وفا ترصد التحريض في وسائل الاعلام الاسرائيلية
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

"وفا" ترصد التحريض في وسائل الاعلام الاسرائيلية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "وفا" ترصد التحريض في وسائل الاعلام الاسرائيلية

وسائل الاعلام الاسرائيلية
القدس - فلسطين اليوم

ترصد وكالة 'وفا' ما تنشره وسائل الإعلام الإسرائيلية من تحريض وعنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، وفيما يلي أبرز ما ورد في تقريرها رقم (228)، الذي يغطي الفترة من: 23-1-2015 ولغاية 29-1-2015.

 

'القيادة والجماهير العربية مسيئة مذنبة بمصيرها'

نشر موقع 'إن آر جي' بتاريخ 4.2.2015 مقالة كتبها دورون باكل ايلون، الذي يدرس النظرية السياسية والقانون، انتقد من خلالها القيادة العربية في البلاد وادعى انها لم تعمل لرفع مكانة العرب في الدولة وانما يكتفون بالشكوى الدائمة.

وقال: يبدو واضحًا جدًا ان السياسيين العرب وانصارهم يكتفون بالمرح والسخرية وينسون السبب الذي من اجله تم انتخابهم- تمثيل منتخبيهم في الكنيست وتوصيل قضاياهم. فدعوا مرة اخرى: لا للخدمة العسكرية، لا للخدمة المدنية – جماهيرية. فأنتم معتادون على الشكوى في التمييز بالميزنيات الحكومية  للسلطات المحلية العربية. تمييز كهذا وان وجد فهو خطير للغاية. لكن ماذ فعلتم بالميزانية التي قدمت لكم؟ بميزانية قليلة يمكن تطوير عدد غير قليل من القضايا. انظروا مثلا الى الصهاينة، من دون ميزانية انشأوا دولة كاملة.

وانتم من ميزانية مقدمة لكم حتى وان كانت محدودة، لا تستطيعون معالجة بعض من مشاكل لبلدة يسكنها المئات؟ لماذا لم تقوموا بحملة ضد السلاح غير القانوني في الوسط العربي؟ ضد القتل على خلفية شرف العائلة؟ هل هذه الامور تحتاج ميزانية؟'. يشتكي احمد الطيبي من مكانة عرب اسرائيل كونهم مواطنين درجة ثانية. لكنه هو ورفاقه يقومون بعمل عظيم بتثبيتهم كذلك. ربما يشعر عرب اسرائيل انهم مواطنين من درجة ثانية. لكن لا احد يكون قادر على الشعور انه مواطن درجة ثانية اكثر ممن يصر على القيام بكل ما هو ممكن لأن يكون كذلك.

 

'العرب اللصوص'

قال الصحفي نوح كليجر في صحيفة 'يديعوت احرونوت' بتاريخ 10.2.2015: الكثير من الضجة كانت بعد خطاب العرب اللصوص الذي القاه نفتالي بينت في جامعة تل أبيب. لكن هذا هو الوقت والمكان للاعتراف بالحقيقة- مضمون الخطاب هو الحقيقة بذاتها. عمليا، كل كل كلمة قالها رئيس البيت اليهودي هي حقيقة. حقيقة يعرفها جميع الاسرائيليين، يهودا وعربا، منذا سنوات كثيرة. مَن مِن سكان اسرائيل لا يعرف ضربة سرقات السيارات والمعدات الزراعية؟ من منا لم يكن واع للحقيقة بأن الالاف بل الكثير من البيوت التي بُنيت من دون رخصة على اراضي الدولة من النقب وحتى الجليل؟ من لا يعرف انه بدولة اسرائيل  هناك مناطق كثيرة تعتبر 'خارج المجال' من ناحية الشرطة'. فبماذا اذن 'اجرم' نفتالي بينت؟. لم يقصد بيبنت المس بمجموعة او اخرى، بل انه قام بعرض المشاكل في الميدان. هل ادعى ان جميع العرب مخلون بالقانون؟ بالتأكيد كلا. فلماذا اذن يشعر عربي اسرائيل يحافظ على القانون بالاهانة من اقواله؟  وكلي امل انه عندما يصل بيبنت ورجاله الى الحكم سيعالجون مشاكل السرقة.  عندها فقط سيفهم كل من صرخ بانه كان يجب معرفة الواقع قبل سنوات كثيرة.

 

'حنين زعبي مخربة وعدوة'

نشرت صحيفة 'معاريف' بتاريخ 12.2.2015 مقالة تحريضية كتبها عضو الكنيست المتطرف، باروخ مارزل، على خلفية النقاش حول فصله من الكنيست هو وعضو الكنيست حنين زعبي.

وقال محرضًا ضد زعبي: عوضًا عن دعم مطالبتي (والتي جاءت أيضًا من حزبي 'ياحد') بإخراج النائب حنين زعبي ورفاقها من قواعد اللعبة، فاينشطاين يطالب بالمحافظة على التوزان. وكأن هنالك تشابهاً بين المواد المقدمة ضدي وتلك المقدمة ضد من تريد المس بشعب إسرائيل، التي ركبت سفينة إرهاب وتطالب بقتل جنود جيش الدفاع الإسرائيلي وتصف القتلة السفلة الذين قتلوا الفتيان الثلاثة بالمقاتلين من أجل الحرية. زعبي هي عدوة. إنها مخربة، خطر على الدولة اليهودية. بالمقابل، كل ما فعلته أنا على مدار عشر سنوات من العمل الجماهيري هو من أجل شعب إسرائيل وأرض إسرائيل.

نقلا عن وفا

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وفا ترصد التحريض في وسائل الاعلام الاسرائيلية وفا ترصد التحريض في وسائل الاعلام الاسرائيلية



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 01:45 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 01:28 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 09:58 2017 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

صيني عاشق للسيارات يطرح أصغر كرفان متحرك في العالم

GMT 08:48 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

فهد أسود يلهو على الثلج رفقة كلب بشكل مثير في روسيا

GMT 08:51 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

رئيس جامعة غزة يستقبل وفدًا من نادي "الزيتون"

GMT 12:44 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

4 قطع أثاث يتمنى خبراء الديكور اختفائها قريبًا

GMT 11:05 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

يوفنتوس الإيطالي يسعي للتعاقد مع لاعب ريال مدريد إيسكو
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday