جامعة القدس

افتتح المعهد العالي للآثار في جامعة القدس، اليوم الثلاثاء،  مؤتمر 'المواقع الأثرية المهمشة في حوض البحر الأبيض المتوسط'، الذي تستمر أعماله لمدة ثلاثة أيام.

وأوضحت الجامعة أن المؤتمر يأتي تتويجا لمشروع مدعوم من الاتحاد الاوروبي (مشروع الاركيومد) الذي استمر لمدة 3 سنوات بمشاركة جامعات القدس واليرموك وبولو الايطالية، ومؤسستي سجست ايد الايطالية، أيدو الاسبانية.

وأشارت إلى أن المشروع يهدف إلى دراسة نموذج من المواقع المهمشة في كل دولة من الدول الشريكة، ونشر كتاب علمي عن نتائج العمل البحثي في هذه المواقع، إلى توعية الجمهور في الدول المشاركة بأهمية الموروث الحضاري ووضع السبل للحفاظ عليه.

واستعرض مدير المعهد العالي للآثار في الجامعة، مدير المشروع د. إبراهيم أبو اعمر، في افتتاح المؤتمر عن المشروع وأهدافه ونتائجة .

وأكد القائم بأعمال رئيس الجامعة عماد أبو كشك أهمية هذه الابحاث في المنطقة التي مرت عليها العديد من الحضارات، مشددا على دعم جامعة القدس لهذا العلم المهم.

وألقيت في افتتاح المؤتمر عدة كلمات لوكيل وزارة السياحة والآثار حمدان طه، وممثل الاتحاد الأوروبي سيرجيو بيكولو، وممثل القنصلية الايطالية انطونيو لاروكا، ورئيس دائرة التعاون الاسباني خافير جيوزرتيه، ورئيس بلدية بيت ساحور هاني الحايك، والسيد ماتيولوراسو من جامعة بولو في ايطاليا، والأب إبراهيم فلتس، والبرفسور صلاح هودلية من جامعة القدس.

وركز المتحدثون في مداخلاتهم على ضرورة إيلاء الموروث الحضاري أهمية قصوى لدراسته وصونه والحفاظ عليه، وكذلك أهمية التعاون بين المؤسسات المانحة والمؤسسات المحلية ذات العلاقة بالتراث الثقافي، وعلى دور جامعة القدس الريادي في التعامل مع التراث الثقافي والحضاري .افتتح المعهد العالي للآثار في جامعة القدس، اليوم الثلاثاء،  مؤتمر 'المواقع الأثرية المهمشة في حوض البحر الأبيض المتوسط'، الذي تستمر أعماله لمدة ثلاثة أيام.

وأوضحت الجامعة أن المؤتمر يأتي تتويجا لمشروع مدعوم من الاتحاد الاوروبي (مشروع الاركيومد) الذي استمر لمدة 3 سنوات بمشاركة جامعات القدس واليرموك وبولو الايطالية، ومؤسستي سجست ايد الايطالية، أيدو الاسبانية.

وأشارت إلى أن المشروع يهدف إلى دراسة نموذج من المواقع المهمشة في كل دولة من الدول الشريكة، ونشر كتاب علمي عن نتائج العمل البحثي في هذه المواقع، إلى توعية الجمهور في الدول المشاركة بأهمية الموروث الحضاري ووضع السبل للحفاظ عليه.

واستعرض مدير المعهد العالي للآثار في الجامعة، مدير المشروع د. إبراهيم أبو اعمر، في افتتاح المؤتمر عن المشروع وأهدافه ونتائجة .

وأكد القائم بأعمال رئيس الجامعة عماد أبو كشك أهمية هذه الابحاث في المنطقة التي مرت عليها العديد من الحضارات، مشددا على دعم جامعة القدس لهذا العلم المهم.

وألقيت في افتتاح المؤتمر عدة كلمات لوكيل وزارة السياحة والآثار حمدان طه، وممثل الاتحاد الأوروبي سيرجيو بيكولو، وممثل القنصلية الايطالية انطونيو لاروكا، ورئيس دائرة التعاون الاسباني خافير جيوزرتيه، ورئيس بلدية بيت ساحور هاني الحايك، والسيد ماتيولوراسو من جامعة بولو في ايطاليا، والأب إبراهيم فلتس، والبرفسور صلاح هودلية من جامعة القدس.

وركز المتحدثون في مداخلاتهم على ضرورة إيلاء الموروث الحضاري أهمية قصوى لدراسته وصونه والحفاظ عليه، وكذلك أهمية التعاون بين المؤسسات المانحة والمؤسسات المحلية ذات العلاقة بالتراث الثقافي، وعلى دور جامعة القدس الريادي في التعامل مع التراث الثقافي والحضاري .

وفا