هي راشيل غريفيث واحدة من أشهر نجوم أستراليا، بعد أن مثلت في العديد من المسلسلات التليفزيونية والأفلام الناجحة، وبدت الممثلة البالغة من العمر 47 عاما أنيقة ليلة الأحد لدى حضورها افتتاح عرض كاتس الموسيقي في ملبورن.

ارتدت غريفيث فستانا من الحرير الأسود يصل تحت ركبتها مع سترة سوداء أنيقة وحذاء أسود بسيط، لدى انضمامها لزملائها الأستراليين المشاهير لمشاهدة العرض، ورفعت شعرها الأشقر عن وجها لتظهر بشرتها النقية.

وأضافت الفنانة القليل من المكياج البرونزي الذي أظهر عظام وجنتيها، والقليل من البني الفاتح على العيون الخضراء، ولم ترتد سوى ساعة فضية حول معصمها الأيمن كإكسسوار.

وانضم إلى راشيل  لحضور الحدث ابنها "بانجو" البالغ من العمر 12 عاما، وابنتها كليمنتين، إلى جانب العديد من المشاهير الأستراليين مثل كيت بيك وكريسي سوان وديفيد ويتكو. ويستند عرض كاتس الموسيقي على كتاب "تي إس إليوت" القديم، وهي واحدة من أطول العروض التي تعمل حاليا في تاريخ ويست إند وبرادواي، وتلعب راشيل دور غرازبيلا وهي قطة كبيرة كانت تملك تاريخ مشعا طويلا.

وستضمن العرض العديد من رقصات البريك دانس الخطيرة، وسيجوب العرض جميع أنحاء أستراليا بعد ملبورن مع عروض في برزبين واديليد وبيرث.