ستحدث شركة "نيفيا" الألمانية  ثورة في عالم العناية بالبشرة مع إطلاقها لتشكيلة مستحضرات "لوشن" للجسم خلال الإستحمام "إن ـ شاور بودي لوشن" على مستوى دول منطقة مجلس التعاون الخليجي. وتعتبر هذه التشكيلة طريقة سلسة ومريحة في ترطيب البشرة خلال الاستحمام. وقد تمّ تركيب هذه الصيغة الفريدة التي يتفعّل تأثيرها بالمياه خصيصاً للاستخدام بعد جل الاستحمام، لتترك البشرة مرطّبة وناعمة كالحرير، حتى بعد تجفيف الجسم بالمنشفة. وتعليقاً على هذه التشكيلة، قالت أنينا أميلير، المدير التسويقي لـ"نييا العناية بالبشرة" التجارية من "بايرزدورف" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "لطالما كنا نحتل الريادة في مجال الابتكار في العناية بالبشرة، ونفخر بتاريخنا الطويل الذي يتواصل لما يزيد عن 100 عام في هذا المجال. قمنا في العام 1963 بإطلاق "نيفيا ميلك"، وهو أول مستحلب سائل، حيث أرسى معايير غير مسبوقة في العناية بالبشرة، وكان الأساس الراسخ الذي بنينا عليه تاريخنا العريق في هذا المجال. والآن، وبعد 50 عاماً، نقوم بإطلاق تشكيلة "نييا إن ـ شاور بودي لوشن" الرائدة، والتي لا شك ستقدّم مفهوماً جديداً لا يضاهيه مثيل في العناية بالجسم". تم إطلاق التشكيلة في أوروبا في العام 2012، حيث حصدت ردود أفعال إيجابية ومشجّعة للغاية. وها هو الأن قد وصل منطقة الشرق الوسط حيث من المتوقع أن ينال رضا المستهلك الشرقي.. وفي هذا السياق، تابعت أنينا الحديث بقولها: "لقد وجدنا أن ما نسبته 50% من السيدات لا يستخدمن مستحضر "بودي لوشن" كل يوم، لأنهن لا يجدن وقتاً كافياً أو لأن لزاجته تسبب الإزعاج لهن. وهنا تأتي تشكيلة نيفيا لوشن للجسم "خلال الإستحمام " "إن ـ شاور بودي لوشن" لتكون الحل المثالي لهذه المشكلة، حيث أنها تساعد على الترطيب وتوفير الوقت، إذ لا حاجة لانتظار المستحضر كي يجف، كما أنه لا يضايق من يستخدمه فهو ليس لزجاً.