السلطات البريطانية

كشفت السلطات البريطانية عن اتهام أحد متطرفي "داعش" وهو فرنسي الجنسية يدعى ياسين صالحي، بقطع رأس رئيسه في العمل ووضعها أعلى مسمار ضخم، ويبدو أن المتطرف الفرنسي قد تعلم التطرف والتشدد على يد رجل يعيش في بريطانيا يدعى فريدريك جان سالفي، والذي يدعى أيضا علي، ويعتقد بوجود صلة له بالأعمال المتطرفة التي تمت في باريس وإندونيسيا، وهو يعمل حاليا ويعيش في ليستر.