شركة غوغل

طالب وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، ممثلين من كُبرى شركات الإنترنت، مثل "غوغل" و"فيسبوك" و"تويتر"، بالتعاون مع الحكومة الفرنسية في معركتها ضد التطرف.

ويأمل كازنوف في التوصل إلى اتفاق مع الشركات المذكورة تهدف إلى المساعدة في تسريع عملية الإبلاغ عن الحسابات المتطرفة على الإنترنت والتحقق منها بشكل سريع، ويرغب في "تجنّب المرور ضمن الإجراءات الحكومية التقليدية البطيئة في التعامل مع هذه القضايا".