يرمز الخاتم في كثير من الأحيان إلى حدث مهمّ في حياة الشخص بخاصة المرأة، فمن اليد اليمنى عند الخطوبة ينقل إلى اليد اليسرى عند الزواج ليرمز إلى الارتباط الأزلي.

ويدل الخاتم على معاني الارتباط كرمزٍ للعديد من المناسبات كحفلات التخرّج حيث تخصص بعض الجامعات تصاميم لمتخرّجيها كذكرى ووعدٍ للالتزام بمبادئهم خلال مسيرتهم التعليمية.

وأصبح الخاتم قطعة شخصية بامتياز نشعر بترابطٍ معنويٍّ عند الاختيار، ليس فقط لدلالة على حدثٍ أو ارتباطٍ معينٍ بل أيضًا كإكسسوار شخصي نختاره لكل المناسبات، فأطلقت دور عالمية خواتم تجمع بين تصاميم المجوهرات مع إضافة لمسة خاصة من العصرية، عند انتقائك تصاميم خواتم "الكوتور".

وتعد الأحجار الكريمة بألوانها المختلفة هي تعبير شخصي بامتياز، فتدخل في إطار اختيار الألوان المفضلة كما أنها تعبير عن الذوق، وتم اختيار خاتم من تصميم نور فارس بحبة باللون النيلي وبإطار حبّات الألماس على خاتم أساسه ذهبي.

ويعتبر هذا التصميم تحديدًا من الأشكال الأساسية التي لا تزول مع الوقت فتتماشى مع مناسباتٍ رسمية شتّى، بخاصة عند اختيارك الألوان الناعمة والخفيفة منها، واخترنا لهذه المجموعة تصميمًا مميزًا على شكل وردة كبيرة بأحجار "الأوبال" والماس من "ستيفن ويبستر".

ونجد أن تصميمٍ شبيه بالخاتم التقليدي ولكن بسماكة أكبر، من أساسيات "كوتور"، إذ يمكن أن ينوب عن خواتم أخرى بتصميمه التقليدي، كما أنه يضفي نفحة من التجدد تمامًا كخاتم "فريد لايتون" المرصع بالألماس وباللونين الرمادي والأسود الطاغيين.