النباتات الضعيفة

على عكس ما تتصور, فإن رش النباتات الضعيفة بالماء الدافئ، يكوّن طبقة حماية لها من الصقيع الليلي, وزهر الصوف من النباتات المجرب عليها هذه الطريقة؛ ولكن إذا انتابك خوف على النبات؛ فعليك إزالة الطبقة فى صبيحة اليوم التالي؛ حتى يستطيع النحل ممارسة عمله.

وهذه بعض النصائح التي يجب عليك مراعاتها عند الزراعة، وبحسب نوع النباتات:

البذر الخارجي:

إذا وصلت درجة الحرارة للتربة إلى ست درجات مئوية؛ فإنه يعد وسطًا آمنًا لبذر الخضروات الجافة، مثل: الفول والبنجر وخضراوات السلطة.

البذر الداخلي:

البذر في الداخل، وتحت غطاء مناسب سيوافر لك بندورة تم زراعتها جيدًا؛ ولكن تتأخر في النمو النصف حولي، مثل: نبات الزينيا والقلقى؛ ولكن يمكنك زراعة نباتات حولية تحتاج إلى وقت أقل، مثل: الكوسة والذرة الحلوة التي تحتاج نحو شهر قبل أن تثمر.

استقصاء سويتبيا:

يتحدث الاستقصاء عن أن النباتات المزروعة طوليًا؛ تثمر أكثر أمانًا، وتكون نباتات مقبلة على الأسمدة أكثر، بينما النباتات المزروعة في أربطة؛ تتخذ أشكالًا غير مقبولة، وتتجه في الجذور إلى أن تنحل بسرعة فى الأوساط المرتفعة الحرارة، وعليك التأكد من عدم وجود ضفادع؛ كي تتمكن بسهولة من إزالة الأوراق المتساقطة للنباتات والزوائد النباتية.

الزنبقيات المائية:

تحب أن تزرع فى أوعية كل ثلث في العام، فاعمل على إزالة الزوائد الخارجة منها، وأعد وضعها في اوعية مناسبة, واترك الزوائد يومًا قبل التسميد؛ كي تسمح بعودة الحياة لأي جزءٍ منها بالماء من جديد.

تجديد الحددود:

بمجرد إزالة الحدود وتنشيط النباتات المتعبة, خطط وقسّم الأرض من جديد إذا تطلب الأمر ذلك، ولا تخف من تغيير نظام الزراعة فهذا أفضل من ظهور حشائش ونباتات غير مرغوبة بها.

الزراعة المعمرة:

النباتات "التيدانية" كالخرشوف والفراولة؛ تحتاج متابعة وتقسيمًا للأرض قبل الإنبات؛ وإلا كان المحصول قليل الإنتاج.

 الأعشاب البحر متوسطية كالروز مارى والزعتر والمرمرية تحتاج إلى متابعة بالتقليم حتى شهر نيسان/نيسان/ابريل، ويجب استخدام القطاعات المناسبة؛ للحفاظ على النباتات قصيرة العمر حية.

درنات الداليا:
يتم تخزينها فى داخل الأرض مع مراعاة الطقس هذا الشهر, فإذا ارتفعت الحرارة أزل الطبقات المحيطة التي وضعتها لحفظ الدرنات.