18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من اذار 2014 ): انه اسبوع مميز تتراوح خلاله التوقعات بين الجيّد والأفضل،تزهو بنفسك وتبدو في أحسن حالاتك الجسدية والمعنوية، وقد تميل إلى تحسين المظهر وتغيير الشكل تفرض توجهاتك فتتخذ تقدم على تغييرات إيجابية تسمح لك بالقفز إلى الأمام، أو تباشر بعمل جديد ومهم. قد تنقلب أوضاع عامة ويأتي الانقلاب هذا لمصلحتك، فتحصل على ما كنت تنتظره، وتستدعى إلى لجنة حكم أو تحكيم، ويكون لرأيك الصدى الكبير. تبارك الكواكب أيضاً النشاطات المهنية والتجارية التي تبدو مفيدة جداً. إذا كنت، ضحية ظلم مالي أو واجهت خسارة للعائدات أو عانيت من مماطلة بشأن مسألة مالية تتعلق بعقد، فقد تتبدل المعطيات الآن ويطرأ ما يجعلك تعوّض عن ذلك، أو ربما تبني على أسس ثابتة وجديدة مغايرة لما عرفته سابقاً. يجب أن تخفف من المجازفات وأن تراجع حساباتك بدقة ، فتعطي للوضع المالي الانتباه اللازم ، بعيداً عن المغامرات غير المجدية. عاطفيًا:قد يصعب عليك قبول الضغوطات، كالتنازل عن حريتك في سبيل إرضاء شريك عاطفي جديد. تعيش بعض البلبلة وتود شرح الأمور بأسمائها ووصفها كما يجب ، وإفهام الآخر بأنّ مشاكله ليست مشاكلك ولست مسؤولاً عنها. ما يجعلك تشعر بأنك غير محبوب أو غير مفهوم لكن حواراً صريحاً مع الحبيب يوضّح الرؤية، فيجعلك تتخذ قرارات تنفّذها فيما بعد ، أو على العكس تتهرّب من المواجهة وتلهي نفسك بتلبية بعض الدعوات الاجتماعية، بعيداً عن المصارحة. لحسن الحظ أن الأجواء تتغير ، لكي تعيش أوقاتاً حلوة ومشاعر رقيقة تنسيك الهموم السابقة. تستعيد السلام في المحيط العائلي وتمتصّ حقداً قديماً عذّبك طويلاً. تتفهم الأوضاع بصورة أكثر نضجاً وتجد أعذاراً للآخرين.. فالكواكب تدعم عواطفك وتدفعك الى التحرّك لاستقطاب الاهتمام فإذا كنت عازباً أو غير مرتبط أنتَ على موعدٍ مع لقاءات شيقة هذا الشهر وقد يلفت انتباهك اكثر من شخص مميز. .. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر اذار 2014: تعويض الوقت الضائع تسير الأمور بشكل جيد وتعوض عن الوقت الضائع، وتعلق الآمال على جديد قد يجعلك ملتزماً أكثر من السابق. يبدو المناخ أكثر تشجيعاً مما عرفت حتى الآن، تتزود حيوية مضاعفة، وتبدو قادراً على اقتحام القلوب كما نعهدك. تعتني بنفسك وبمظهرك وهندامك، وتشعر أنك قادر على إنجاح كل الخطوات من دون عوائق. تحقق النجاح، عزيزي الحوت، وتنتصر على المشقات، وقد تتلقى دعماً في الوقت المناسب، إن ما يجذبك هو الجديد والمشاريع التي لم تتطرق إليها بعد على الرغم من هدوء الاجواء المسيطرة. تكون الفترة الاولى من الشهرمناسبة لانهاء كل المسائل العالقة والتي لا تستحق أن تأخذ منك الكثير من الوقت والاهتمام في عامك الجديد. قد تذهب في مخيلتك بعيداً وتتوق إلى عوالم جديدة وتجارب بعيدة عن موقعك الحالي ربما. إلا أن الواقع قد يكون مختلفاً جداً عما تحلم أو تتوقع، وقد تواجه ظروفاً في العمل دقيقة وصعبة يجب أن تتأقلم معها. تجد نفسك أمام خيارات متعددة، فترغب في التقدم والمبادرات إلا أنك تضطر إلى التكيّف مع أشخاص قد لا يشاركونك النمط نفسه، أو تجد صعوبة في التفاهم مع بعض المحيط أو الزملاء. تبحث عن تحالفات جديدة، وتميل إلى التعاون مع الآخرين، من أجل تحقيق بعض المشاريع التي تعيش في مخيلتك. تحركك، عزيزي الحوت، طاقة كبيرة لا بد من أن تستثمرها في مجال ما، ولو واجهت بعض الصعوبات. لا تترك مجالاً للالتباس في كلامك وشرحك أو مواقفك. نبتون: يؤثر سلبًا على مواليد 24 الى 26 شباط قد يحمل احزانًا او تراجعًا صحيًا او خسارة او فراقًا. المشتري: يجلب الحظ والأخبار السارة لمواليد 28 شباط و1و2وآذار الايام الأكثر حظًا: 1و2و10و11و19و20و21و28و29 الأيام الأقل حظًا: 7و8و9 ومساء 14 و51و16ومساء 21و22و23و26و27 عاطفياً: تختفي المشاحنات والعواطف السلبية وتقبل على الحياة بحماسة وتفاؤل. قد تكتشف الحب هذا الشهر إذا كنت خالياً، أو تعرف بعض التجارب والعلاقات المشوقة. يكون هذا الشهر استثنائياً بفرصه الرومنسية العذبة، اذ يمنحك جاذبية كبيرة تسحر القلوب. بعض المرتبطين من مواليد الحوت يشرعون علاقتهم بخطبة أو بزواج. تستقبل الحب والربيع معاً في حلة جديدة ومع إشراق قل نظيره. قد تحتفل بمناسبة شخصية، وتبدو سعيداً بما كان مستعصياً حصوله. لكنك تدرك، عزيزي الحوت، أنك صعب المراس ومتطلب في كل شيء. قد يضطر الحبيب إلى تقديم براهين عن تعلقه بك، وإلى وزن كل كلمة يتوجه بها إليك، حتى لا يجرح مشاعرك. تحتاج هذا الشهر إلى إحاطة معنوية كبيرة، وخصوصاً أنك تخطط للمستقبل أو تنظر إليه بوضوح أكثر من السابق. كأنك تحدد الآن مصيرك وتحسم أمرك. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر اذار 2014): 1- مهنياً: القمر الجديد في برجك يعني لك الكثير، ويفتح الشهر مع فرص تأتيك لكي تعدل في بعض الأعمال . عاطفياً: الاجواء العاطفية هادئة، وهذا مؤشر ايجابي قياساً بما كانت عليه الأحوال في السابق . صحياً: الانتباه الى الطعام الصحي ونظامك الغذائي بات ضرورياً في هذه المرحلة. 2- مهنياً: يبدأ ساتورن بالتراجع في برج العقرب ما يضاعف التحذير من القيام بمغامرة غير محسوبة.. عاطفياً: بحث أسباب الخلاف مع الشريك يمنحك مجالاً اكبر لقول الحقيقة. صحياً: تنجح في المحافظة على حيويتك متّبعاً القواعد الأساسية لحسن استدراك المشاكل الصحية التي قد تصيبك. 3- مهنياً: تواجه ضغوطاً كبيرة في العمل، لكنك قادر على تجاوز الصعوبات مهما بلغت . عاطفياً: تجد الانسجام في حياتك العاطفية ولا سيما إذا كنت تعيش مع شريك منفتح العقل ورحب الصدر . صحياً: حصّن نفسك ضد الحساسية في فصل الربيع وتناول الأدوية الكفيلة بتجنيبك الإصابة بها . 4- مهنياً: لا تحاول ان تستبق الأمور، فهذا قد يدفعك لارتكاب بعض الأخطاء، ووضعك لا يسمح بذلك. عاطفيا: لا تكن أنانياً مع الشريك، فهو قدّم تضحيات كبيرة في سبيل إسعادك إراحتك. صحياً: إسرافك المفرط في العمل ينعكس سلباً على وضعك الصحي ويبقيك في حال من التوتر والعصبية الزائدة. 5- مهنياً: تعيش يوماً جميلاً ولا داعي إلى تلطيف الكلمة، ويحمل بالتأكيد حلولاً تخلصك من التعب . عاطفياً: لا تصدر الأحكام العشوائية على الشريك، لأنك قد تظلمه من دون مبرّر. صحياً: تنظيم مواعيد الطعام يؤدي دوراً ايجابيا في حياتك الصحية. 6- مهنياً: يعاود جوبيتير سيره المباشر في برج السرطان وهذا خبر سار تتاح لك فرص كبيرة. . عاطفياً: الشريك حساس جداً، وهذا يفرض عليك مراجعة حساباتك سريعاً لئلا تدفع الأمور نحو مزيد من التعقيد. صحياً: تحديد نوعية الطعام مهمة جداً وتساعدك لاستعادة رشاقتك السابقة . 7- مهنياً: أنت مليء بالطاقة وتحب فرص التحدي التي يأتي بها كل يوم جديد، وتكون جريئاً في الكلام . عاطفياً: لا تندفع نحو الشريك من دون ضوابط، فهذا يخلق عنده بعض النفور منك وتجنبك باستمرار. صحياً: العصبية الزائدة تضرّك كثيراً، فتش عن الهدوء لتكون أكثر قدرة على المواجهة. 8- مهنياً: لا تقدّم خدمات مجانية اذا لم ترغب في ذلك، ولا سيما أنك لن تجني شيئاً من ذلك. عاطفياً: العفو عند المقدرة إنجاز يسجَّل لك، لكن في المقابل حاول ان تظهر بعضاً من قوتك . صحياً: رياضة المشي يومياً تجنبك العصبية التي تدفعك إلى الانفعال. 9- مهنياً: تظهر بلبلة وتشتد الضغوط عليك، وربما تجد نفسك في مواجهة صعبة، لكنك تكسب ثقة الآخرين . عاطفياً: الغيرة القاتلة عند الشريك ترفع عنده منسوب الشك، فسارع الى معالجة الموضوع قبل فوات الأوان. صحياً: الابتعاد عن اللحوم بعض الوقت يكون مفيداً، وستلاحظ الفرق سريعاً. 10- مهنياً: الانطباع الأهم في عملك هو تسجيل نقاط في مصلحتك، وقد حققت ذلك بسرعة وسهولة. عاطفياً: تعامل مع الشريك بواقعية وبروية، فالأمور بينكما لا تحتمل المزيد من الخلافات بعد اليوم. صحيا: الرشاقة هي مفتاح السعادة في الحياة، وهذا متعارف عليه في حياتنا اليومية المليئة بالضغوط. 11- مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن بداية رحلة او مسيرة مغايرة لما عرفته حتى الآن . عاطفياً: لا تتناقش مع الشريك في تصرفات لم تصدر عنه، ومجرد الشك فيه قد تكون له عواقب وخيمة على العلاقة. صحياً: الحزن يؤدي غالباً الى مشاكل صحية متعددة، والابتعاد عن ذلك يكون بعيش حياة هادئة وسعيدة . 12- مهنياً: يركّز هذا اليوم على مشاريع مالية واستثمارات جديدة وحسابات وعمليات شرائية . عاطفياً: الذهاب في الخلاف مع الشريك ليس في مصلحتك، الحذر مطلوب في التعامل معه . صحياً: للارهاق والأرق انعكاسات سلبية، والمعالجة مطلوبة فوراً وبقوة. 13- مهنياً: كن متأنياً جداً واصغ الى الآخرين من دون تدخّل من قبلك، وتجنّب الخيبات ولا تعط رأياً مشاكساً . عاطفياً: العلاقة بالشريك في أجمل أوقاتها والتفاهم بينكما يبلغ الذروة حول كل المواضيع . صحياً: البدانة لن تضرّ إلا صاحبها، فحاول أن تبدأ بحمية غذائية لاستعادة رشاقتك. 14- مهنياً: مشروع جديد يحدّد مستقبلك في العمل، وخصوصاً اذا كنت تستعد لتأمين عمل مرادف يحميك من غدر الزمن. عاطفياً: قد تستقطب الشريك إليك أكثر فأكثر، وهذا ليس مصادفة فأنت تعرف كيف تضرب على وتره الحساس. صحياً: لا تهمل صحتك إطلاقاً على حساب أمور تافهة أخرى لن تفيدك بشيء. 15- مهنياً: بريق أمل يطلّ من خلف حجاب الانتظار، كن واثقا بأن لا شيء يقدر على الحط من المعنويات المرتفعة . عاطفياً: تحتاج إلى رضا الشريك ولا سيما أنك في مرحلة حاسمة من حياتك معه . صحياً: من المفيد أن تختبر قدرتك على التحمل، وهذا سيظهر لك مدى سلامة صحتك. 16- مهنياً: القمر المكتمل في برج العذراء يقترح عليك الحذر في حياتك المهنية وتحصل على معنويات غير منتظرة ترفع من منسوب حماستك . عاطفيا: تهتم بمسألة تتعلق بالشريك وبمحيطك العائلي، ما يستوجب منك التأنّي في التعاطي معه. صحياً: تكون شديد العصبية وتستنفد الكثير من الطاقة، لكن حاول أن تكون حذراً بعض الشيء. 17- مهنياً: ينتقل مركور إلى برجك لكي تضيء على بعض المواضيع ويأتي بالتسويات في مصلحتك . عاطفياً: قد تواجه بعض المصاعب وفقدان الحيوية والنشاط، العصبية الزائدة لا تنفع في معالجة المشكلات مع الشريك، فهي تولّد العناد . صحياً: أنت بحاجة دائمة إلى المراقبة الذاتية ومعالجة إيجابية لحالة عدم استقرارك الصحي . 18- مهنياً: البحث في دفاتر الماضي لا يعيق تقدمك في العمل، الأمور تغيرت جذرياً نحو مزيد من التطور. عاطفياً: مهما ضغط عليك الشريك لدفعك نحو ارتكاب أخطاء تجاهه، عليك ان تصمد بانتظار توضيح الصورة أكثر. صحياً: تحتاج إلى الراحة والهواء النقي والوحدة ما يدفعك إلى التنفس في مكان آخر . 19- مهنياً: تدعمك صداقات قديمة وعلاقات اجتماعية جيدة، فتجد الحلول كلما اصطدمت بعوائق أو بتعقيدات أو بخيبات أمل . مهنياً: مبرّرات المواجهة مع الزملاء موجودة بقوة، لكن النتائج قد لا تفيدك بشيء. عاطفياً: تحسم أمرك وتباشر مشروعاً جديداً قد يتعلق بالعائلة أو بعلاقة عاطفية جديدة. صحياً: استحقاقات متتالية واختبارات جدية تحدد مصير مستقبلك الصحي على المدى المنظور . 20- مهنياً: اللعب تحت الطاولة لا يفيد، وخصوصاً أنك تمتلك الجرأة الكافية لتحديد أولوياتك في العمل. عاطفياً: لا تلتزم ما لا تستطيع تقديمه للشريك، فالمحاسبة قد تأتي في أي لحظة ومن دون سابق إنذار. صحياً: التخفيف من كثرة العمل بات يحتاج الى أن يكون ضمن اهتماماتك الأولية، قبل فوات الاوان. 21- مهنياً: شخص مهم ونافذ يخفّف عنك أعباء كثيرة، ويجعلك تحتل أفضل المراتب في مجالك المهني. عاطفيا: تتبنّى مواقف الشريك المنطقية وتجدها واقعية، وهذا ما يتيح لك فسحة من النقاش المجدي معه. صحياً: تميل إلى الإكثار من المشروبات الروحية وتعرض لنفسك للمزيد من الأخطار الصحية. 22- مهنياً: قد يثير هذا اليوم بعض المشاكل المهني أو مع بعض المقرّبين حتى منتصف الشهر المقبل . عاطفياً: سعيك الدائم عن التطوّر في العلاقة العاطفية له غير نقطة إيجابية، وهذا يكون موضع ترحيب من قبل الشريك. صحياً: تقوم ببعض الخطوات الصحية الناجحة وتشعر على أثرها بأنك حققت إنجازاً كبيراً. 23- مهنياً: عليك التأّني والحذر في عملك، ولا سيما أن تجاربك السابقة مع الزملاء غير مشجعة على الإطلاق. عاطفياً: تبحث في شؤون عاطفية، وتهتم لمعلومات وأخبار جديدة تفيد دراسة لك أو تحقيقاً أو تصوراً، وقد تنشأ علاقة جديدة تبصر النور . صحياً: تمتع بالأجواء الإيجابية في محيطك، فهي لن تتكرر دائماً . 24- مهنياً: أنت الوحيد من عليه اتخاذ القرارات المناسبة والخيارات التي تجدها ضرورية لتلافي المشاكل في العمل. عاطفياً: المصادفة تؤدي دوراً كبيراُ في اختيار الشريك المناسب، ولن يخيب أملك على هذا الصعيد . صحياً: تجنّب تناول الطعام في أوقات متأخرة فهذا يضرّك كثيراً. 25- مهنياً: الحديث المتواصل عن القضايا المالية يفرض عليك معالجة جذرية، وخصوصاً أنك تمر بيوم غير مستقرة مادياً. عاطفياً: عليك مراعاة مشاعر الشريك إلى أقصى حد، لأن قضية حساسة تقلقه وتبقيه متوتراً وقلقاً على المصير. صحياً: قد تسمع خبراً محزناً يقلق راحتك ويقضّ مضجعك ويحرمك النوم، ويسبب لك صداعاً حاداً . 26- مهنياً: مجالك الحساس يسلّط الضوء على شخصيتك ويبقيك عرضة لحسد الآخرين ومحاولة النيل منك، فكن حذراً. عاطفياً: إذا طلب منك الشريك مشاركته في حل بعض المشاكل، فلا تتردد في ذلك. صحياً: تجنب كل ما يسبب الأذى لصحتك، أو يعرضك للإصابة بالأمراض. 27- مهنياً: مشاكل طارئة أو مستجدة تدفعك إلى الانتقال من مكان الى آخر، ما قد يؤسس لمرحلة جديدة في حياتك المهنية. عاطفياً: يحمل اليك هذا اليوم فرصة لزواج او لارتباط له فوائد مادية كثيرة، لكن المطلوب تجنّب كل انواع الغيرة والتملّكية والحسد. صحيا: لا تتردد في الاتصال بالطبيب في حال انتابتك عوارض جانبية. 28- مهنياً: إذا أقفل الباب في وجهك فلا تضطرب، لأن باباً جديداً سيفتح حتماً . عاطفيا: مسألة طارئة توجب عليك اقتراح افكار متنوعة للوصول الى توضيح بعض الأمور مع الشريك. صحياً: القيام ببعض التمارين الرياضية مردوده ايجابي، فواظب على ذلك يومياً. 29- مهنياً: حوافز جديدة في العمل تجعلك أكثر حماسة ونشاطاً، وبانتظارك العديد من فرص النجاح على غير صعيد. عاطفياً: تحل مع الشريك الكثير من الأمور العالقة بينكما، والاختلاف في وجهات النظر بينكما يخف تدريجياً. صحياً: ابتعد كل من يحاول إثارة عصبيتك، وتحاش الانزواء بنفسك للتخلص من متاعبك . 30- مهنياً: القمر الجديد في برج الحمل يتحدث عن شؤون مالية ونقاشات ومفاوضات وأخبار جديدة تتعلق بسلفة.. عاطفياً: تسعى للقاء الشريك في مكان هادئ، ما يساعد على حل بعض الأمور البسيطة. صحياً: ابتعد عن المأكولات الدسمة لأن وقتك لا يساعدك على القيام ببعض التمارين للتخلص من رواسبها. 31- مهنياً: تكون قدرتك على المجابهة قوية، لا تتردد في استثمار افكارك الرائدة، فقد تقودك الى نجاحات غير متوقعة . عاطفياً: تجربة جديدة في العلاقة العاطفية، تنتهي بارتباط سريع مع شخص لم تكن تتوقع أن يكون شريكك. صحياً: من الأفضل الابتعاد عن السهر اليومي، فهذا سيؤدي الى عدم صفاء الذهن.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس 18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس



GMT 23:30 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

"الحوت" لا تجازف عاطفيًا وكن حذرًا في كلامك وتصرفاتك
 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday