22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

22 أيلول / سبتمبر - 22 تشرين الأول / أكتوبر

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 22 أيلول / سبتمبر - 22 تشرين الأول / أكتوبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الثاني 2014 ): تدخل الشمس برج الدلو الصديق وتغير  الاتجاهات نحو الافضل, بحيث تكون بداية اسبوع مهمة  وغنية بالحظوظ والتسهيلات والفرص المناسبة لاظهار الخبرة والكفاءة لانها تتطلب  حضورك او مشاركتك الشخصية والفعالة تصرف بشجاعة وكن واثقا من معطياتك  لا سيما  بين 26 و27 اغتنم الفرص وتقدم سوف يكون بانتظارك انفراج مالي او نجاح صفقة تجارية, كما تبدو مرتاحاً للايجابيات التي تلمسها من خلال تعامل الاخرين معك. عاطفياً: تبتسم الحظوظ وتعيش بداية اسبوعاً حيوياً  غنياً بالعواطف الجياشة والعميقة والراقية  تصطلح معظم العلاقات تحت تاثير الطوالع الفلكية الدافئة ويكون لك دور بارز في اعادة ترميم ما تهدم وستفرح بتعاطف  الحبيب  مع  افكارك وتطلعاتك ودعمه الواضح لك حيث تقوى مشاعرك وتشتد حرارة وحماسة. لكني انبهك من بعض التوتر يومي الثلثاء والاربعاء, التي تبدو دقيقة وتعرض استقرارك العاطفي للخطر انصحك بالصمت والحكمة ورؤية الامور من وجهة أخرى.  . (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني 2014)تذليل العقبات عليك ان تتوقّع بعض الخلافات حول تفاصيل كنت تتجاهلها سابقاً. مؤشّرات واضحة لتذليل العقبات ولتسهيل الأعمال وشقّ درب جديد، وهذا ما يستدعي الحذر والانتباه والتصرف بحكمة وعدم القيام بمغامرات تعرض استقرارك للخطر. قد تواجه في مطلع الشهر خصماً قويّاً يمنعك من التقدّم او ايصال جهدك الى الهدف المنشود. لا تقاوم بشراسة، بل بليونة مدروسة كي لا تهدّد استقرارك. أنصح لك عدم الوقوع ضحية المناورة وضرورة تجنب ردات الفعل. كن متحفظاً جداً. بإمكانك اللجوء الى المناورة والتحالفات لخلق جو أكثر إيجابية أو تساهلاً معك. لست النجم الكلاسيكي في الأسابيع الأولى، بل المشاكس الذي قد يوتّر الأجواء فاسحاً في المجال لتقدم غير خصم ومنافس. تكون الأسابيع الثلاثة الأولى مُحرجة أحياناً فحاول أن تتكيّف بصورة فعّالة معها كي لا تتهم بالتمرّد او الاهمال. وابتداءً من 20 كانون الثاني تلمس تعاطفاً معها لئلا تتّهم بالتمرد أو الاهمال. كذلك تلمس تعاطفاً مع مواقفك وربّما تغييراً لمصلحتك، فاصمد، يا عزيزي، ولا تفقد الأمل. أدعوك الى بذل الجهود وتكرار المحاولات، بانتظارك ترقية او سفر او عرض مميز. ان الأسابيع الأولى تشهد بعض التنافر فلا داعي إلى إثارة المشاكل، بل اطلب مهلة ريثما تنجلي الأمور وتشتد فرص النجاح. لا تهدم بتسرّعك وانفعالك مهما تطلّب منك جهوداً جبّارة للبناء. قد تظهر مشاكل داخلية عاطفية ،عائلية ، منزلية ونفسيّة، ربّما بسبب حادث معيّن او مشكلة طارئة. اعرف كيف تحمي استقرارك، وحاول تقريب وجهات النظر عوضاً عن افتعال النقاشات السلبيّة حولها. هذا شهرٌ مناسب للتوصّل الى قرار يجمع شمل العائلة ويعيد روح الإلفة والمحبة.  قد يتطلّب منك الأمر تضحية أو تنازلاً معيّناً، فكن جاهزاً. المريخ: ينبّه من انفعال ومتاعب وازمات لا سيما اذا كنت من مواليد 4 الى 17 تشرين الاول. حاذر من السرعة في قيادة السيارة. عطارد: ينشّط الحياة الترفيهية والعاطفية. اورانوس: يسبب المعاكسات والمتاعب والتراجع لمواليد 2و3 اكتوبر. الايام الأكثر حظًا: 3و4ومساء 11و12و13 ومساء 21و22و23و30و31 الأيام الأقل حظًا: 1و2و7و8و14و15و16و19و20 وصباح 21و28و29.  عاطفياً: هو شهرٌ متقلّب يدفعك الى التأفّف من تصرف الحبيب، وتصبح فجأة في نظره غير مثالي.  كما أنّه شهرٌ متوتّر يجعلك تميل الى التفكير السلبي نوعاً ما والى تأزيم الأمور وعدم الاقتناع بأفكار الآخرين، فتصبح بالتالي عبئاً على الحبيب او على العائلة، فتزيد الأجواء تشنّجاً وربما تبدأ باختلاق المشاكل.  تفقد الموضوعية في مناقشة موضوع طارئ.  تعرّض مصداقيتك للشكوك. لحسن الحظّ لن يكمل الشهر على المنوال نفسه، وتنقلب المعطيات لمصلحتك يا عزيزي. وإذا صبرت فقد تنجح في إعادة الأمور الى نصابها وفي توضيح الالتباسات وحلّ الخلافات. أحذّرك من استعمال الكلمات النابية او القارصة في المصارحة او المواجهة، وإلاّ فقد تندم عندما لا يعود ينفع الندم.  كن هادئاً قدر المستطاع وحاول أن تتفهّم موقف الحبيب. أدعوك الى مراجعة برجه الشهري تفادياً لبحث الأمور في أكثر أيّام توتراً. تتمتّع بحدس أكيد ورؤية واضحة لمستقبل العلاقة، الأمر الذي يشجّعك على التعامل مع الأمر الواقع بليونة تدهش الحبيب.  يعمّ الارتياح وتحل الطمأنينة وتأتي معها الحلول المناسبة للأوضاع الحساسّة. اعرف كيف تستعيد ثقة الحبيب بك وبالعلاقة. أظهر تجاوباً صادقاً واعتذر عما بدر منك من نفور أو برودة في السابق. الأجواء صافية خلال الأسبوع الأخير، فلا تتهرّب من مواجهة الأمر الواقع. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الثاني  2013) 1-    مهنياً: لن تخدمك أجواء اليوم الأول من السنة للأسف، فالقمر الجديد في منزلك الرابع يلتقي خمسة كواكب  أخرى قد تنذر ببعض المشاكل. عاطفياً: قد يكون التفاهم هو مفتاح كل الأمور المستعصية، وهذا يكون لمصلحتك والشريك حتماً. صحياً: لا تغرق نفسك في مشاكل سطحية قد تسبب لك في ما بعد أزمة صحية أن بغنى عنها. 2-    مهنياً: التفكير السليم والتخطيط المستقبلي الجيد، لا بد من أن يؤديا دوراً مهماً وأكثر تطوراً في حياتك. عاطفياً: الشفافية هي الطريق الأسهل الى قلب الشريك، وتذلل المصاعب مهما يكن حجمها . صحياً: الشعور بعدم الراحة والقلق الدائم ناتجان من الإرهاق المتزايد الذي تعرض نفسك له. 3-    مهنياً: تمتحن شعبيتك وتحاسب بحزم على أخطائك، وربما تقع ضحية أصحاب النيات السيئة. عاطفياً: إذا شعرت بأن الأمور تسير على نحو سيّئ مع الشريك تراجع وتمهل للتحليل ولإعادة ترتيب الأفكار. صحياً: ابتعد قدر الإمكان في المناسبات عن المأكولات الدسمة ومختلف أنواع الحلويات. 4-    مهنياً: عليك الاعتماد على نفسك فقط لتتخلص من العقبات، وهذا يوفر عليك جهداً كبيراً. عاطفياً: مبادرة جيدة تجاه الشريك تلقى الأصداء الجيدة والممتازة التي توقعتها. صحياً: مشاركة الأولاد في بعض الرياضات الفكرية تريحك وتنسيك مشاغلك وهمومك. 5-    مهنياً: يوم جيد للمباشرة بتحرك يُظهر حسن النيات، يجب أن تتخلّى عن خجلك وتبدو جريئاً، وهذا يزيد من سحر شخصيتك ويلفت اليك الأنظار. عاطفياً: شعور متبادل بينك وبين الشريك في الأمور المصيرية، عندها يكون الحسم مطلوباً في كل المجالات. صحياً: لكل شيء أوانه، وللرياضة أوانها الذي يجب ألا تهمله مهما كثرت عليك الأشغال. 6-    مهنياً: نقاشات جادة مع الزملاء حول موضوع مصيري، لكنّ النهاية إيجابية خلافاً لنيات بعضهم السيئة. عاطفياً: تحمل أوراقاً رابحة في مواجهة الشريك، وقد تضطر إلى استخدامها في المدى القريب. صحياً: أكثر من تناول العصير الطبيعي، ولا سيما عصير الجزر والتفاح وغيرهما. 7-    مهنياً: عليك أن تفتح عينيك وأن تتمالك أعصابك، الأضواء مسلّطة عليك، وعليك ان تعمل جيّداً حتى لو اضطرت الى العمل وقتًا إضافياً لتجنّب الأعمال. عاطفياً: بينك وبين الشريك أسرار كثيرة، وكلما توطدت علاقتك به اكتشفت أموراً تفرحك وتجعلك مرتاحاً إليه. صحياً: لا تكثر المشاريع الترفيهية في الشتاء، فاحزم أمرك منذ اليوم وخطط لها للقيام بها في الربيع. 8-    مهنياً: كلمات المديح والتنويه عنوان المرحلة المقبلة وخصوصاً بعد الجهد الجبار الذي بذلته. عاطفياً: قد تكون بحاجة إلى الراحة وخصوصاً بعد الجهود التي بذلتها أخيراً، وذلك يعود عليك بفائدة كبيرة على الصعيد العاطفي. صحياً: استرخ قدر المستطاع، ورفه عنك بالتوجه إلى أماكن مسلية إنما غير مضرة صحياً . 9-    مهنياً: هذا اليوم قد يجذب بعض الفرص المهنية والمادية، أو يتحدث عن إرث تحصل عليه. عاطفياً: يتحدث هذا اليوم عن الحب رائع وعن غرام أثناء سفر أو دراسة. صحياً: لا تخرج من البيت بدون فطور، فهو مضر للمعدة ويسبب مشاكل على المدى المنظور. 10-    مهنياً: يوم جيد  يحمل آفاقًا هائلة ووعوداً وتطورات ممتازة ويتحدث عن سفر أو تحضير لجديد. عاطفياً: تضطر الى الاعتذار عن تلبية دعوة للشريك أو قد تفكر في تغيير وعدم الذهاب بالأوهام بعيداً. صحياً: الامراض النفسية قد تبقيك في حال من الضياع وعدم التركيز، فالجأ إلى أصحاب الاختصاص لمعالجتها. 11-    مهنياً: حافظ على هدوئك ولا توقع عقداً ولا تبدأ مشروعاً، تأكد من كل شيء فقد تصاب بخيبة أمل. عاطفياً: قد يفاجئك الشريك ببعض الأمور التي قد تدفعك الى التريث وعدم التصرف معه بعشوائية. صحياً: تراودك بين الحين والآخر أفكار سود تتعلق بوضعك الصحي، منها الخوف من إصابتك بمرض خبيث، لا تخف. 12-    مهنياً: ردّات الفعل الغاضبة غالباً ما تؤدي إلى ارتكاب الأخطاء، لذلك تريث قليلاً قبل إطلاق الأحكام العشوائية. عاطفياً: ربما تطرح مسألة قديمة تعيد اليك الذكريات، اعمل خلف الستار ولا تستعرض قواك أمام الشريك. صحياً: لا تمارس التمارين الرياضية أكثر من المطلوب منك، ولا ترهق نفسك لأنك تفسد الأمور. 13-    مهنياً: تجد حلولاً لبعض المشكلات المستعصية منذ مدة، فتزرع السعادة في محيطك، والنتائج كلها تكون في مصلحتك. عاطفياً: قرارات جريئة ومهمة قد تبدل مجرى حياتك العاطفية وتؤدي الى تجاوز أي مطبات مستقبلية مهما يكن حجمها. صحياً: لا تظهر أمام الآخرين عجزك عن القيام بأي نشاط، بل برهن لهم العكس وشجعهم. 14-    مهنياً: يوم إيجابي تجدد فيه حيويتك وقد ترغب في الاستثمار في الخارج وتكثر الاتصالات وتزدهر العلاقات العامة. عاطفياً: الرغبة في تحسين ظروفك العاطفية لن تقف عائقاً أمام اندفاعك وستظهر نتائج ذلك قريباً جداً. صحياً: نتائج ممارسة الرياضة يومياً بدأت تظهر، وتشعرك بارتياح لم تعرفه منذ مدة طويلة. 15-    مهنياً: القمر المكتمل في برج السرطان الذي ينضم إلى جوبيتير ويشكل معاكسة كبيرة مع أفلاك أخرى قد يولد نزاعاً عابراً. عاطفياً: تمتلك والشريك من الإمكانات ما يكفي للتفوّق على الصعاب ونسبة الوعي لديكما كافية لعدم إظهار ذلك. صحياً: تشعر أن أثقالاً سقطت عن كاهلك، وأنّك مقبل على يوم واعد جداً. 16-    مهنياً: تشعر ببعض الارتباك وبضرورة إنجاز أعمالك بلا تسويف وتأجيل. عاطفياً: تشتد عزيمتك ويزداد رونقك وتقوم بدور المحب على أكمل وجه وتطلّ على الشريك بحلة جديدة. صحياً: واجه تحديات الحياة بثقة عالية بالنفس ولا تضعف أمام المشاكل البسيطة. 17-    مهنياً: تبدأ صفحة جديدة أو هواية جديدة أو مشروعاً جديداً وتلقى الدعم الضروري من الأشخاص الذين تثق بهم، فيزداد اطمئنانك إليهم. عاطفياً: عليك أن تكشف كل أوراقك أمام الشريك، وهذا يمنحك نقطة إضافية للوصول إلى قلبه. صحياً: قد تمر بأزمة صحية عابرة تقرر بعد المعافاة منها الانكباب على ممارسة الرياضة باستمرار. 18-    مهنياً: تحديد الأهداف في مسيرتك المهنية مهمّ جداً ويوفّر عليك الكثير من الجهود غير المبرَّرة. عاطفياً: قد تكون بعض تفاصيل المرحلة المقبلة سبباً في عدم علاقة ما فحاول أن تتغاضى عن التفاصيل الصغيرة. صحياً: العقبات الصغيرة لن تشكل عائقاً أمام إصرارك على متابعة تمارينك اليومية. 19-    مهنياً: تظهر ظروف ضاغطة تثير الانفعالات والاحتجاجات، الوقت غير مؤاتٍ للانتقاد. عاطفياً: يجب تقديم التنازلات والتضحيات كي تعود الأمور إلى طبيعتها بينك وبين الشريك. صحياً: قد تصاب بآلام موجعة في ظهرك وكتفيك وعنقك نتيجة الإرهاق، فما عليك إلا ببعض جلسات التدليك الطبية. 20-    مهنياً: تترك تأثيراً كبيراً عند الزملاء بسبب قدرتك على إقناع الآخرين بوجهة نظرك على الرغم من بعض الثغرات. عاطفياً: لا تغامر في العلاقة التي حققتها أخيراً، فالأمور قد تنعكس عليك سلباً فتدفع ثمن اندفاعك غير المبرَّر. صحياً: توخ الحذر قدر الإمكان في تنقلاتك على الأدراج بين الطوابق في العمل فقد تسبب لك متاعب. 21-    مهنياً: قد يحمل هذا اليوم فرصاً ووعوداً مادية ومهنية وتضطر إلى بعض المناورات واعتماد أساليب ملتوية أحياناً لبلوغ أهدافك. عاطفياً: فرصة مفاجئة لعلاقة جديدة وتشديد على ضرورة الانتباه إلى بعض الشؤون العاطفية. صحياً: قاوم الضغوط التي تعترض حياتك اليومية بالاسترخاء والنهوض باكراً وممارسة رياضة الجري. 22-    مهنياً: من يتحلَّ بالصبر ينل مبتغاه، لذا كن هادئاً لتستعيد المبادرة سريعاً في عملك، ولا تترك الإحباط يتسلل إلى داخلك. عاطفياً: لا تراهن على فشل الشريك، بل حاول أن تكون صاحب المبادرة، فتصبح أكثر قدرة على الإقناع. صحياً: ثابر على الاهتمام بوضعك الصحي، ونوع بين حين وآخر في النشاطات المفيدة لك. 23-    مهنياً: عليك القيام بجهود مضاعفة لتنال المركز الذي تستحقه، وكل ما عدا ذلك لن ينفعك بشيء. عاطفياً: ضغوط الشريك تتزايد بعد أن أصبحت في موقع المسؤولية، فكن على استعداد لتحمّل المزيد. صحياً: تناول الخضروات مفيد ويغنيك مساء عن وجبة عشاء ثقيلة يصعب هضمها بسرعة . 24-    مهنياً: يفتح أمامك هذا اليوم أبواباً كانت موصدة وتطل على عالم جديد من التفاؤل. عاطفياً: تعبّر عن نفسك بطلاقة هذا اليوم، وقد تتأثر بشيء من الماضي يعاد على بساط البحث. صحياً: حين تعود من عملك إخلع عنك همومه ومشاكله وارتد ملابس الرياضة وانطلق. 25-    مهنياً: مهما حاول بعضهم النيل من عزيمتك فلن يفلحوا لأنك الأقوى والأكثر ثباتاً بين سائر المنافسين. عاطفياً: تزدهر الصداقات وتتعدد الرغبات، فيميل القلب الى وجوه كثيرة، وقد يحتار في الخيار. صحياً: قد تحتار في اختيار المشاريع المعروضة عليك للترفيه والترويح عن النفس، فحاول أن تشارك في جميعها. 26-    مهنياً: حيوية كبيرة للاقبال على العمل والانفتاح على الناس والقيام بالمبادرات والمساعي بدون تقاعس أو تردد. عاطفياً: تكون قادراً على فرض آرائك وقناعاتك على الشريك، ويقنعك بدوره بما يدور في خلده. صحياً: تستعيد عافيتك ونشاطك بعد فترة من الإرهاق وتتخلص من عوامل الضعف النفسي . 27-    مهنياً: قد تفكر في في كسب أحد الاشخاص أو أحد المناصب او ربما تنفيذ أحد المشاريع التي تحلم بها. عاطفياً: إنجازات متعددة تعطيك دفعاً إضافياً، وتساعدك على تخطي العقبات التي واجهتك سابقاً مع الشريك. صحياً: تعاني تراجعاً بسيطاً  في المعنويات وقد ترفض المشاركة في أي نشاط بسبب افتقادك الحماسة. 28-    مهنياً: نجاح غير متوقع يعيد إليك الأمل في استعادة موقعك الطبيعي في العمل، لكن عليك أن تتخذ قرارات مصيرية حاسمة. عاطفياً: تلمس بعض العداء من الشريك تجاهك، فكن حذراً وتعامل معه بهدوء وروية. صحياً: قد يخيل إليك أنك في وضع صحي مضطرب، فلتطمئن قم بزيارة طبيبك. 29-    مهنياً: يحمل هذا اليوم الوعود الكبيرة والاخبار الممتازة والظروف الاستثنائية بحيث يتحول أي أمر تبادر اليه الى نجاح وانتصار، وتتمتع بقوة معنوية غير اعتيادية. عاطفياً: إفتح قلبك للشريك، وصارحه بكل ما ينتابك من مشاعر وشكوك، فهو يتفهم كل كلمة. صحياً: لا تعلق آمالاً كبيرة على الحمية فقط للتخلص من البدانة، بل عليك ممارسة الرياضة أيضاً. 30-    مهنياً: القمر الجديد في الدلو مؤشر ليوم مناسب يخفف من الضغط. عاطفياً: لا تتلاعب بأعصاب الشريك لأن ذلك قد يترك انعكاسات سلبية على علاقتك به. صحياً: تتعدد المناسبات الرياضية والترفيهية، فتحاول تلبية كل دعوة إلى أي منها. 31-    مهنياً: تجنّب إلقاء التهم واختلاق المشكلات، وحاول الاعتزال أو العمل خلف الستار. عاطفياً: تحاشَ مواجهة الحبيب بكل خطأ يقترفه بغضّ النظر عن السلبيات التي تراه فيه. صحياً: لا جدال ولا نقاش أن الرياضة تخلص من كثير من الآلام والأمراض. ere  

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر 22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر



GMT 23:08 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

"الميزان" العديد من المفاجآت المهنيّة في انتظارك
 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 08:15 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

"موديز"تؤكّد أن دول الخليج ستحتاج عامين لتعافي اقتصادها

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

"الفار المكار"

GMT 18:04 2016 السبت ,03 كانون الأول / ديسمبر

سيمون تتحدث عن فيلم "يوم حلو ويوم مر" فى "بالعربى"

GMT 01:29 2020 السبت ,25 إبريل / نيسان

حركة طالبان "تتمسك بسلاحها" في شهر رمضان
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday