لبنى أحمد تبيِّن أهمية الملح لامتصاص الطاقة السلبية
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

كشفت لـ"فلسطين اليوم" وجود 5 عناصر لراحة الإنسان

لبنى أحمد تبيِّن أهمية الملح لامتصاص الطاقة السلبية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - لبنى أحمد تبيِّن أهمية الملح لامتصاص الطاقة السلبية

المدربة لبنى أحمد
رام الله-فلسطين اليوم

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة والفينغ شوي، المدربة لبنى أحمد أن جسم الأنسان يتكون من خمسة عناصر، يتوقف عليهم شعور الإنسان بالراحة في المكان الذي يوجد به. وتقول: إن العناصر الخمسة هي الماء والنار والتربة والشجر والمعدن، وهذه العناصر موجودة في كل كائن حي، وفي حالة حدوث خلل في أحد العناصر يحدث للإنسان خللا في الجانب النفسي والجسدي.

 

وأضافت في حديث إلى "العرب اليوم" من المهم جدا لشعور الإنسان بالراحة والسعادة في المكان الذي يوجد به، أن تتوافر نفس العناصر في هذا المكان. وبيَّنت أن من أهم مفاتيح ضبط المكان أولا عند التقسيم في المنزل يجب اعتبار كل منطقة فيه وحدة منفصلة عن الأخرى، وكل وحدة منفصلة يجب أن تتوافر به العناصر الخمسة فمثلا يجب ان يكون بها نافورة من المياه، وإذا لم تتوافر النافورة يمكن وضع فازة بها ماء، وإذا لم تتوافر يمكن وضع قليل من الماء في بعض الأكواب الصغيرة ونوزعها في المكان، وسوف تلاحظون أن هذه المياه سوق تقل في بعض الأركان أو تجف بصورة ملحوظة عن الأركان الأخرى، ففي هذه الحالة يكون هذا الركن الذي تجف به الماء بصورة ملحوظة طاقة النار به عالية فعلينا دائما وضع المزيد من الماء في هذا الركن.

 وتابعت "يمكننا وضع صورة لشلالات مياه ولكن علينا عدم وضع هذه الصورة في حجرة النوم ، لان شلالات المياة تعكس مزيد من الطاقة والحيوية للمكان وتكون معاكسة تماما لطاقة النوم، حتى لو الصورة موجودة في المكان ولكنها لم تعلق على الحائط فهي تكون محملة بطاقة الشيء الموجود داخلها فعلينا التخلص منها تماما من حجرات النوم حتى لا نشعر بالأرق.

 

وأضافت "أيضا من المهم جدا أن نوفر عنصر النار ويمكن توفيرها بصورة شمس، أو أي لون برتقالي أو ممكن وضع وسادة حمراء، ولكن المصاب بالسكر أو الضغط أو الغدة أو سرطان ممنوع تماما التعرض للون الأحمر. ومن المهم توافر عنصر الشجر الذي يتمثل في الخشب في المكان فنحاول أن يكون الاثاث الخاص بالمنزل خشبي، ومن المهم توافر شيء بلون الخشب وتجزيعاته في المكان  فالخشب المدهون يعطي طاقة أيضا لكن لابد من توافر أي شيء بلون الخشب الطبيعي.

 

أيضا لابد من وجود عنصر المعدن الذي يضبط المكان هو أيضا، ويمنع الكثير من الأمراض والشعور بالتعب. أما عنصر التربة فيتمثل في قصرية الزرع، أو أي أشياء مصنوعة من الفخار، فنحاول إدخال الطين إلى المكان، واذا احضرنا زرعا حقيقيا سيكون أفضل كثيرا فسيتوافر عنصر التربة والشجر أيضا.

 

وإذا أحضرت نبات صناعي يجب أن يكون قماشًا وليس بلاستيك لأن القماش سهل تنظيفه فضلا على أنه يمتص الطاقات السلبية في المكان. ويجب أيضا وضع الملح في جميع أركان المنزل، لأنه يمتص الطاقة السلبية في الأركان ويطرد الشياطين، ومن المهم أيضا تغيير الملح كل يومين أو ثلاثة، لاننا سنلاحظ أن الملح في أحد الاركان يغمق عن الركن الآخر. وأيضا من المهم توزيع أجراس كنوع من الديكور ولأنها تعمل على توازن الطاقة في المكان عندما يحركها الهواء وتصدر رنينها.

 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تبيِّن أهمية الملح لامتصاص الطاقة السلبية لبنى أحمد تبيِّن أهمية الملح لامتصاص الطاقة السلبية



 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 06:35 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 11:13 2019 الجمعة ,08 آذار/ مارس

فوائد الصلاة على النبي في هذا التوقيت

GMT 08:15 2016 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

دوف حنين يطالب بالتحقيق مع "ام ترتسو" لتطرفها

GMT 01:04 2017 الخميس ,19 كانون الثاني / يناير

الإصابات السامة للنحل سببًا في وفاة الآلاف

GMT 14:38 2016 السبت ,31 كانون الأول / ديسمبر

"الأهلي" يسحق فريق "الصيد" في دوري السيدات للطائرة

GMT 19:19 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

حذف اسم "نوير" من تصنيف المستوى العالمي لإصابة في قدمه

GMT 07:16 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّفي على أسلوب مدونة الأزياء المحجبة سحر فؤاد

GMT 02:42 2018 الجمعة ,19 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس الوزراء الإيطالي يحذر من تعديل الموازنة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday