وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس

أكدت وزارة الخارجية الفرنسية، الإثنين، أنها «لا تزال تعارض إجراء محادثات مع الرئيس السوري، بشار الأسد»، بعد يوم من تصريحات وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، عن إمكانية احتمال التفاوض معه.

وأشارت الوزارة إلى تعليقات أدلى بها وزير الخارجية، لوران فابيوس، في نهاية فبراير الماضى، مضيفا أن «المحادثات يجب أن تضم عناصر من النظام الحالي وأعضاء المعارضة تمهيدا لتشكيل حكومة وحدة».

وتابع فابيوس: «من الواضح لنا أن الأسد لايمكن أن يكون داخل هذا الإطار».

نقلاً عن أ ف ب