنا وخياراتنا مفتوحة"، وتابع أنه سيكون للمقاومة كلمة قريبة حال واصل الاحتلال التنكر للأسرى. وشدد على ضرورة تصعيد الانتفاضة دفاعًا عن القدس والأقصى وانتصارًا للأسرى. وفي ختام حديثه قال شلح  نحن بحاجة إلى ميثاق وطني يحدد الثوابت  والمرجعيات التاريخية في مواجهة تفشي الرواية الصهيونية. وhضاف لا يمكن تحقيق الوحدة والمصالحة بدون سحب اعتراف منظمة التحرير في "اسرائيل" وإلغاء اتفاق أوسلو.
 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رمضان شلَّح يتَّهم الرئيس عباس بشن حرب اقتصادية على غزة رمضان شلَّح يتَّهم الرئيس عباس بشن حرب اقتصادية على غزة



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:05 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 13:10 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

يولد بعض الجدل مع أحد الزملاء أو أحد المقربين

GMT 13:40 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية العام فرصاً جديدة لشراكة محتملة

GMT 08:44 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 09:32 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تشعر بالإرهاق وتدرك أن الحلول يجب أن تأتي من داخلك

GMT 23:29 2020 الأربعاء ,06 أيار / مايو

كيف تصنع عطراً من الفواكه
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday