على الرغم من أن الطبيب نصحها بالتنزه في الشمس والهواء الطلق، إلا أن كانديس سوانبويل عرضت مؤخرتها لعدسات المصورين وهي ترتدي مايوه بيكيني ساخن، أثناء جلسة تصوير لأحدث تصميمات فيكتوريا سيكريت الرائعة، فقد أضفت سوانبويل جوا من المرح على طاقم العمل، وهي تعرض منحنيات جسدها الذي ارتطمت به موجات المحيط الأطلسي. وقد ارتدت العارضة الجنوب أفريقية، الجمعة، مجموعة جديدة من المايوهات البيكيني من تصميم فيكتوريا سيكريت، وأبرزت مؤخرتها في إحدى الصور وهي ترتدي بيكيني من اللون الوردي الفسفوري. ووضعت كانديس، التي تبلغ من العمر 24 عامًا مكياجا بسيطا، وتركت شعرها الأشقر مموجا على طبيعته ليتماشى مع أجواء الشمس والبحر، لكن المايوه الضيق على مؤخرتها أثار انتباه جميع طاقم العمل وخاصة المصورين، كما ساعدت الألوان الفسفورية على إبراز لونها البرونزي الرائع. تميزت بعض التصميمات بنقوشات مطبوعة أو إكسسوارات سواء على القطعة العلوية أو السفلية من المايوه، واختارت كانديس أيضًا إكسسوارات بسيطة ورقيقة أضفت لمسه من السحر على خصرها النحيف، وكانت هذه الرحلة إلى سانت بارتس بأمر الطبيب بعدما عانت كانديس مؤخرا من الإنفلونزا. وفي نهاية الأسبوع الماضي، قالت على صفحتها على موقع "تويتر": "يوم سعيد للجميع، لكنني أجلس بمفردي مع الإنفلونزا لمشاهدة واحد من أفلامي المفضلة"، ولكن لم يمض وقت طويل قبل أن تقول لعشاقها إنها في طريقها لأجمل جزر العالم لتصوير مجموعة جديدة من المايوهات الساخنة من فيكتوريا سيككرت. وكان كل موديل تعرضه أكثر سخونه من الذي يسبقه، فقد ظهرت بطاقم من الملابس الداخلية المثيرة والمطرزة بأغلى المجوهرات، بينما كانت تضع مجموعة من الريش خلف ظهرها، مما جعلها تبدو وكأنها فراشة مع خصلات شعرها الذهبي الرائع. كما ارتدت كانديس ملابس داخلية من الدانتيل مع قوس أحمر على ظهرها وزوج من القفازات الجلدية، وفي آخر عرض تحولت كانديس إلى زهرة من اللون الوردي، عندما ارتدت ملابس داخلية على شكل أزهار صغيرة بداي من ذراعيها وحتى منطقة الفخذين.