21 كانون الأول  ديسمبر  18 كانون الثاني  يناير
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

21 كانون الأول / ديسمبر - 18 كانون الثاني / يناير

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 21 كانون الأول / ديسمبر - 18 كانون الثاني / يناير

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الاول 2013 ): إنّها بداية نشيطة لسنة مهمّة جدًَّا، وباستطاعتي القول انها  ستحمل لك بدايات متنوّعة لعدّة مشاريع او محطّات. كما تسبق المنافسين الى الأهداف. سوف تتحسن ميزانيتك المالية سواء من خلال انفراج في الوضع المهني اذا كنت عاملاً او ربّما من خلال ارتياح في الجوّ العام العائلي. باختصار، انفراجات وارتياح على الصعيد المالي وكذلك على الصعيد المعنوي.! تحصل على فرص إيجابية مميّزة جداً، إذ تسجل تقدّماً على الزملاء وتقطع أشواطاً بعيدة. تتغلّب على المشاكل المعترضة بسهولة، وأدعوك الى مراجعة حساباتك القديمة كي تحدّد أكثر الايام حظاً للمفاوضات أو لتوقيع العقود.. عاطفيًّا: أدعوك الى إظهار حماسة جديدة وتجديد علاقتك الحالية لأن الزهرة تعدك بالانفراجات وبتقوية الجذور والأسس، فتتّجه العلاقة نحو الافضل وتختفي الخلافات الرئيسية التي كانت تشوّش عليكما. تشعر بالفرح بقرب الحبيب وتبدو متسامحاً جداً تجاهه. تبدو لك الهفوات سطحية وعابرة ولا تكترث لها لأنك تريد المضي نحو تعزيز العلاقة وترفض رفضاً قاطعاً السماح لأي شائبة أو دخيل بابعادك عن الحبيب. إنه اسبوع جميل لإيجاد الحلول والتسويات لمشاكلك المتراكمة ... (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الاول 2013)أجواء ضاغطة حذار القطيعة والفشل! لا تعرّض جهودك للفشل ونجاحاتك للزوال! إنه شهر صعب ومُتعب ولا سيّما إذا كنت تعاني حالياً مشاكل وعقبات. تشعر هذا الشهر بالأرق والقلق والاضطراب وخصوصاً في أقل الأيام حظاً، ولا تجازف بمصالحك ولا بعلاقاتك، بغضّ النظر عن عمرك وحقل اختصاصك. فحتى الطالب معرّض للخلاف مع المعلّمين اوالزملاء وربما يفشل في تقديم أداء جيّد. الطباع متقلبة وقد تفشل في تهدئة أعصابك ساعة الضرورة. تجنّب السرعة وابتعد عن المجازفات من أي نوع كانت. لا تراهن على الحظ والفرص وخصوصاً في الايام السلبية. عليك التحكّم في انفعالاتك وتصرفاتك وعدم ردّ التحدي بتحديات أخرى تضرّ بمصالحك واستقرارك، تقبّل الملاحظات برحابة صدر واتبع التعليمات الجديدة بانفتاح وحماسة، وعندئذٍ من يدري فقد تُفاجأ بانقلاب المعطيات لمصلحتك. مهنيًّا: أحذرك من توسيع دائرة النشاطات في الأسابيع الثلاثة الأولى. يجب ان تكون حذراً وأن تحافظ على استقرارك المهني بقوة. قد تكون معرّضاً  للخلاف مع المسؤولين وربما تجد نفسك خارج عملك بسبب أمر تافه. تتذمّر هذا الشهر وتحديداً في الأسابيع الثلاثة الأولى من التأخير والفوضى، كما تستاء من عدم اهتمام الآخرين أوتجاوبهم معك، وربما تفشل في تقديم عمل مهم في الوقت المحدّد. تجنّب اتخاذ القرارات في الأسابيع الثلاثة الأولى فهي تحمل خيبة اوتراجعًا كبيرًا. لحسن الحظ تنقلب الأمور لمصلحتك مع بداية فصل الشتاء. وابتداءً من تاريخ 22 تتسارع الأحداث التي تعد بالنجاح والتقدّم. تبدوعندئذٍ الأمور سهلة والأهداف قريبة منك. تبدأ محطة جديدة في حياتك المهنية وقد تكون من خلال تحضير لمشروع اوللانتقال الى مركز اوعمل أفضل. إنه شهر بطيء البداية لكنه واعد ومثمر في أيامه الأخيرة. بلوتون يجلب التغيير الجذري لمواليد 1 الى 3 كانون الثاني(يناير). الزُهرة يجلب الحظوظ والنجاحات والحبّ لا سيما لدى مواليد 10 الى 19 كانون الثاني(يناير). الأيام الأكثر حظًّا: 4 و5 و13 و14 و23 و24. الأيام الأقل حظًّا: 2 و3 و11 و12 و18 و19 و25 و26 و27 و30 و31. عاطفيًّا: لا تفاجأ بكثرة المشاجرات اوالالتباسات هذا الشهر وتحديدًا في الأسابيع الثلاثة الأولى. تتأثّر بسرعة بالمعطيات وتميل الى اهمال بعض الواجبات، فتسبب لنفسك خلافاً مع الحبيب. لن تكون الأمور سهلة وعليك أن تجد حلولاً معتدلة ريثما تنجلي الغيوم. قد تحزن لعدم تجاوب الحبيب معك وحتى من إهماله لمتطلباتك المعتادة. لكن الأمر ليس صعباً وعليك تقبل الأمر الواقع والصبر عليه. تنجلي الأمور ابتداءً من 22 وتتحمّس عندئذ لاتخاذ خطوات جريئة تعزّز العلاقة. قد تتطرق في الأسبوع الأخير إلى موضوع مهم ولن تعاني اي معارضة إلا إذا كان الحبيب من مواليد برج السرطان. إنّه شهر بطيء لكنّه يفسح في المجال للقاءات الرومانسية ولا سيّما اذا كانت العلاقة متينة. أمّا إذا كنت عازباً فعليك الانتظار حتى الأسبوع الأخير قبل القيام بجلسات التعارف.  (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الاول  2013) مهنياً: تستقطب الاهتمام والتأييد في الأسبوع الاول من الشهر، الذي يعدك بالنجاح والارباح ويحمل معطيات جيدة وتسهيلات لمشاريعك. عاطفياً: إذا كنت ترغب في الزواج فهنيئاً لك شرط اختيار يوم يلي تاريخ ميلادك ولا يسبقه. صحياً: تتمتع بالحيوية والنشاط ويخيفك المرض وترفض أن ترقد طويلاً في الفراش. مهنياً: القمر الجديد في برج القوس يدعوك إلى العمل بتكتّم وسرية، والاستفادة من بعض الفرص الجديدة من دون المجاهرة بشيء. عاطفياً: قد تشكو خفة مشاعر الحبيب تجاهك أو عدم اكتراثه لتلبية مطالبك، لكنه لن يستمر على هذه الحال طويلاً. صحياً: حيويتك ونشاطك يوقعانك أحياناص في توترات عصبية لن تؤثر في حياتك. مهنياً: تعاكسك الأقدار وتتطلّب هدوءاً وترويّاً، بعيداً عن التحدّيات العقيمة، أنصحك بالحرص على سلامتك الشخصية والابتعاد عن العدائية. عاطفياً: تشعر بفتور الجوّ وتتسرع في إلقاء اللوم على الشريك عندما تتدهور الأمور أو تتسع الهوة بينكما. صحياً: تحب الطعام وهذا ما يسبب لك زيادة في الوزن فضلاً عن مشاكل صحية أخرى. مهنياً: تحاول الحصول على كلمة حاسمة أو توقيع معاهدة معيّنة أو بدء مشروع ما. عاطفياً: إحذر التسرع في إطلاق الاحكام على الشريك، يجب أن تأخذ بعين الاعتبار أن جوّك الخاص ليس صافياً. صحياً: نقاط ضعفك صحياً الرأس والأسنان والحساسية التي غالباً ما يكون مصدرها التوترات العصبية. مهنياً: يدخل مركور البيت الثاني عشر، اي القوس، ويجعلك قلقاً على بعض الزملاء المقرّبين منك. عاطفياً: يسود جو من الحزن بسبب خلاف حاد مع الشريك، لم تتوقع أن يتطور ويصل إلى هذا الحد، لكن الانسجام سرعان ما يسيطر مجدداً. صحياً: صحتك تكون قوية جداً هذا اليوم خلافاً للايام السابقة إنما هذا لا  يعني أن تبدد طاقتك في اتجاهات مختلفة. مهنياً: لن تدور عجلة العمل كما ترغب، استرح قليلاً واغتنم هدوء الأجواء للاستشارة والبحث والمزيد من التدقيق. عاطفياً: شعورك بالإرهاق النفسي وفقدانك الحماسة يدفعانك الى الانكماش والتحفظ، لكن التقرّب منك ليس صعباً. صحياً: عليك أن تكون أكثر اتزاناً لأن هنالك مسؤوليات جديدة ملقاة على عاتقك تطلب منك المزيد من الجهد. مهنياً: ينتقل كوكب مارس الى البيت الرابع، أي الميزان، ما يبلبل الأجواء قليلاً ويحدّ من طاقتك أو يجعلك تراوح مكانك وتواجه بعض الخصوم، فكوكب مارس يعاكس بلوتون في برجك ويحمل بعض الخضّات. عاطفياً: أدعوك الى عدم إحراج الحبيب هذا اليوم لأنه غير مرتاح نفسياً، وحاول أن تتفهم ما يعانيه. صحياً: خطران غير مباشرين يهددانك اليوم نابعان من توترات نفسية وعصبية، لكن لا داعي إلى القلق. مهنياً: انطلاقة جديدة، وتبدو اعمالك ناجحة جداً وتتخذ بعداً جديداً، وتطلق مشروعاً او تحتفل بجديد او تلتقي من يهمك أمرهم. عاطفياً: قد تحتدم الخلافات وتنشب الحروب، لكنك لا تخفق في تصحيح الأوضاع وإعادتها الى نصابها الطبيعي. صحياً: من المستحسن أن تخفف من سيطرة هاجس العمل عليك وأن تمنح نفسك بعض الاسترخاء. مهنياً: كن حذراً في تنقلاتك، وانتبه لكل شاردة وواردة في العمل، وخصوصاً من قبل أشخاص دخلوا أخيراً على خط حياتك المهنية. عاطفياً: لا تفرض على الشريك رأياً ولا تجرح كبرياءه، فهو يمر بيوم عصيب بسبب إحدى المشاكل. صحياً: إذا أرهقت نفسك أكثر من اللازم قد تكون العواقب وخيمة عليك، فانتبه. مهنياً: تحسّن الأوضاع وحضورك الذهني يسهمان إلى حدّ كبير في رفع قدراتك للتكيف مع كل الأمور. عاطفياً: كن صبوراً وعاقلاً لأن الأجواء تتحسّن اليوم وتعود اليك الحماسة وتستعيد تفاؤلك باستمرارية العلاقة. صحياً: معروف عنك أنك تحب الرياضة وهذا اليوم تتبع الاتجاه إذ ترى نفسك تواقاً إلى الحركة والنشاط. مهنياً: باشر جديداً، لا تخف من التجربة، فهذا اليوم قد يكون استثنائياً ويمتد حتى آخر الشهر. عاطفياً: قد تولد مشاعر حب جديدة وشديدة تتسبب ببعض التشنجات ربما او ببعض التحديات. صحياً: ارتفاع في الضغط لمن هم عرضة لذلك وفيما بعد تمدد عضلات القلب وعدم  انتظام دقاته بفعل الإرهاق. مهنياً: ابحث عن حليف أو صديق ليلطّف الاجواء وليملأ بعض الفراغ الحاصل في العمل بسبب الخلافات. عاطفياً: تبحث في شؤون حياتية وعاطفية، وقد تنشأ علاقة جديدة تبصر النور وتقودك إلى عالم آخر. صحياً: الاضطراب الحاصل في القلب سببه الإرهاق العائد لمجهود رياضي أو إفراط جنسي. مهنياً: سوء تفاهم مع بعض المحيط او بلبلة بسبب وضع مهني وربما يجعلك تكتشف بعض الاعداء المتخفين وراء ستار الحب والتودد. عاطفياً: تعالج القضايا العاطفية بلا خوف أو تردد وتساهم في إحلال السلام وتقريب وجهات النظر بعد التباين. صحياً: الأخطار المحدقة بصحتك لم تزول بعد ولكن في حال أي اضطراب جسدي فإن حيويتك وقدرتك على إزالة الشحم ستجعلانك تتخطى ذلك بسرعة. مهنياً: جهز الملفات والمعطيات للدرس الشامل لتبدأ بتنفيذ المشاريع وورش العمل المقرّرة. عاطفياً: تكترث لأمر الحبيب وتضع مصالحك الشخصية جانباً لتخصص له المزيد من الوقت والاهتمام، وأنت الرابح في ما تقوم به. صحياً: إنه اليوم المثالي لاتخاذ قرارات للتخلص من الميول المتشائمة والمعيبة أو الإحساس بالضعف والتي تعيق تقدمك. مهنياً: تنعم بأجواء جيدة وبشعور بالانتصار وتخوض تجارب كثيرة، وقد تحمل إليك الأيام المقبلة الأحلام والمشاعر العذبة. عاطفياً: تعيش أوقاتاً سعيدة الى جانبه، وقد تساعده على حل مسألة تتعلّق بعائلته أو أحد أقربائه. صحياً: حذار الإرهاق! تلك هي المخاطر المتعلقة بارتجاجات اليوم. مهنياً: تساعدك الظروف على الاستعداد جيّداً وتوسيع مروحة البحث لتقدّم في النهاية عملاً ناجزاً ينال الإعجاب. عاطفياً: قد تعيش قصة عاطفية وتتمتع بأوقاتك، وقد تقع تحت سحر أحد الاشخاص الذي ينسيك ما حولك. صحياً: استهلاك الأدوية والمنومات والمهدئات أو المسكنات المختلفة والتدخين تشكل خطراً على صحتك مهنياً: القمر المكتمل في البيت السادس يحذّرك من بعض الأخطاء، ويطلب اليك التروّي وتحليل الامور بهدوء. عاطفياً: تسلّط الضوء على قدراتك الانسانية ومدى استعدادك للتضامن مع الحبيب الذي بدوره يتجاوب معك مقدّمًا الدعم والاهتمام والرعاية. صحياً: الإضطرابات الصحية التي قد تظهر اليوم يجب أخذها على محمل الجد، لأنها قد تصبح دائمة. مهنياً: لا أجد في سمائك تنافراً ولهذا السبب أشجعك على أخذ المبادرة والسير قدماً نحو الافضل حتى لو اصطدمت أحياناً ببعض العوائق. عاطفياً: أدعوك إلى استغلال الجوّ الهادئ لتلغي بعض الارتباطات الخارجية، ولتبقى إلى جانب الحبيب بغية تقريب المسافة بينكما. صحياً: أنت في صراع مع ذاتك وفي سباق مع الوقت، وضعت لنفسك أهدافاً عالية وتبذل كل جهدك وأقصى طاقة ممكنة لبلوغها. مهنياً: تعيش اوقاتاً مسلية وتفرح بلقاءات وجلسات مميزة، فلا تضيع فرصة التلاقي والتفاهم مع الآخرين، وخصوصاً بعدما كانت أفكارك مشوشة وغير متزنة. عاطفياً: عليك تسهيل الأمور والتخلّص من العقد بدل تأزيمها، واستدراك المواقف الحرجة والإسراع الى المعالجة وتلطيف الأجواء بدلاً عن إثارة الفتن والخلافات. صحياً: كثرة الإرهاق تكون عواقبه وخيمة عليك، فإذا قسوت على نفسك سوف تنهار. مهنياً: يسعى أحدهم لتوريطك في صفقات مشبوهة أو ربّما إثارة الشكوك بشأن كفاءتك، لا تقلق!. عاطفياً: تظهر بعض الغيوم الداكنة التي تستفز المواقف وتدفع إلى الخلاف ولا سيما في الأيام المقبلة. صحياً: أحذرك من الافراط في الاتكال على قوتك وطاقتك وأنصحك أن تعرف قدرتك على الاحتمال فلا تتجاوزها. مهنياً: كن متروّيا وخصوصاً وأن فينوس يبدأ بالتراجع في برجك ابتداءً من اليوم، ولا يسبب سوء التفاهم في علاقاتك الشخصية والمهنية. عاطفياً: لا ترفض التساهل أو التخلّي عن رأي معيّن لئلا تصطدم الآراء وتعلو نبرة الصوت وحدة النقاش. صحياً: عليك منح ذاتك أوقاتاً من الراحة تعيد إليك صفاء الذهن والقوة البدنية. مهنياً: اعتمد الهدوء والموضوعة كأساس لأي مشروع ولا تنفعل عند أول مبادرة استفزازية. عاطفياً: قد يسامحك الحبيب على تصرّفك الطائش ولا سيّما إذا كان يدرك تمامًا طيبة قلبك ونياتك الحسنة. صحياً: اعمد إلى الابتعاد قليلاً عن محيطك المعتاد المهني والعائلي وقم بممارسة نشاطات بدنية متوسطة القوة. مهنياً: لا تستلم للضغوط فهي قد تكون قاسية، ولا تلجأ إلى أيّ وسيلة ملتوية لئلا تعاقب بشدّة. عاطفياً: هذا اليوم يهبك الحيوية ويزيد من جاذبيتك، إذ تسمح لك الظروف بالتمتع بلحظات سعيدة مع الحبيب، فلا تضيّع عليك فرصة التقارب. صحياً: أمراض القلب هي الخطر المحدق بك، فإذا عرفت كيف تريح نفسك أبعدت عنك هذا الشبح. مهنياً: مركور ينتقل الى برجك ويجعلك اكثر تكيفاً مع الاجواء ومع تبدّل الظروف. عاطفياً: تكتسب جاذبية كبيرة وقد تبرع في مهمة عاطفية أو تسمع كلام الحب والغرام. صحياً: توعكات غير مؤلمة قد تتطور بشكل سلبي بدون استرعاء الانتباه لكنها لا تكون خطيرة. مهنياً: تخف الحركة وتتراجع الحظوظ قليلاً، وقد يطرأ ما يجعلك مضطراً إلى صرف بعض الأموال بصورة مفاجئة. عاطفياً: العلاقة المتذبذبة أو المبتدئة قد لا تستطيع مقاومة الضغوط والحملات المتتالية، وتكون أحداث هذا اليوم بمثابة امتحان حاسم لاستقرارها وديمومتها. صحياً: حافظ على برودة أعصابك، الإرهاق يؤدي إلى مشاكل في المعدة. مهنياً: حتى لو عاكستك الظروف ثابر وكرّر المحاولات البنّاءة، تذكّر أنّه يوم جميل ولا يجوز ضرب طموحاتك وآمالك عرض الحائط. عاطفياً: احزم أمرك وأقدم على مشروع الارتباط، اليوم مناسب، وأوضاعك المادية على أفضل ما يرام، والشريك بانتظار الكلمة النهائية منك. صحياً: انتفاخ في الإمعاء، عسر هضم، السبب إفراطك في تناول الطعام، لكن العلاج موجود. مهنياً: تلاحق بعض الافكار والاهداف وربما تتعدّد الاتجاهات، انتبه لوارداتك واموالك. عاطفياً: حلم جديد يرافق السعادة مع الشريك، فحاول أن تستفيد من الفرص المتاحة للتقدم في العلاقة خطوات إضافية. صحياً: إنتبه لصحتك وتجنب التعرض للبرد أو الأضواء القوية ولا تقم بمجهود غير اعتيادي. مهنياً: حاول أن تتجنب الجدالات العقيمة، وركّز على المهم من أجل إنتاج افضل، شرط معرفة الوقت المناسب. عاطفياً: إذا كنت تشعر بان الاستقرار مع الشريك لم يعد ممكناً، بادر إلى البحث عن الأسباب لئلا تصل إلى النتائج الوخيمة. صحياًًًًًً: يجب معالجة الأمراض التي تظهر فجأة، ولا تتردد في الذهاب إلى الطبيب بسرعة.  مهنياً: إحذر العناد والمواقف العدائية والخلافات، وابتعد عن فرض الرأي وتشويه السمعة. عاطفياً: عليك معاملة الشريك بالطريقة التي يستحقها، وخصوصاً إذا كنت مقتنعاً بخطواتك المستقبلية تجاهه. صحياً: توصيات الطبيب لا تزال مفروضة، سواء أكنت في عطلة أم في العمل. مهنياً: تستعيد معنوياتك قوية إلا أنك تميل إلى الوحدة والانزواء وتفتقر إلى الحيوية والشجاعة وإلى من يساندك. عاطفياً: احتمال زواج سعيد إذا قررت حسم الأمر مع شريك كريم يملك مكانة اجتماعية مهمة. صحياً: طاقة كبيرة وحيوية صاخبة تتمتع بها هذا اليوم فهنيئاً لك. مهنياً: يسود جو من الفرحة العامرة محيط العمل بعد النجاح المذهل الذي حققته في أحد المشاريع الكبيرة. عاطفياً: اسعَ وراء الافكار الخلاقة والعلاقة الواضحة، فهي وحدها تأتيك بالثمار الطيبة. صحياً: خفف من تناول المقالي بعدما تبين أنك مصاب بالكوليسترول.  

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

21 كانون الأول  ديسمبر  18 كانون الثاني  يناير 21 كانون الأول  ديسمبر  18 كانون الثاني  يناير



 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 01:41 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 10:32 2024 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

ليدي غاغا تتألّق في حفل جوائز الأوسكار 2023

GMT 08:10 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

أحمد زاهر يبدي سعادته بدوره في فيلم "هروب اضطراري"

GMT 16:52 2016 الخميس ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو موسى يحل ضيفًا على MBC" مصر" الجمعة

GMT 13:16 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

المُكرّمون في احتفالية محمد صبحي بمسيرته يردون على الهجوم

GMT 03:47 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تحطم طائرة استطلاع فرنسية في النيجر
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday