ديفيد لويد

استعرض ديفيد لويد أحداث اليوم الثاني لاختبار الرماد الثالث وآخر الاختبارات ما بين منتخبي إنجلترا وباكستان، والذي يقام في إمارة الشارقة.

وسقط لوريد أرضًا بعد تحطم صف مكون من عشرة مقاعد، في الوقت الذي كان يتدبر فيه أعماله الخاصة في اليوم الثاني حينما ذهب من أجل مشاهدة اللقاء من المنصة الرئيسية التي تقع في المنطقة التي يجلس فيها هؤلاء ممن يتمتعون بالأهمية.

وتناول لويد في استعراضه لليوم الثاني الحديث عن اللاعب معين علي، حينما أشار إلى أنه لم يتمتع بالقوة الكافية التي تجعله قادرًا على الاستمرار في تقديم دوره على أرض الملعب لوقت أطول.

وأضاف أنه سوف يكون من الضروري الاستعانة باللاعب أليكس هالز، ولكن لا يسعه التفكير في أن آدم ليث لا يزال الخيار الأفضل للعب إلى جوار أليستر كوك.

ومن جهة أخرى، أكد لويد أنه لن ينس ذلك المكان بسبب ما حدث في 8 كانون الأول / ديسمبر عام 1997، حينما تم دعوة منتخب إنجلترا من أجل اللعب في إمارة الشارقة ضمن منافسات كأس الأبطال، وكانت تجربة استثنائية انتهت وقتها بالفوز حينما كان يقوم هو بتدريب المنتخب الإنجليزي.

ومنذ ذلك الحين، نالت البطولة اهتمامًا كبيرًا ظهر جليًا في المنافسات التي جمعت بين منتخب إنجلترا وجزر الهند الغربية والهند وباكستان.

وشهدت منافسات سلسلة الاختبار التي تقام في الوقت الحالي ظهورًا قويًا للاعب جيمس تايلور الذي كان الأكثر نشاطًا بين لاعبي منتخب إنجلترا وقدم أداء سريعًا وتطلع دائمًا إلى التسجيل.