تتسلّح بالقدرات اللازمة للتنافس بثقة وثبات وتلفت إنتباه الآخرين
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

22 تشرين الثاني/نوفمبر - 20 كانون الأول/ديسمبر

تتسلّح بالقدرات اللازمة للتنافس بثقة وثبات وتلفت إنتباه الآخرين

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تتسلّح بالقدرات اللازمة للتنافس بثقة وثبات وتلفت إنتباه الآخرين

برج القوس

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2018:
تجمد بعض النشاطات
مهنيًا:  بالرغم من انك دخلت ضمن فترة زمنية فلكية مشوشة مع وجود كواكب كثيرة في مواجهتك من الحوت مع وجود المريخ في برجك فلا تسمح لليأس ان يتسرب الى داخلك على الرغم من الاوضاع المعقدة والتي لا تزال تزداد تعقيدا  الا انك سوف تعيس اسبوعا مهما جدا الاجواء واضحة والحظوظ مساعدة  جيدة وقوية حضر نفسك للتحرك فانت من الاقوياء خطوة جديدة الأجواء حماسية، تجعلك تخوض كل التحديات بثقة بالنفس وتشقّ طريقك واثقًا تنجح مساعيك ومفاوضاتك ومبادراتك لكن انتبه من تاثيرات المربع الفلكي من برج العذراء فما عليك الا ان تكون على استعداد تام لمواجهة اي مطبات تعترضك.
 
عاطفيًا: في الحب تعيش ايضا بعض الاحتكاكات يبدو الحبيب او الزوج متطلبا او تشعر انك لا تستطيع التفاهم مع الطرف الاخر تطرح التساؤلات حول صدق المشاعروعمقها مع انتقال الزهرة الى موقع معاكس من الحوت وتبتعد لا شعوريًا عن الاضواء والأجواء الصاخبة فحاذر من اتخاذ قرارات حاسمة استفسر عما يثير مخاوفك، استوضح الامور ولا تحلّل ما ترى وتسمع دون اثبات او سبب موضوعي.

مهنيًا يتحدث الفلك هذا الاسبوع عن كثافة تحركات من مناسبات للسفر او للتنقل في اماكن عدة سوف تكون الكواكب حليفة لك فتزودك بكاريزما لا تقاوم وسحرًا استثنائيا ان تواجد عطارد الشمس في برج الدلو والمريخ في برجك لمدة طويلة لغاية 17 آذار يجعلك تتمتع بسرعة خاطر وبالافكار الذكية والنشاط والحيوية كما يفتح امامك احتمالات مهنية جديدة فانت  محمي من عوامل الكسوف الجزئي وسوف تزدهر اعمالك وتحقق تقدما وتجتاز امتحانا بسهولة لكن سوف تصطدم بمشكلة ادارية بين 16و17 وتقلق بسبب موعد مهم.
 
عاطفيًا: لا يناسبك انتقال الزهرة الى مواجهة برجك من الحوت ما يجعلك تبتعد  لا شعوريًا عن الاضواء والأجواء الصاخبة، ومعرّضًا لبعض الاهتزازات ويتطلب منك وقاية وحرصًا، حتى تتجنب الأسوأ. ابتعد عن الاستفزازات والافكار السوداء ولا تخلق لنفسك المتاعب

أبرز أحداث الأسبوع الثاني من شهر شباط/فبراير 2018:
افكارك ذكية
مهنيا:ً يتحدث الفلك هذا الاسبوع عن كثافة تحركات من مناسبات للسفر او للتنقل في اماكن عدة سوف تكون الكواكب حليفة لك فتزودك بكاريزما لا تقاوم وسحرًا استثنائيا ان تواجد عطارد الشمس في برج الدلو والمريخ في برجك لمدة طويلة لغاية 17 آذار يجعلك تتمتع بسرعة خاطر وبالافكار الذكية والنشاط والحيوية كما يفتح امامك احتمالات مهنية جديدة فانت  محمي من عوامل الكسوف الجزئي وسوف تزدهر اعمالك وتحقق تقدما وتجتاز امتحانا بسهولة لكن سوف تصطدم بمشكلة ادارية بين 16و17 وتقلق بسبب موعد مهم.
 
عاطفيًا: لا يناسبك انتقال الزهرة الى مواجهة برجك من الحوت ما يجعلك تبتعد  لا شعوريًا عن الاضواء والأجواء الصاخبة، ومعرّضًا لبعض الاهتزازات ويتطلب منك وقاية وحرصًا، حتى تتجنب الأسوأ. ابتعد عن الاستفزازات والافكار السوداء ولا تخلق لنفسك المتاعب.

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2018:
ظروف مهنية واجتماعية صاخبة
مهنيًا:ً تكون الكواكب حليفة لك فتزودك بكاريزما لا تقاوم وسحرًا استثنائيا ان تواجد الكواكب عطارد الشمس والزهرة في برج الدلو حتى تاريخ 18 شباط/فبراير والمريخ في برجك عزيزي القوس لمدة طويلة لغاية 17 آذار (مارس) وبالتالي سوف تحثّك على التفاعل مع الآخرين ضمن أكثر من نطاق. من الناحية الأكاديمية، من المتوقّع أن تتألق وتبرز قدراتك. على الصعيد المهني، سوف تتسلّح بالقدرات اللازمة للتنافس بثقة وثبات. أمّا على الصعيد الاجتماعي، فستلفت إنتباه الآخرين بفضل أفكارك الخّلاقة. لا داعي للقلق المهني إلاّ أنك ستلمس معظم التطوّر المطلوب قبل تاريخ 19 شباط/فبراير. بالتالي حاول القيام بالأعمال والإجتماعات المهمة قبل التاريخ المذكور كي تضمن نتائج باهرة. من المحتمل أن ترتفع وتيرة التوتّر خلال الأيّام العشر الأخيرة من الشهر بسبب بعض القضايا الشخصيّة كتلك المتعلّقة بالصحة أو العائلة من المستحسن أن تبحث عن دعم الآخرين وأن تتجنّب القيام بخطوات كبيرة لأنّك قد تندم عليها لاحقًا.عاطفيًا: تتقدم بوتيرةٍ سريعة لاسيّما خلال النصف الأول من الشهر وسوف تتمكّن من الإستمتاع بأجواء رومانسيّة يتواجد كوكب الزهرة في موقع محبّب، لذا سيحيطك تأثيرات إيجابيّة وسيسهّل حياتك العاطفيّة والعائلية كما سيمنحك أوقاتًا مثاليّة للمرح والعمل. إذًا، ينبغي ان تلاحق مخطّطاتك وأن تسلّم أعمالك في الوقت المناسب. لكنك ستلاحظ أنك بحاجةٍ إلى ملاحقة بعض المسؤوليات المهمّة لأنّ تأجيلها قد يوقعك في مشاكل عديدة. من المتوقّع أن يعلن كوكب الزهرة عن أخبارٍ سارّة ستدفعك الى الاحتفال. من ناحيةٍ أخرى، قد يسبّب لك الكوكب الزهرة وعطارد من الحوت ابتداء من تاريخ 18 يسببان بعض القلق إذا قرّرت الإفصاح عن مشاعرك وأحاسيسك. لن تكون الأيام الأخيرة من الشهر مناسبة لخوض نقاشات ساخنة لاسيّما إذا كنت من مواليد العشرية الاولى.أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2018:
1- مهنيًا: لا تبتعد عن الإطار الرئيسي لعملك، والتزم القواعد المهنية واحذر الدخول في مشاكل جانبية تعيقك عن هدفك الأساسي.
عاطفيًا: تتمتع بطاقة كبيرة لتعيش حياة عاطفية صاخبة، علاقاتك الاجتماعية وصداقاتك في توسع وتضيف الإثارة إلى حياتك.
صحيًا: قد تشعر بقلق نفسي يجعلك فاقد القدرة على التركيز، هذا يوم عابر .2- مهنيًا: لا تقدم على أي مغامرة مهنية، الوضع الحالي في غير مصلحتك .
عاطفيًا: تعترضك بعض الاضطراب في العلاقة بالشريك لانعدام الثقة شبه الكامل بينكما، استدرك الأمر قبل تفاقمه.
صحيًا: البقاء بصحة جيدة سببه الرياضة اليومية وخصوصًا في ساعات الصباح .3- مهنيًا: لا تتلاعب بأعصاب الآخرين، لأن ذلك يترك انعكاسات سلبية على علاقتك بالزملاء.
عاطفيًا: تتحلى بالقدرة الكافية لسبر أعماق المحيطين بك ومعرفة ما يضمرون تجاهك .
صحيًا: إعمد إلى مراقبة صحتك وابتعد عن التشنج الجسدي والفكري .4- مهنيًا: خلافات عابرة مع الزملاء على أولويات العمل، لكن الأمر ولا يستحق الذكر .
عاطفيًا: الرتابة في العلاقة بالشريك يدفعك إلى البحث عن حلول لها، لكن ذلك لن يدوم وستعود المياه الى مجاريها .
صحيًا: حاول الابتعاد قدر الإمكان عن التدخين والكحول، والقيام بخطوة جديدة لاستعادة عافيتك الصحية .5- مهنيًا: سعادة كبيرة في طريقها إليك، لكن يستحسن ألاّ تبالغ في ردة فعلك لئلا يفسر الأمر في غير مكانه .
عاطفيًا: تعيش حياة عائلية على مستوى عال، وتظهر لكل من حولك صورة إيجابية عنك، وتمنحهم الإحساس بالثقة والمحبة .
صحيًا: أنت شديد الانهماك بأعمالكك وقد ترهق نفسك وتهمل صحتك، ولكن مع قليل من الراحة الجسدية تسترد عافيتك وطاقتك .6- مهنيًا: لا تغامر بمواجهاتك السلبية وغير المجدية، فهي تضر بك أكثر مما تنفعك.
عاطفيًا: تفادَ إحراج الشريك ما دامت الأمور لم تصل إلى طريق مسدود، لأن عواقب ذلك قد لا تحتملها لاحقًا .
صحيًا: حان الوقت لحسم وضعك الصحي، فالمستقبل غير مطمئن إذا استمرت الأمور على هذا النحو .7- مهنيًا: الظرف الراهن يفرض عليك الحذر، لكن ذلك سرعان ما يتبدل لمصلحتك لاحقًا .
عاطفيًا: تلاحظ ارتفاعًا في منسوب الرومانسية لدى الشريك، وهذه طبيعته الحقيقية .
صحيًا: الحيوية الظاهرة مواظبتك على التمارين الرياضية بدون انقطاع .8- مهنيًا: لحسن الحظ يطرأ عامل إيجابي يرطّب الأجواء ويدعوك إلى التكيّف مع الآخرين.
عاطفيًا: أحد مواليد الحمل يعود من الماضي، إنما ليدفعك هذه المرة إلى القيام بأعمال الخير .
صحيًا: لا تهمل نوعية طعامك ولا تسترسل بالسهر فأنت معرض للإرهاق بسرعة بسبب تعثر الأوضاع .9- مهنيًا: قد تخرج بأفكار وضّاءة، المهم ان تأخذ بعين الاعتبار كل التفاصيل وان لا تذهب نحو اهمال مسيء اليك .
عاطفيًا: تعيش تقاربًا مع أحدهم يطلب منك الحب ويمنحك المزيد من الشغف .
صحيًا: تتغلب على جميع المشاكل الصحية وتزداد نشاطًا فتشعر بطاقة كبيرة وإلى الخروج من البيت والتنزه وملاقاة الأصحاب وهذا ليس بقليل .10- مهنيًا: ينتقل فينوس إلى برج الحوت، أي إلى منزلك الرابع، في حين تشكل الشمس مربعًا مع جوبيتير، ما يتطلب الهدوء التام.
عاطفيًا: تضيف المزيد من الألوان والأضواء إلى حياتك العاطفية بعدما توسع من دائرتها.
صحيًا: ابتعد عن الأشخاص السلبيين وحاول أن تتجاهل الأشخاص العدائيين أينما كنت.11- مهنيًا: ابتعد عن المشاكسات وحاول أن تستريح، لا تتحدّ أحدًا ولا بعض السلطات، بل كُن مترويًّا جدًّا مهما طرأ من ظروف.
عاطفيًا: تتعامل مع المحيطين بك بلياقة ولطف وتحاورهم بجدية وفي العمق.
صحيًا: قد لا تستطيع النوم وتتأزم وضعية أعصابك بسبب قلة الراحة .12- مهنيًا: يشير هذا اليوم إلى يوم مميز تنقلب فيه الأوضاع في مصلحتك وتصبح نجمًا لامعًا.
عاطفيًا: علاقة واعدة مع أحد الأشخاص وتتفقان على أمور كثيرة وتتحليان بالذكاء وحب المعرفة .
صحيًا: عليك الاهتمام بجسمك واخرج الى الطبيعة واستنشق الهواء النقي .13- مهنيًا: يحمل هذا اليوم بشرى سارّة، ويكون مناسبًا على صعد مختلفة في العمل وفي العلاقات العامة .
عاطفيًا: الفلك يمنحك الاندفاع والشغف اللازمين للبحث عن الكمال في الحب .
صحيًا: قم بإدخال طعام مغذ على لائحة مطبخك ووفر طاقة إيجابية قدر المستطاع .14- مهنيًا: تتوضّح نقاط ويتجاوب المحيط معك، وقد تعرف لقاءً استثنائيًا أو يبصر عمل خلاّق النور أو تجد قاسمًا مشتركًا للتفاهم .
عاطفيًا: لا تتوان عن القيام بخطوات كثيرة وتحسينات جدية في طريقة تصرفك لتنال رضى الحبيب وتصل معه إلى الاتفاق الشامل .
صحيًا: كن معتدلًا في انفعالاتك وابتعد عن المواقف الحرجة .15- مهنيًا: القمر الجديد في برج الدلو يناسبك، ويتزامن مع كسوف جزئي لتجد نفسك في موقع الرابح ويتضح لك أنك حققت انتصارات متعدّدة.
عاطفيًا: أنت قليل الصبر وقاسي القلب وتميل إلى إثارة العدائية والتوتّر أينما حللت، وهذا ما يسبب إحراجًا للشريك معظم الأحيان.
صحيًا: تكون مهملًا ولا توفر لنفسك الراحة الكافية، لا تتهاون في ذلك .17- مهنيًا: مجالات جديدة تحمل إليك مفاجأة سعيدة أو لقاء مع الماضي، أخشى على وظيفتك لأنك مثال المشاغب وخطر على استقرار المحيط المهني الذي تعمل فيه.
عاطفيًا: زواج يلوح في الأفق وعلاقة تحمل الكثير من السعادة لك لم تكن تتوقعها على الإطلاق.
صحيًا: تقاوم الأمراض بشكل قوي ولست بحاجة إلى أدوية لتشعر بالتحسن .18- مهنيًا: ضغوط غير طبيعية في العمل، لكنك قادر على تسيير الأمور بدقة متناهية تلفت الأنظار.
عاطفيًا: لا تلقِ على كاهل الشريك مسؤولية الأخطاء التي ارتكبتها وتتحمّل الجزء الأكبر منها .
صحيًا: لا تدع الاهتمام بصحتك يفلت من يديك، فهي الأهم لتتمكن من تحقيق خطواتك بثبات.19- مهنيًا: تواجه الأمور ببعض العصيبة وهذا ليس في مصلحتك، فكن هادئًا لتمرير الوقت والخروج بأقل ضرر ممكن.
عاطفيًا: لا تتوان عن إطلاع الشريك على مشاعرك ومشاريعك العاطفية، ليمدك بنظرة شاملة لرؤية الأمور بوضوح .
صحيًا: عليك بالهدوء واستعادة السيطرة على نفسك ولا تستعجل الأمور فهذه العجلة تؤثر في أعصابك .20- مهنيًا: تبدلات جذرية في مهنتك تكون في مصلحتك، لكن تريث وستجد بانتظارك صفحات بيضًا بالجملة .
عاطفيًا: التنازلات المتبادلة بينك وبين الشريك تؤسّس لثقة أكبر في المحيط العائلي، وتمنح الأفضلية للمستقبل.
صحيًا: آن الوقت لتعتمد نظامًا غذائيًا محددًا، فهذا هو الحل الأفضل لراحتك النفسية .21- مهنيًا: يعتريك الخوف والحذر نتيجة أمور مبهمة تواجهك، وعليك أن تعرف أنك تتمتع بالسلطة الكافية لإحداث التغييرات.
عاطفيًا: تستقطب التأييد من بعض الاصدقاء، وخصوصًا لجهة المبادرة إلى تحديد نوع العلاقة مع الشريك، وهذا سيوضح الأمور أكثر .
صحيًا: تشكو بعض الآلام في الظهر وسوء الهضم بسبب مشاكل في المعدة.22- مهنيا: قد تطالك بعض الانتقادات، لكنها في الواقع موجهة لبعض الزملاء المقصرين.
عاطفيًا: التهدئة مع الشريك مطلوبة بقوة، والمرحلة المقبلة ستكون أفضل .
صحيًا: يستحسن مراجعة الطبيب عند اللزوم، لكن لا داعي للقلق والخوف .23- مهنيًا: ردود الأفعال الغاضبة غالبًا ما تؤدي إلى ارتكاب الأخطاء، لذلك تريث قليلًا قبل إطلاق الأحكام العشوائية .
عاطفيًا: علاقتك بالشريك والتي كانت حتى اليوم تمر بفترات اضطراب تعرف ثباتًا .
صحيًا: تقوم باتباع حمية غذائية منتظمة تجعلك تبتعد قليلًا عن المأكولات الدسمة والحلويات.24- مهنيًا : تتبادل زيارات العمل تأسيسًا لمرحلة جديدة، وتكون مشجعة لتحقيق خطواتك المستقبلية .
عاطفيًا: لا تشرع والشريك بابكما أمام التدخلات التي قد تزيد الأمور تعقيدًا بينكما، وهذا انذار للمستقبل .
صحيًا: لا تهمل صحتك أكثر من اللازم، وقم بما عليك القيام به للبقاء سليمًا معافى .25- مهنيًا: تتحسن أحوالك تدريجًا، وخصوصًا بعد القرارات الحاسمة التي اتخذتها لتوضيح موقعك على الصعيد العملي.
عاطفيًا: لا بأس من المبادرة إلى استماع الاعتذار من الشريف وفتح صفحة جديدة يسودها التفاهم والحب.
صحيًا: الرياضات والرحلات الطويلة تساعدك على استعادة نشاطك وحيويتك، واستمر بممارسة نشاطاتك المفضلة.26- مهنيًا: لا تستسلم لمجرد سماعك انتقادات تطال طريقة عملك، فالشجرة المثمرة وحدها تبقى الهدف.
عاطفيًا: لا تحمّل الشريك هموم مشاغلك المهنية، فهو غير مسؤول عن أمور لا صلة له بها .
صحيًا: خفف كثيرًا من شرب المنبهات مساء، فهي تسبب لك الأرق وآلاما في المعدة.27- مهنيًا: غيوم في الأفق تدفعك إلى إعادة النظر في بعض الأمور، لكنّ الطاقة التي تمتلكها تساعدك على تجاوز أي عقبة .
عاطفيًا: الاختيار بين المتعة والعمل ليس سهلًا على الدوام، وغير آمن كذلك .
صحيًا: حتى لو كنت تشعر بالحيوية انبته إلى أنك قد تقع في اضطرابات صحية تضعف قواك .28- مهنيًا: كن جاهزًا على أكمل وجه ليوم يحمل تطوّرات كثيرة، تبدأ طلائعها بالظهور قريبا.
عاطفيًا: التسامح مع الشريك سيزيده تعلقًا بك، ويحاول إرضاءك أو التعويض عما فات بشتى السبل.
صحيًا: الابتعاد عن الأجواء العصيبة أفضل حلّ لمعالجة النفسية المضطربة، وخصوصًا اليوم.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تتسلّح بالقدرات اللازمة للتنافس بثقة وثبات وتلفت إنتباه الآخرين تتسلّح بالقدرات اللازمة للتنافس بثقة وثبات وتلفت إنتباه الآخرين



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 08:58 2024 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

حزب الله يستهدف 7 مواقع للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان

GMT 17:36 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 06:42 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات

GMT 10:30 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

الناتو يقرر تمديد وجوده في أفغانستان حتى عام 2024

GMT 04:31 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

"حماس" تستنكر "زيارات تطبيع" مع الكيان الإسرائيلي

GMT 04:19 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفراء عند الأطفال الأسباب والأعراض والعلاج

GMT 01:44 2017 الخميس ,26 تشرين الأول / أكتوبر

ودّعي جميع الروائح الكريهة في الرخام بمواد في كل مطبخ

GMT 11:26 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

النجم محمد رجب يبدأ تصوير مشاهده في فيلم "بيكيا" الجمعة

GMT 14:19 2017 الثلاثاء ,31 كانون الثاني / يناير

رونالدينيو غير نادم على عدم المشاركة في البريميرليغ

GMT 03:41 2015 الإثنين ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هولي هولم تهزم روندا روزي بالضربة القاضية في ملبورن

GMT 23:27 2016 الأحد ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة ماجدة الصباحي بخير ولم تجر عملية جراحية

GMT 00:26 2016 الإثنين ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

سيارة سباقات بورش تتألق في معرض لوس أنجلوس

GMT 08:25 2017 الخميس ,19 كانون الثاني / يناير

التشوهات الجسدية كانت وسيلة لكسب الرزق قديمًا
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday