ثلاث أساطير بشان إجراء التجارب البحثية بهدف التقدّم لكليات الطب
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

لا ينبغي الانخراط فيها من أجل حشو السيرة الذاتية للطلاب

ثلاث أساطير بشان إجراء التجارب البحثية بهدف التقدّم لكليات الطب

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - ثلاث أساطير بشان إجراء التجارب البحثية بهدف التقدّم لكليات الطب

التجارب البحثية بهدف التقدّم لكليات الطب
لندن ـ كاتيا حداد

أصبح إجراء الأبحاث أمرًا حاسمًا وشرطًا للتقدم إلى العديد من المدارس الطبية، حيث يدل إجراء الأبحاث على التزام المرشح بالتحقيق العلمي، وقدرته على التعلمّ وتقديره للعملية التي تنطوي عليها الاكتشاف العلمي.

ومع ذلك، لا ينبغي للطلاب في المراحل التمهيدية الانخراط في إجراء الأبحاث فقط بهدف حشو السيرة الذاتية، وبدلًا من ذلك، يمكن لهؤلاء الطلاب تنمية اهتماماتهم الطبيعية بمواضيع بعينها للمساهمة في عملية المعرفة العلمية، وعلى الرغم من أن الخبرة البحثية يمكن أن تدعم التقدم لمدارس الطب، فتواجد العديد من المعلومات المضللة والأساطير بشان أجراء بعض التجارب البحثية بهدف ملئ السيرة الذاتية للقبول في مدارس الطب إليك ثلاثة أساطير يجب وضعها في الاعتبار :

اقرأ أيضَا :

تزايد التقديم لكليات الطب و "أكسفورد وكامبردج "

1، من المستحيل القبول في كلية الطب دون خبرة بحثية في سيرتك الذاتية:

أثناء استكشاف شغفك بالطب والعلوم من خلال البحث هناك أنشطة أخرى مهمة يمكنها أن توضح التزامك بالطب السريري واستعدادك له، وتساعدك في القبول في مدارس الطب، فبدلًا من الاستماع للأشخاص ركّز على المشاركة في الأنشطة التي تجعل شخصيتك أفضل، فإن المشاركة في رحلة طبية مهمة، أو التطوع في مرفق رعاية المسنين أو المشاركة في مؤسسة صحية داخل الحرم الجامعي قد تعطيك نفس النتيجة الإيجابية في طلب الالتحاق بالمدرسة الطبية.

2، لا توجد فرص بحث هادفة وجيدة خارج الجامعات ذات التمويل الجيد:

قد تكون المشاركة في مشروع بحثي في مؤسسة بحثية معروفة أمرًا جذابًا، ومع ذلك هناك فرصًا بحثية وخبرات جيدة خارج مؤسسات البحث الأكاديمية الكبيرة، حيث تقدّم الكليات الصغيرة ومختبرات البحوث المستقلة والمستشفيات غير التابعة للجامعات هذه الفرص للطلاب الذين ينتوّن الالتحاق بمدارس الطب، بالإضافة إلى ذلك، توفيرها خبرات حقيقة للعاملين بالفعل في مجال الطب، لذلك إذا كنت تجد صعوبة في المشاركة في مشروع بحثي في جامعة كبيرة، ففكّر في البحث عن فرص في مكان آخر أصغر، مع العلم أن هذه الخبرات يمكن أن تكون بنفس قيمة تلك الموجودة في المؤسسات الكبيرة،

3، يجب أن تشارك وتقوم بالبحث خلال فترة دراسة الطب وحتى العطلات حتى تتخرج:

على الرغم من أن المشاركة الطولية في بحث طبي ما قد يعطيك المزيد من الخبرة في تجارب البحث العلمي، إلا أن المشاركة أثناء فصل الصيف أو الفصل الدراسي يمكن أن تساعدك أيضًا على اكتساب المهارات المناسبة لحياتك المهنية كطبيب، بالإضافة إلى ذلك، تدرك كليات الطب القيود الزمنية المفروضة على الطلاب الجامعيين ويمكنها تقدير حقيقة أن الفصول الأكاديمية والالتزامات الأخرى قد تحول دون المشاركة على المدى الطويل في مشروع بحثي.

قد يهمـــك أيضـــا:

 طفل ياباني يبلغ 11 عامًا يجتاز الامتحانات الرياضية لطلاب الجامعات

مدرسة "مودرن نارمر" في مصر تنظم المهرجان السنوي لـ2019

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ثلاث أساطير بشان إجراء التجارب البحثية بهدف التقدّم لكليات الطب ثلاث أساطير بشان إجراء التجارب البحثية بهدف التقدّم لكليات الطب



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"

GMT 04:20 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

معاوية محمد نور رائد الحداثة الأدبية الفكرية في السودان

GMT 14:22 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

ابرزي جمالك بالتوربان مع هذه اللفات العصرية الأنيقة

GMT 08:43 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تويتر تطلق سياسة جديدة بشأن التغريدات المخالفة المحذوفة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday