روضة الميهي تشرح أن المسبحة المطعمة بالأحجار الكريمة تلائم عيد الأم

كشفت مصممة الحلي روضة الميهي تصميمها لمجموعة جديدة من الحلي للاحتفال بعيد الأم، وقالت :عيد الأم دائمًا ما يتزامن مع دخول فصل الربيع ،و لذلك أهتم دائمًا في تصميماتي لمجموعة عيد الأم بالألوان المبهجة و الزهور.فصممت "كولييه" و خاتم مصنوع يدويًا يجمع بين الشغل المجسم لبوكيه من الزهور بألوان مختلفة و مبهجة و  الشغل الأملس لتداخل نفس ألوان الزهور بشكل الزجزاج و كأنها قطعة من قماش سيناوى مبهج.

 وأضافت في حديث خاص إلى " فلسطين اليوم " أن هذا تصميم آخر لكولييه "هاند ميد" ، و عليه شغل هاند ميد بارز لتدريج اللون الأزرق و كأنه موج البحر ،  و الكولييه مطعم بفراشات هاند ميد طائرة ذات أجنحة رقيقة شفافة ، لتزيد من جمال التصميم و تعطيه حياة و بهجة، و من أجمل الهدايا لست الحبايب هى السبحة ، فتصممت سبحة من 100 حبة من أحجار العقيق الطبيعى باللون الأزرق بدرجاته ، و السبحة مطعمة بفراشة هاند ميد قمت بتنفيذ لون أجنحتها  بنفس درجات ألوان أحجار السبحة ، لتكون سبحة مميزة جدًا هدية لست الحبايب

ويعتبر الوردة البلدي أجمل ما يقدم للأحباب ، فالوردة البلدى تحمل العديد من كلمات الحب بين طيات أوراقها لتعبر عن مدى حب من يهديها ، و لذلك صممت كولييه "هاند ميد" جمعت فيه بين  أحجار المرمر الأحمر و الفيروز الأبيض و العقيق الأسود .. و دلاية العقد صممتها على شكل مثلث و كأنه بستان صغير لبعض الزهور البلدى و أوراق الشجر و المنفذة يدويًا بشكل مجسم و بارز و كأنها زهور طبيعية تتحدث إلى ست الحبايب لتخبرها عن حب أولادها لها .